لصبرها حدود.. 4 أبراج فلكية لا تترك حقوقها لكن تتميز بالهدوء والحكمة
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
بينما يتصف كثيرون بالاندفاعية والتهور، لا سيما عند الغضب والمطالبة بحقوقهم المسلوبة، وهناك أشخاص آخرون يتسمون بالهدوء والتروي الشديدين، وهو ما يأتي نتاج حكمتهم الكبيرة، لكن على الرغم من الهدوء التروي، فإن صبرهم هذا دائما ما يكون له حدود، لذلك لا يتهاونون حال تجاوزها.
4 أبراج فلكية لا تترك حقوقهاوعلى الرغم من كون جميعها صفات نسبية تختلف من شخص لآخر، فهناك بعض الأبراج الفلكية التي يتصف أغلب مواليدها بالحكمة والتروي والهدوء في المطالبة بحقوقهم، بحسب ما ورد على موقع «boldsky»، وهي:
1- برج الثور:
يتميز مواليد برج الثور بالصبر والثبات، فهم لا يتنازلون عن حقوقهم بسهولة، لكنهم يفضلون حل المشكلات بطرق سلمية وهادئة، كما يتمتعون بحس عال بالعدالة، فهم لا يرضون بالظلم أو التمييز، ويسعون دائما إلى تحقيق المساواة والإنصاف.
2- برج العذراء:
يتميز مواليد برج العذراء بالدقة والتحليل، فهم يدرسون الأمور بعناية قبل اتخاذ أي قرار، ولا يترددون في الدفاع عن حقوقهم إذا لزم الأمر، كما يتمتعون بذكاء حاد وقدرة على الإقناع، ما يساعدهم في تحقيق أهدافهم دون اللجوء إلى العنف أو الصراخ.
3- برج الميزان:
يتميز مواليد برج الميزان بالدبلوماسية والعدل، فهم يسعون دائما إلى تحقيق التوازن والوئام في علاقاتهم مع الآخرين، ولا يفضلون الصراعات أو المشاجرات، كما يتمتعون بقدرة على التفاوض والإقناع، ما يساعدهم في حل المشكلات بطرق سلمية ومرضية للجميع.
4- برج الجدي:
يتميز مواليد برج الجدي بالجدية والمسؤولية، فهم لا يتنازلون عن حقوقهم أبدا، لكنهم يفعلون ذلك بطرق حكيمة وعقلانية، كما يتمتعون بقدرة على التخطيط والتنظيم، ما يساعدهم على تحقيق أهدافهم دون اللجوء إلى العنف أو التهور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية برج الثور برج الميزان برج العذراء برج الجدي یتمیز موالید برج کما یتمتعون
إقرأ أيضاً:
هلال عملاق يغازل الأرض… ظاهرة فلكية نادرة تقترب
صراحة نيوز ـ تشهد سماء المملكة بعد غدٍ الاثنين ظاهرة فلكية نادرة تُعرف بـ”الحضيض القمري”، حيث يقترب القمر إلى أقرب نقطة له من الأرض في مداره، رغم ظهوره بهيئة هلال ضعيف. ويؤدي هذا الاقتراب إلى تعزيز واضح في تأثير القمر على حركة المد والجزر، في مشهد لا يتكرر كل شهر.
وبحسب الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فإن القمر سيكون على بُعد نحو 359 ألف كيلومتر فقط من الأرض، ما يجعله ضمن تصنيف “القمر العملاق” أو ما يُعرف فلكيًا بـ”السوبر مون”، رغم عدم اكتماله كقرص.
وأوضح تادرس أن المد والجزر يتأثران بقوة جاذبية القمر، وأن وجوده في الحضيض يجعل هذا التأثير أشد من المعتاد، رغم أن الهلال ليس هو الطور الأكثر ارتباطًا بالمد العالي عادة. وأضاف أن هذه الظاهرة تؤكد الطبيعة الكروية للأرض، إذ لا يمكن تفسير سلوك المد والجزر بانتظامه وتزامنه على جهتين متقابلتين من الكرة الأرضية، إلا من خلال الشكل الكروي للكوكب.
ويُنتظر أن تبدأ آثار الظاهرة في الظهور على السواحل والمياه المفتوحة بالتزامن مع لحظة وصول القمر إلى أقرب نقطة له، حيث تكون حركة المد أكثر ارتفاعًا من الأيام العادية، حتى وإن غابت المشاهد البصرية اللافتة في السماء بسبب ضعف ضوء الهلال.