الدول الأكثر امتلاكاً لحاملات الطائرات في العالم (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تمتلك الولايات المتحدة أكبر عدد من حاملات الطائرات في العالم، اعتباراً من العام 2021، وصلت إلى 20 حاملة طائرات ومروحيات، وبفارق كبير عن اليابان التي حلت في المرتبة الثانية بعدد حاملات وصل إلى 5 حاملات طائرات ومروحيات.
وضم التصنيف دولة عربية واحدة هي مصر، حيث جاءت في المرتبة السادسة بامتلاكها حاملتي طائرات مروحية.
وفيما يلي إنفوغراف بالدول الأكثر امتلاكاً لحاملات الطائرات والمروحيات في العالم:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تفاعلي إنفوغرافيك إنفوغرافيك الولايات المتحدة حاملة طائرات مصر مصر الولايات المتحدة الصين حاملة طائرات ترسانة عسكرية إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك سياسة سياسة تفاعلي تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أزمة المناخ تهدد الفاكهة الأكثر شعبية في العالم
تشير دراسة بحثية جديدة إلى أن أزمة المناخ تهدد مستقبل الفاكهة الأكثر شعبية في العالم، حيث إن ما يقارب ثلثي مناطق زراعة الموز في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي قد لا تكون مناسبة لزراعة هذه الفاكهة بحلول العقود المقبلة.
وتضرب درجات الحرارة المرتفعة والطقس المتطرف والآفات المرتبطة بالمناخ البلدان المنتجة للموز مثل غواتيمالا وكوستاريكا وكولومبيا، مما يؤدي إلى انخفاض المحاصيل وتدمير المجتمعات الريفية المنتجة للموز في جميع أنحاء المنطقة.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الحرارة والجفاف يقلصان الإنتاج الزراعي عالمياlist 2 of 4تغير المناخ يفاقم المخاطر على الأنظمة الغذائيةlist 3 of 4تقرير: 16% من الشركات العالمية أوفت بالتزامها بعدم إزالة الغاباتlist 4 of 4تغير المناخ يهدد زراعة الموز في أميركا اللاتينيةend of listويعد الموز الفاكهة الأكثر استهلاكا في العالم ورابع أهم محصول غذائي عالميا بعد القمح والأرز والذرة، ويخصص نحو 80% من الموز المزروع عالميا للاستهلاك المحلي، ويعتمد أكثر من 400 مليون شخص على هذه الفاكهة لتوفير ما بين 15 و27% من سعراتهم الحرارية اليومية.
وتشير التقديرات إلى أن 80% من صادرات الموز التي توردها محلات السوبر ماركت في جميع أنحاء العالم تأتي من أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وهي واحدة من أكثر المناطق عرضة للطقس المتطرف والكوارث المناخية البطيئة الظهور.
ويتعرض هذا المحصول في الوقت الراهن للمخاطر بسبب أزمة المناخ التي تسبب فيها الإنسان، وتهدد مصدرا غذائيا حيويا وسبل عيش المجتمعات التي لم تساهم تقريبا في الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي.
إعلانوتقول أوريليا بوب زو -وهي مزارعة موز في غواتيمالا- لباحثي منظمة "كريستيان إيد" الذين أجروا الدراسة "لقد أضر تغير المناخ بمحاصيلنا، هذا يعني أننا لا نملك دخلا لأننا لا نستطيع بيع أي شيء، ما يحدث هو أن مزرعتي تموت، لذا، ما يحدث هو الموت".
ويعد الموز فاكهة حساسة، فهو يحتاج إلى درجات حرارة تتراوح بين 15 و35 درجة مئوية لينمو وكمية كافية من الماء، وهو حساس للعواصف التي قد تتسبب في تمزيق أوراقه، مما يصعّب عملية التمثيل الضوئي عليه.
وفي حين أن هناك مئات من أصناف الموز لكن صنف كافنديش يمثل الأغلبية العظمى من الصادرات، إذ اختارته شركات الفاكهة الكبرى بفضل نكهته اللذيذة وقدرته على التحمل ومحصوله الوفير.
وتُلحق أزمة المناخ ضررا مباشرا بظروف نمو أصناف الموز المختلفة، وتسهم في انتشار الأمراض الفطرية التي تدمر بالفعل المحاصيل وسبل العيش.
ويمكن لفطر الأوراق السوداء أن يقلل قدرة نباتات الموز على التمثيل الضوئي بنسبة 80%، وهو يزدهر في الظروف الرطبة.
كما يفاقم ارتفاع درجات الحرارة وتغير أنماط هطول الأمطار فطرا آخر، وهو الفيوزاريوم الاستوائي من النوع الرابع، وهو ميكروب ينتقل في التربة ويدمر مزارع كافنديش بأكملها حول العالم.