وقال السيد القائد في كلمته اليون ..العدوان على أشده في قطاع غزة، والصهاينة ينشرون مشاهد فيديوهات من الرياض ومن أماكن متعددة في السعودية وهم يرقصون ويلعبون!
واضاف السيد القائد .. أمام العدوان الإسرائيلي على غزة كان بإمكان النظام السعودي إلغاء تصنيفه لحركة حماس وللمجاهدين في فلسطين بالإرهاب.

وتابع .. كان على السعودية أن تلغي تصنيف حماس والمجاهدين في فلسطين بالإرهاب، وأن تفرج عن معتقلي حماس المظلومين.


لافتا الى ان المعتقلون من حماس في السعودية ليس لهم أي ذنب، ولم يفعلوا بالنظام السعودي أي شيء، وإنما لموقفهم ضد العدو الإسرائيلي.
مشيرا الى ان السعودية لم تتخذ حتى الخطوات البسيطة، لأن الأنظمة العربية لم تملك الإرادة لأن تتخذ أي موقف عملي وليس مجرد بيانات.
مؤكدا ان الأنظمة العربية لم تجرؤ أن تجتمع في موقف موحد، وتفرض إيصال الغذاء إلى الشعب الفلسطيني الذي يتضور جوعا في قطاع غزة.
موضحا ان الأنظمة المطبعة الخائنة لأمتها لم تتراجع عن التطبيع، وهذا يعني أنها في موقع المتواطئ وآخرون من أبناء الأمة في موقع المتخاذل.

وقال السيد القائد.. مواقف الأنظمة العربية تجاه فلسطين هي نتيجة للخضوع والتبعية، ومحاول الاسترضاء للسياسة الأمريكية.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: الأنظمة العربیة

إقرأ أيضاً:

السيد القائد يكشف دوافع وأسباب العدوان الصهيوني على إيران وكيف مارست امريكا الخداع الاستراتيجي

يمانيون//خاص

كشف سماحة قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي دوافع وأسباب العدوان الإسرائيلي الغادر على الجمهورية الاسلامية الايرانية، حيث وصفه بالتطور الخطير على مستوى المنطقة بكلها.

 

وقال السيد القائد في كلمته الاسبوعية عن آخر التطورات والمستجدات الاقليمية انه «ما قبل العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية في إيران قام الأمريكي بأسلوب الخداع بالدخول في مفاوضات معها بوساطة عمانية».

 

وأكد السيد القائد أن الأمريكي قدم الغطاء للعدوان الإسرائيلي على إيران ومارس “الخداع الاستراتيجي” وأصبح أداؤه في المفاوضات جزءا من أساليب التمهيد للعدوان، وفضيحة وحجة عليه.

 

 

وأشار إلى أن الغرب يكرر الأخذ والرد والنقاش حول الملف النووي ليجعل منه مشكلة كبيرة وذريعة في مواقفه العدائية ضد الجمهورية الإسلامية في إيران.

 

وأضاف أن الغرب يتخذ مواقف عدائية ضد إيران في الملف النووي رغم أنه مع دول أخرى وكذا العدو الإسرائيلي يمتلكون السلاح النووي وينتجونه.

 

وأوضح ان الجمهورية الإسلامية تؤكد مراراً وتكراراً أنها لا تريد إطلاقاً أن تنتج السلاح النووي ولا أن تمتلكه وأن ذلك محظور في رؤيتها الدينية،  وبين أنها أتاحت المجال للرقابة القوية على منشآتها النووية وحملات التفتيش، وغير ذلك من الإجراءات التطمينية،  وقدمت كل الآليات المتاحة للاطمئنان إلى عدم سعيها لامتلاك سلاح نووي.

 

 

وبين ان الموقف الغربي من الجمهورية الإسلامية في إيران راجع لعدة نقاط مهمة وجوهرية وذات أهمية لكل بلدان أمتنا الإسلامية والتي على من اهمها انها ليست دولة خانعة وخاضعة للغرب بل دولة متحررة مستقلٌة تبني نهضة إسلامية على أساس من الاستقلال.

 

وأوضح ان من أهم الدوافع العدائية للغرب ضد الجمهورية الإسلامية في إيران هو الموقف الداعم للشعب الفلسطيني،  وثباتها بشكل مستمر ولم تتراجع عن دعم الشعب الفلسطيني إطلاقاً وهو أحد مبادئها الإسلامية.

بالإضافة إلى تبني إيران لقضايا الأمة والمظلومين والمستضعفين مقلق للأعداء وهو من أكبر أسباب الحقد ضدها.

 

كما بين أن من عوامل العداء ضد الجمهورية الإسلامية في إيران هو ما يتعلق بنهضتها العلمية

 

ومن بين الأهداف الحقد على على نهضتها العلمية الشاملة على مستوى العلمي في الغالم الاسلامي وغرب اسيا،  وكذا استهداف العلماء في مختلف المجالات العلمية حيث يعتبرهم الاعداء مشكلة اساسية، بالإضافة إلى أن ايران أصبحت من اقوى دول العالم في المجال العلمي ومنها الجامعي.

 

 

ولفت إلى انه تزامن مع العدوان على إيران هجمة إعلامية وحرب نفسية بهدف تحقيق إنجاز كبير لكن العدو فشل.

 

وتساءل السيد القائد بقوله: بعيدا عن الاعتبارات الشرعية والقيمية لإيران، لكن لماذا يُتاح لأمريكا أن تمتلك السلاح النووي وتستخدمه؟

وأضاف ان أمريكا وإسرائيل تملكان السلاح النووي وهما يشكلان الخطر على المجتمع البشري

وأشار إلى أن أمريكا استخدمت السلاح النووي لإبادة المجتمعات البشرية كما حصل في اليابان

 

وأردف بقوله:« إذا كان التعاطي مع السلاح النووي من باب ما يشكله من تهديد للبشرية، فأول من ينبغي أن يمنع من امتلاكه هو العدو الإسرائيلي» الذي وصفه بالمتوحش والمتفلت من كل القيم والأخلاق والقوانين والمواثيق ومن كل الاعتبارات.

 

وأكد قائد الثورة ان الخطر هو في امتلاك العدو الإسرائيلي للسلاح النووي وكذلك الأمريكي الذي استخدمه لإبادة الناس في اليابانو وان الأعداء قلقون من أن تمتلك إيران القدرة النووية بعيداً عن مسألة السلاح النووي وأي قدرة عسكرية وعلمية، و انهم يعادون إيران طالما هي في الاتجاه المتحرر المتبني لقضايا الأمة على أساس من الانتماء الإسلامي.

ووصف العدوان على إيران فاشل، وان الخسائر والأضرار لن تحقق الأهداف الأمريكية والإسرائيلية.

 

مقالات مشابهة

  • العدوان الإسرائيلي على إيران في خطاب السيد القائد.. إسقاط هيبة العدو وتثبيت محور الردع الإقليمي
  • (نص + فيديو) كلمة السيد القائد حول مستجدات العدوان على غزة وإيران
  • السيد القائد يدعو لمليونية غدا .. نصرة لغزة وتأييدا للرد الإيراني
  • السيد القائد: عملياتنا مستمرة .. وحظر الملاحة مسيطر عليه بشكل تام
  • السيد القائد: مع كل الوحشية الإسرائيلية لا يزال في غزة صمود عظيم
  • السيد القائد يكشف دوافع وأسباب العدوان الصهيوني على إيران وكيف مارست امريكا الخداع الاستراتيجي
  • السيد القائد: العدوان على ايران تطور خطير ..!
  • السيد القائد: غزة شهدت اشد الاسابيع اجراما ..
  • جامعة الدول العربية تتسلم رسالة من فلسطين
  • هل يصبّ سقوط النظام الإيراني في مصلحة الأنظمة العربية؟