انقلاب حافلة للنقل الحضري يخلف مصابين بأصيلة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
شهدت مدينة أصيلة، صباح اليوم الاثنين، حادثة سير مروعة ، إثر انقلاب حافلة للنقل الحضري تابعة لشركة ALSA، كانت تؤمن الخط الرابط بين طنجة وأصيلة.
الحادث وفق مصادر محلية ، اسفر عن إصابة 11 شخصًا بجروح متفاوتة الخطورة.
ووفقًا لذات المصادر، فإن الحادث وقع الحادث بالقرب من محطة القطار، حيث فقد السائق السيطرة على الحافلة، ما أدى إلى انحرافها عن مسارها وانقلابها بجانب الطريق.
وقد خلف الحادث حالة من الذعر وسط الركاب، الذين وجدوا أنفسهم محاصرين داخل الحافلة.
هذا ونقل شهود عيان أن سبب الحادث يتمثل في عطل أصاب فرامل الحافلة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أغلبهم أطفال.. ننشر أسماء الـ23 مصاب في حادث انقلاب صحراوي المنيا
حصل موقع «الأسبوع» علي أسماء مصابي حادث انقلاب سيارة ربع نقل كانت تقل عددًا من العمال علي الصحراوي الشرقي، والذي أسفر عن إصابة 23 شخص أغلبهم أطفال.
وجاءت قائمة أسماء المصابين الـ23 تضم كل من:
حبيبه محمد فرج، (13 عامًا)، بسملة عقل، (12 عامًا)، رحمه محمد عيسى، (15عامًا)، ملك علاء توحيد، (20 عامًا)، مريم احمد فرج، (15 عامًا)، حماس سيد محمد، (14 عامًا)، محمد فتحى ابراهيم، (11 عامًا)، احمد رشدى عبد العظيم، (22 عامًا)، بلال محمد ماهر، (21 عامًا)، ملك حسن محمود، (20 عامًا)، عبير حسن على، (12 عامًا)، علي محمد فرج، (15 عامًا)، فاطمة محمد يونس، (15 عامًا)، حبيبه خلف محمد، (16 عامًا)، كريم ابوبكر فريج، (13 عامًا)، عمر شعبان محمود، (14 عامًا)، ملك ربيع إبراهيم، (15 عامًا)، عزة عبد النبي عيسى، (24 عامًا)
، مى على توحيد، (13 عامًا)، فارس شعبان إسماعيل، (14 عامًا)، أحمد ناصر سعد، (15 عامًا)، زينب احمد جميل، (20 عامًا)، خالد رمضان فاروق، (18 عامًا)، جميعهم مقيمون بقرية التوفيقية التابعة لمركز سمالوط.
تراوحت الإصابات ما بين سحجات وكدمات وكسور مضاعفة باليد والساقين واشتباه ما بعد الارتحاج، وتم نقلهم إلى مستشفى سمالوط النموذجي لتلقي الرعاية الصحية اللازمة تحت تصرف جهات التحقيق.
كشفت التحريات الأولية أن الحادث نتج عن اختلال عجلة القيادة بيد السائق بسبب السرعة الزائدة، ما أدى إلى انفجار أحد الإطارات الأمامية للسيارة وانقلابها. وتم التحفظ على المركبة المتسببة في الحادث تحت تصرف جهات التحقيق.
كما جرى الدفع بـ10 سيارات إسعاف لنقل المصابين، وإزالة آثار الحادث من الطريق لإعادة الحركة المرورية إلى طبيعتها على الطريق الصحراوي الشرقي.