الدكتورة أماني كامل نائبًا لرئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارًا جمهوريًا بتعيين الدكتورة أماني أسامة كامل نائبًا لرئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث لمدة 4 سنوات.
وتعد الدكتورة أماني أسامة كامل، أستاذة الصيدلانيات والصيدلة الصناعية بكلية الصيدلة، واحدة من أبرز العلماء في مجال التكنولوجيا الصيدلانية وطب النانو، ولديها خبرة أكاديمية وصناعية تمتد لأكثر من عشرين عامًا.
وقد عملت الدكتورة أماني كأستاذ زائر في جامعة واترلو بكندا، وقادت فريقًا بحثيًا بالتعاون مع البروفيسور شون ويتيج. كما أشرفت على العديد من طلاب الدراسات العليا في مصر وكندا، ولها العديد من المؤلفات والمنشورات العلمية في مجلات مرموقة، بالإضافة إلى مشاركتها في إعداد الإصدار الخامس لدستور الدواء المصري.
الدكتورة أماني عضو في العديد من الجمعيات العلمية المرموقة، مثل الجمعية الأمريكية لعلماء الصيدلة (AAPS)، وجمعية النانو الأمريكية، وهي أيضًا عضو في مجلس إدارة هيئة الدواء المصرية ولجنة صياغة دستور الأدوية المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدراسات العليا والبحوث الرئيس عبد الفتاح السيسي الدراسات العليا جامعة عين شمس الدکتورة أمانی
إقرأ أيضاً:
العلاقة بين الغذاء والسرطان.. حقائق ينبغي معرفتها
إنجلترا – يساعد اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن في تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وقد أثبتت الدراسات ذلك مرارا.
لكن انتشار خرافات ومفاهيم خاطئة دفع بعض الناس للاعتقاد بأن بعض الأطعمة تسبب السرطان أو تحمي منه بشكل مطلق، وهو أمر ينفيه الخبراء.
وتوضح مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة أنه لا يوجد طعام واحد قادر بمفرده على الوقاية من السرطان أو التسبب به. ومع ذلك، فإن الإفراط المستمر في تناول بعض المجموعات الغذائية قد يزيد من خطر الإصابة، رغم أنه لا يضمن حدوث المرض.
ويشير الخبراء إلى أن بعض الأطعمة تتهم ظلما بأنها مسرطنة، مثل البيض. فلا توجد أدلة موثوقة تربط بين تناول البيض والإصابة بالسرطان.
أما القهوة، المشروب الصباحي المفضل للكثيرين، فهي محاطة بخرافات مشابهة. وتؤكد المؤسسة أن القهوة ليست مسرطنة، بل تشير بعض الدراسات إلى أنها قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد والرحم، رغم الحاجة لمزيد من الأبحاث لتأكيد ذلك.
كما لا يوجد دليل قاطع يربط بين تناول فول الصويا وسرطان معين، رغم احتوائه على مركبات تشبه هرمون الإستروجين (ارتبط هذا الهرمون بأنواع معينة من السرطان).
وعن مادة BPA الكيميائية الموجودة في بطانات الأطعمة المعلبة (الطبقة الداخلية التي تُطلى بها داخل علب الطعام المعلبة) وأغلفة البلاستيك، ينفي الخبراء ارتباطها بالسرطان لدى البشر، رغم بعض الدراسات التي أظهرت تأثيرات مسرطنة على الخلايا أو الحيوانات.
ويزعم الباحثون أن معظم الأطعمة ليست مسرطنة، إلا أن اللحوم المصنعة والكحول مرتبطان بشكل واضح بالسرطان.
ووجدت الدراسات أن اللحوم المصنعة والحمراء تزيد من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، وتشمل منتجات مثل السلامي والهوت دوغ والبيبروني.
كما يزيد تناول الكحول، مهما كان نوعه، حتى بكميات معتدلة، من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، لأنه يسبب تلفا في الخلايا ويسهّل امتصاص مواد ضارة.
المصدر: ميرور