رين وسامباولي ينفصلان بـ«اتفاق متبادل»
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
رين (أ ف ب)
انفصل المدرب الأرجنتيني خورخي سامباولي عن رين بـ«اتفاق متبادل»، وذلك وفق ما أعلن النادي الذي يحتل المركز السادس عشر في الدوري الفرنسي لكرة القدم، كاشفاً عن الاستعانة بالسنغالي حبيب باي، للإشراف عليه حتى نهاية الموسم.
ووصل سامباولي (64 عاماً) إلى رين في منتصف نوفمبر الماضي، خلفاً للمقال جوليان استيفان، وذلك حين كان الفريق في المركز الرابع عشر في الدوري، لكن المدرب السابق لمنتخبي تشيلي والأرجنتيني ومارسيليا لم يتمكن من إخراج لاعبيه من كبوتهم، وتلقوا سبع هزائهم في مبارياتهم العشر تحت قيادته ضمن المسابقات كافة.
ومن أجل محاولة النهوض مجدداً، قرر رين الاستعانة بباي، ابن الـ47 عاماً الذي سيشرف على الفريق حتى نهاية الموسم في مهامه التدريبية الثانية فقط، بعد أولى مع ريد ستار الفرنسي الذي صعد به لاعب مرسيليا وستراسبورج ونيوكاسل الإنجليزي السابق إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي.
ورأى رين في بيانه أن الدولي السابق الذي ولد في فرنسا، لكنه دافع ظهيراً أيمن عن ألوان السنغال في 45 مباراة بين 2001 و2008، سيصنع «ديناميكية رياضية إيجابية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فرنسا الدوري الفرنسي الأرجنتين خورخي سامباولي
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الحرب الإيرانية الإسرائيلية وسط هجوم متبادل
يعقد مجلس الأمن اليوم الجمعة بتوقيت نيويورك جلسة إحاطة مفتوحة طارئة بشأن الأعمال العدائية المستمرة بين إيران وإسرائيل.
وطلبت إيران عقد الاجتماع، الذي سيعقد في إطار بند جدول الأعمال “التهديدات التي يتعرض لها السلام والأمن الدوليان”، في رسالة مؤرخة 18 يونيو، وأيدت الجزائر والصين وباكستان وروسيا طلب الاجتماع، ويقدم الإحاطة وكيلة الأمين العام للشؤون السياسية وشؤون بناء السلام روزماري ديكارلو والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل ماريانو جروسي، ومن المتوقع أن تشارك إيران وإسرائيل في الإحاطة بموجب المادة 37 من النظام الداخلي المؤقت للمجلس.
وأوضح بيان مجلس الأمن ان القتال بين البلدين بدأ في 13 يونيو، عندما شنت إسرائيل ضربات على أكثر من 100 هدف في إيران، بما في ذلك المنشآت النووية ومصانع الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي، كما نفذت عمليات قتل مستهدفة لعدد من القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين. ومنذ ذلك الحين، تزعم إسرائيل أنها حققت التفوق الجوي على إيران ووسعت نطاق أهدافها لتشمل البنية التحتية للطاقة ومؤسسات الدولة، بما في ذلك هيئة الإذاعة الوطنية الإيرانية. ووفقاً لتقارير إعلامية نقلاً عن وزارة الصحة الإيرانية، أدت الهجمات إلى مقتل 224 شخصاً وإصابة 1277 آخرين حتى 15 يونيو، وقالت السلطات إن 90 بالمئة من الضحايا كانوا من المدنيين.
وردت إيران بسلسلة من الضربات بطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية ضد إسرائيل، وبحسب ما ورد اعترضت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية ما بين 80 و90 بالمائة من المقذوفات، لكن بعضها أصاب منشآت عسكرية ومنشآت للطاقة ومناطق سكنية ومجمع مستشفيات، مما أسفر عن مقتل 24 شخصًا وإصابة المئات.