شروط وضوابط إقامة موائد الرحمن في رمضان.. تفاصيل
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
كشف أحمد أبو المحاسن، الكاتب الصحفي، عن الشروط والضوابط التي يجب الالتزام بها عند إقامة موائد الرحمن خلال شهر رمضان، وذلك لضمان سلامة المواطنين والحفاظ على النظام العام.
وقال أبو المحاسن، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد دياب والإعلامية نهاد سمير في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن إقامة مائدة الرحمن تتطلب تقديم طلب رسمي إلى الحي التابع له موقع المائدة، حيث يتم تشكيل لجنة مختصة لمعاينة الموقع والتأكد من توافر الاشتراطات اللازمة.
وأضاف أن هناك اشتراطات أساسية يجب الالتزام بها، من بينها عدم إقامة الموائد في الميادين المحورية أو الشوارع الرئيسية، وكذلك الابتعاد عن المستشفيات والمدارس، لتجنب التكدس والازدحام.
وتابع أن الهدف من هذه الضوابط هو التنظيم وليس التضييق على الراغبين في عمل الخير، مشددًا على أنه لن يتم فرض أي غرامات مالية على المخالفين، وإنما سيتم التعامل معهم وفق القواعد المنظمة لهذه الموائد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غرامات مالية المخالفين شهر رمضان موائد الرحمن إقامة الموائد المزيد
إقرأ أيضاً:
يارب فرج قريب.. أحمد الشناوي يدعم رمضان صبحي
حرص أحمد الشناوي، حارس مرمى بيراميدز، على دعم زميله رمضان صبحي بعد وقف الأخير إثر قضية المنشطات.
وكتب الشناوي عبر ستوري حسابه على إنستجرام: “يارب فرج قريب”.
وأكد هاني زهران، محامي اللاعب رمضان صبحي، أن أزمة المنشطات أثارت موجة كبيرة من التعاطف من مختلف أطياف الجماهير المصرية، مشيرًا إلى أن اللاعب لا يستحق أن ينهي مسيرته بسبب اتهام يراه غير قائم على أي أدلة حقيقية.
وشدد زهران على أن فريق الدفاع يعمل بكل قوة لحماية اسم اللاعب ومسيرته، مؤكدًا أن رمضان لم يتعاطَ أي مواد محظورة وفق ما يثبت من المستندات والمعطيات القانونية.
العقوبة غير متناسبة مع الوقائعوأوضح المحامي أن العقوبة الصادرة بحق اللاعب لا تتناسب مع ما قدمه فريق الدفاع من معلومات وقرائن، معتبرًا أن هناك قصورًا واضحًا يجب إعادة النظر فيه. وأشار إلى أنهم يواصلون العمل من أجل تخفيف العقوبة أو إلغائها بالكامل، اعتمادًا على الأدلة التي تثبت براءة اللاعب من التهمة المنسوبة إليه.
خطوات تصعيدية محتملةوكشف زهران، أنه في حال رفض الطعن أمام المحكمة الفيدرالية، فإن الفريق القانوني سيتجه إلى خطوات تصعيدية أخرى، من بينها اللجوء إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان. وأوضح أن هناك سوابق قانونية مشابهة تم قبولها في تلك المحكمة، ما يجعل هذا الخيار مطروحًا بقوة إذا لم يتم إنصاف اللاعب في المراحل الحالية.