صرخت قائلا أنا شفت سيدنا المسيح الليلة.. رشوان توفيق يكشف تفاصيل رؤياه
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
صرح الفنان القدير رشوان توفيق، أنه رأى السيد المسيح بالسماء، موضحا أن جلبابه كان واسع و لكنه لم يستطع أن يرى وجهه، قائلا: "من فرحتي كلمت هبة بنتي في التليفون و صرخت و قولتلها أنا شفت سيدنا المسيح الليلة".
وأضاف رشوان توفيق، خلال لقائه ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على شاشة "سي بي سي"، "يا خسارة مشوفتش وشه و لكن كنت بصرخ و بقول الله".
رؤية موسى و نوح
وكشف عن رؤيا أخرى، و التي كانت بـ رأس صدر، و كانت أثناء سجوده قد رأي سيدنا موسى النبي عليه السلام، واصفا أنه كان قوي البنية بشكل كبير و طويل.
وتابع، أنه رأى رؤية أخرى بعد ذلك لوجه ملئ بالتجاعيد و لكن جماله عجيب و أسطوري، و كان سيدنا نوح عليه السلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رشوان توفيق السيد المسيح نوح عليه السلام
إقرأ أيضاً:
بعد 12 عامًا.. جهاز الردع يكشف تفاصيل اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي
كشف جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة تفاصيل جديدة حول قضية اختطاف العقيد أبو عجيلة الحبشي، الذي فُقد أثره في الـ3 من يونيو عام 2012، أثناء توجهه في مهمة عسكرية رسمية إلى طرابلس.
ووفق ما أوردته التحقيقات التي أُعيد فتحها مؤخرًا، فإن العقيد الحبشي تلقى تكليفًا من رئاسة الأركان العامة في تلك الفترة للانتقال من مدينة ترهونة إلى طرابلس على رأس قوة مكونة من دبابات وعناصر مسلحة، بهدف دعم مواقع عسكرية حساسة في العاصمة.
وجاء في الوثائقي أن عند وصول الحبشي إلى طرابلس، وتحديدًا في طريق المطار، اعتُرِض موكبه من قبل عناصر تابعة للجنة الأمنية العليا.
ووفق الشهادات، فقد نُقل الحبشي تحت التهديد إلى مقر غير رسمي تابع للجنة الأمنية يقع في إحدى الفلل السكنية بحي الأندلس، حيث جرى احتجازه دون سند قانوني أو إجراءات رسمية.
بعد فترة قصيرة، وبحسب إفادات عدد من المتورطين في العملية، جرى نقل الحبشي إلى مدينة بنغازي وتسليمه إلى كتيبة راف الله السحاتي، عبر “صالح العامري” .
واستلم الموقوف آنذاك شخصان هما “عبد الباسط الساحلي” و”عمر البركي”، وكلاهما قُتلا لاحقًا في مواجهات مسلحة، ما زاد من تعقيد الوصول إلى مصير العقيد المختفي، وفق الجهاز.
وأوضح الوثائقي أن التحقيقات، التي أُحيلت إلى مكتب النائب العام في فبراير 2024، جاءت بعد استجوابات وشهادات وثّقها الجهاز، تضمنت اعترافات من بعض المشاركين في عملية الاحتجاز والنقل.
من جانبها، عبّرت عائلة الحبشي عن تقديرها لاستجابة النائب العام وتحرك الجهاز الأمني بعد سنوات من الغموض والإغلاق غير الرسمي للملف.
ولفت الجهاز إلى أن السلطات القضائية تواصل مراجعة تفاصيل القضية، وسط دعوات من ذوي الضحية إلى كل من يملك معلومات أن يتقدم بها إلى الجهات المختصة، للإسهام في كشف مصيره وإغلاق أحد أكثر الملفات الأمنية غموضًا في ليبيا ما بعد 2011.
المصدر: جهاز الردع لمكافحة الإرهاب والجريمة
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0