بن رحمة خارج التشكيلة الأساسية لناديه ليون في مواجهة نانت
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
يغيب الدولي الجزائري، سعيد بن رحمة، اليوم الأحد، عن التشكيلة الأساسية لناديه ليون، في المواجهة التي ستجمعهم بنادي نانت، لحساب الليغ1.
وكشفتن إدارة نادي ليون، عبر السحاب الرسمي للفريق على منصة “X”، عن تشكيلتها الأساسة، والتي غاب عنها اسم بن رحمة.
وقرر مدرب نادي ليون، الابقاء على لاعبه الدولي الجزائري، على دمة البدلاء، مع امكانية الاعتماد عليه بديلا، في الشوط الثاني.
يذكر أن هذه المباراة اتي ستجمع سعيد بن رحمة،وماديه ليون، بمضيفهم نادي نانت، تدخل ضمن الجولة الـ19 من الليع1 الفرنسية.
???? Notre ???????? ???????? ????????́???????????????? pour affronter le FC Nantes ????????????#FCNOL pic.twitter.com/Nq2hJA0J4w
— Olympique Lyonnais (@OL) January 26, 2025
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن رحمة
إقرأ أيضاً:
فضيحة تهز الجيش الجزائري.. صور تكشف هشاشة التغذية داخل الثكنات رغم المليارات المرصودة
زنقة 20 | متابعة
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر خلال الساعات الأخيرة، صور صادمة تظهر نوعية الوجبات التي يتناولها الجنود الجزائريون داخل الثكنات العسكرية، ما أعاد إلى الواجهة تساؤلات حارقة حول مآل الميزانية الضخمة التي يخصصها النظام الجزائري لوزارة الدفاع، والتي بلغت سنة 2024 ما يزيد عن 13 مليار دولار.
وتُظهر الصور التي تم تداولها على نطاق واسع وجبة بسيطة تتكون من القليل من الفاصوليا، وقطعة خبز، وبعض الخضروات والعنب، مع تدوينة ساخرة مكتوبة بخط اليد جاء فيها: “ميزانية الجيش 13 مليار دولار، شوف عسكري واش ياكل”، في إشارة إلى التناقض الصارخ بين ضخامة الغلاف المالي المرصود للجيش وتردي الظروف المعيشية للجنود.
ويرى متتبعون أن هذه الصور تفضح واقعا مريرا داخل المؤسسة العسكرية الجزائرية، التي لطالما سعى الإعلام الرسمي إلى تلميعها وتصويرها كواحدة من أقوى الجيوش في إفريقيا، في حين تؤكد الوقائع الميدانية أن الجنود يعانون في صمت من الإهمال، وسوء التغذية، وغياب أدنى شروط الكرامة.
وتعيد هذه الفضيحة إلى الواجهة الحديث عن الفساد المستشري داخل المؤسسة العسكرية الجزائرية، والذي يلتهم سنويا ميزانيات ضخمة دون أي أثر ملموس على ظروف الجنود أو جاهزية الجيش.
ويشير مراقبون إلى أن الجزء الأكبر من ميزانية الدفاع يتم توجيهه إلى شراء السلاح في صفقات يشوبها الغموض، بدل تحسين ظروف العنصر البشري داخل الجيش.
وفي وقت يفترض أن يشكّل الجيش خط الدفاع الأول عن سيادة البلاد واستقرارها، فإن المعطيات المتداولة تبرز واقعا مغايرا يفقد المؤسسة مصداقيتها، خاصة في ظل استمرار النظام العسكري في تبديد ثروات الشعب، وعلى رأسها عائدات الغاز الطبيعي، على مظاهر فارغة وتدخلات خارجية، بدل الاستثمار في العدالة الاجتماعية وتحسين معيشة المواطنين والجنود على حد سواء.