30 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
الثورة نت/..
أدى آلاف المواطنين الفلسطينيين، اليوم، صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات العدو الصهيوني على الوصول إلى المسجد.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، أن نحو 30 ألف شخص أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى.
من جانبها أكدت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن قوات العدو عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود، والأسباط.
وأوقفت قوات العدو الصهيوني عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول للمسجد، كما أدى عدد من الفلسطينيين صلاة الجمعة في محيط المسجد الأقصى بعد أن منعهم الاحتلال من الدخول إلى باحات المسجد.
يذكر أنه منذ دخول وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، تشدد قوات العدو إجراءاتها العسكرية في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، عبر نصب الحواجز والبوابات الحديدية عند مداخل القرى والمدن الفلسطينية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صلاة الجمعة فی المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يواصل اعتداءاته على الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية
الثورة نت /..
واصلت قوات العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، اعتداءاتها على بلدات وقرى ومدن الضفة الغربية المحتلة وأهاليها.
وأغلقت قوات العدو، مساء اليوم الثلاثاء، مدخل بلدة عقربا جنوب نابلس.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن قوات العدو أغلقت مدخل البلدة الرئيسي بكلا الاتجاهين، ومنعت الدخول والخروج من البلدة، كما سمع إطلاق نار بالمكان.
وفي مدينة الخليل داهمت قوات العدو الإسرائيلي، منزل وبيت عزاء الشهيد الفتى، مهند طارق الزغير.
وقالت مصادر محلية، إن قوات العدو داهمت منزل عائلة الشهيد الزغير، وطردت المواطنين والمعزيين من المنزل، وصادرت بعض المقتنيات.
وفي بلدة يعبد جنوب غرب جنين، حولت قوات العدو الإسرائيلي، مساء اليوم، بناية سكنية إلى ثكنة عسكرية، بعد إخلاء سكانها بالقوة.
حيث داهمت قوات العدو بناية سكنية في منطقة “الملول”، يقطنها المواطن أحمد أبو بكر وعائلته وعائلات أبنائه الثلاثة، وأجبرتهم على إخلائها بالقوة، وحولتها إلى ثكنة عسكرية، ليرتفع عدد المنازل والبنايات التي حولها العدو لثكنات عسكرية في البلدة إلى 11 منزلا وبناية.
وذكرت مصادر محلية أن البناية تتكون من ثلاثة طوابق، بالإضافة إلى مشغل ألمنيوم ومخزن تابع للمشغل، أسفل البناية.
ودخل عدوان الكيان الصهيوني على بلدة يعبد أسبوعه الرابع، بالتزامن مع اعتداءات للمستوطنين على أراضي المواطنين جنوب البلدة، واقتحامات مستمرة من آليات العدو، ومداهمات للمنازل والمحال التجارية.