شهادات ادخار بنكي مصر والأهلي تجذب 677 مليار جنيه سيولة جديدة في أول 9 أشهر من 2024
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تمكنت شهادات الادخار المطروحة في بنكي «مصر والأهلي» من جذب سيولة مالية جديدة بقيمة 677 مليار جنيه أول 9 أشهر بالعام 2024.
ووفقاً لما كشفت عنه القوائم المالية بالبنكين، بلغ نصيب شهادات الادخار في البنك الأهلي المصري من تلك السيولة حوالي 442 مليار جنيه، لتصل بنهاية سبتمبر 2024 إلى 2.78 تريليون جنيه، فيما جذبت شهادات ادخار بنك مصر نحو 235 مليار جنيه لتسجل 1.
بذلك بلغت الحصيلة المجمعة لشهادات الادخار في بنكي مصر والأهلي بنهاية سبتمبر الماضي حوالي 3.96 تريليون جنيه.
شهادات الادخار في البنك الأهلي المصرييطرح البنك الأهلي المصري عدد كبير من شهادات الادخار ذات العائد الشهري والسنوي والربع سنوي على آجال تمتد حتى 5 سنوات، منها
- شهادة ادخار «البلاتينية» على أجل يصل إلى سنة، بسعر فائدة يومي ثابت 23% وشهري ثابت 23.5%، وسنوي يصرف عند الاستحقاق 27%
- شهادة ادخار «البلاتينية ذات العائد الشهري المتدرج» على أجل 3 سنوات، بسعر فائدة 26% في السنة الأولى و22% بالسنة الثانية، و18% في السنة الثالثة، بحد أدني للشراء 1000 جنيه.
- شهادة ادخار «البلاتينية ذات العائد السنوي المتدرج» على أجل 3 سنوات، بسعر عائد 30% بنهاية السنة الأولى، 25% بالسنة الثانية، 20% السنة الثالثة.
- شهادة ادخار «البلاتينية» بأجل 3 سنوات، بسعر شراء يبدأ من 1000 جنيه، تعطي عائداً شهريا ثابتا تحت سعر 21.5%
- شهادة ادخار «البلاتينية ذات العائد المتغير»، بسعر شراء يبدأ من ألف جنيه، سعر عائد متغير يصرف ربع سنوي، حالياً عند 27.5%
يطرح بنك مصر شهادات ادخار بآجال متنوعة من سنة حتى 7 سنوات، بعوائد ثابتة ومتغيرة، منها
- يطرح بنك مصر شهادة ادخار «طلعت حرب» بأجل سنة بعائد شهري ثابت تحت سعر فائدة 23.5%، وأخر سنوي عند الاستحقاق بسعر 27%، يبدأ شراء الشهادة بحد أدني يبلغ 1000 جنيه.
- يطرح بنك مصر شهادة ادخار «ابن مصر المتناقصة» بأجل 3 سنوات، بعائد سنوي 30% في السنة الأولى، 25% بالسنة الثانية، 20% في السنة الثالثة، وبعائد شهري 26% في السنة الأولي و22.5% السنة الثانية و19% بالسنة الثالثة، وبعائد ربع سنوي 27% بالسنة الأولى و23% السنة الثانية و19% السنة الثالثة.
- كما يطرح بنك مصر شهادة ادخار «القمة» بأجل 3 سنوات، وبعائد شهري ثابت 21.5%
كان البنك الأهلي المصري أكد في وقت سابق على اتجاه العملاء نحو تجديد مستحقات شهادات الادخار منتهية الأجل بعائد 27% مرة أخري، لكنه لم يكشف عن آخر موعد محدد لوقف طرح شهادات الادخار بعائد مرتفع.
اقرأ أيضاًيصل لـ 30%.. تفاصيل أعلى عائد على شهادات الادخار من بنكي الأهلي ومصر
بعائد يزيد عن 20%.. تفاصيل شهادات الادخار في بنك QNB مصر
بعائد 27%.. عملاء بنكي «الأهلي ومصر» يجددون شهادات الادخار لمدة أخرى
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك مصر البنك الأهلي المصري شهادات الادخار شهادة ادخار شهادات الادخار بنك مصر شهادات الادخار البنك الأهلي المصري البنک الأهلی المصری شهادات الادخار فی السنة الثالثة السنة الثانیة السنة الأولى یطرح بنک مصر شهادة ادخار ملیار جنیه ذات العائد فی السنة فی بنک
إقرأ أيضاً:
13 عامًا و5 أشهر.. سيميوني يتقوق على مدربي مونديال الأندية
يتفوق مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني، الأرجنتيني دييغو سيميوني، على جميع أقرانه في كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في الولايات المتحدة، إذ يعتبر المدرب الأكثر استمرارية في منصبه من بين جميع مدربي الفرق المشاركة في المونديال.
تولى المدرب الأرجنتيني قيادة أتلتيكو مدريد منذ أكثر من 13 عامًا، وهو أمر يبرز كإستثناء في ظل الاتجاه السائد في كرة القدم الحديثة.
ويقود سيميوني المسؤولية الفنية لأتلتيكو مدريد منذ ديسمبر (كانون الأول) 2011، لكنه يبقى متحمسًا أكثر من أي وقت مضى للفوز بالألقاب مع النادي.
وأكد سيميوني في مقابلة مع منصة دازن نقلها الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا": "مازلت هنا لأنني أؤمن بأن لدينا المزيد لنقدمه".
ولا يقترب أي من مدرب فرق مونديال الأندية من إنجاز سيميوني، باستثناء الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي الذي بقي في منصبه لمدة ثماني سنوات و11 شهرًا، بينما يتولى بريان شماتزر سياتل ساوندرز الأمريكي منذ 8 أعوام و7 أشهر.
وفي الوقت نفسه، يشغل أبيل فيريرا منصب مدرب بالميراس البرازيلي منذ أربع سنوات، وستيف تشيروندولو يتولى تدريب لوس أنجليس إف سي الأمريكي منذ ثلاث سنوات، ويقترب الإسباني لويس إنريكي من إتمام عامين كمدرب لباريس سان جيرمان الفرنسي.
ولم يكمل أي من المدربين الآخرين في البطولة موسمًا كاملًا على رأس الإدارة الفنية لفرقهم، مما يؤكد هشاشة هذه المهنة، لا سيما في أعلى مستوياتها، لكن سيميوني يعد الاستثناء الذي يثبت القاعدة، إذ بفضل ارتباطه العميق بالنادي الذي يعتبره بيته، وبفضل تواصله الكبير مع جماهيره، أصبح رمزا يحتذى به، وسيظل اسمه مرتبطًا بألمع فترات أتلتيكو مدريد في تاريخه.
وأشرف سيميوني على 732 مباراة مع أتلتيكو مدريد، مقارنة بـ612 مباراة فقط مع أراغونيس، مدرب منتخب إسبانيا الفائز بكأس الأمم الأوروبية 2008، كما قاد المدرب الأرجنتيني النادي للفوز بثمانية ألقاب، مقابل ستة ألقاب فقط للمدرب الإسباني.
وتوج سيميوني بلقبين في الدوري الإسباني، ولقبين في الدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي، بالإضافة إلى كأس ملك إسبانيا وكأس السوبر الإسباني، كما قاد الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين، في حين لم يسبق للفريق بلوغ النهائي سوى مرة واحدة قبل فترة سيميوني، عندما كانت البطولة تعرف بأسم كأس أوروبا.