السحب الكثيفة تعانق برج الساعة في مشهد خيالي بـ قلب العاصمة المقدسة.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
مكة المكرمة
يتألف فندق ساعة مكة فيرمونت المكون من 76 طابقًا ويُعتبر رمزًا إبداعيًا للضيافة العربية وأول وجهة للمعتمرين والحجاج في قلب المدينة المقدسة، حيث يمتاز بكونه ثالث أطول مبنى وأكبر ساعة في العالم.
وفي مشهد رائع ومهيب، عانقت السحب الكثيفة برج الساعة في قلب العاصمة المقدسة صباح اليوم الثلاثاء حتى غطت معظمه .
وكان المركز الوطني للأرصاد توقع في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم هطول أمطارٍ رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول، مصحوبة بزخاتٍ من البرد ورياحٍ نشطة مثيرة للأتربة والغبار على أجزاءٍ من مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة، حائل، القصيم، الرياض، الشرقية، الحدود الشمالية، الجوف وتبوك، مع تكوُّن الضباب خلال الليل وساعات الصباح الباكر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_nOmQX7q09oSGB4jD_852p.mp4اقرأ أيضًا :
حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السحب العاصمة المقدسة برج الساعة
إقرأ أيضاً:
الهيئة الملكية لمكة المكرمة تُطلق حملة ترويجية جديدة بعنوان "مكة إرث حي"
أطلقت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة اليوم، حملة ترويجية جديدة تحت شعار "مكة إرث حي"؛ بهدف إبراز مجموعة من المواقع التاريخية والإثرائية في العاصمة المقدسة، وتعزيز حضورها في وعي الزوار والسكان، بوصفها جزءًا حيًّا من هوية مكة وتاريخها المتجدد.
وتركز الحملة على تقديم تجربة ثقافية وروحية متكاملة، من خلال تسليط الضوء على مواقع بارزة مثل متحف برج الساعة، والمعرض والمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، وجبل الرحمة، وغار حراء الذي شهد نزول أولى آيات الوحي على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، بوصفها معالم تجسد عمق الرسالة الإسلامية وأثرها الخالد.
وتعتمد الحملة على مسارين متكاملين للإطلاق والترويج؛ بهدف التعريف بهذه المواقع وتحفيز زيارتها من مختلف فئات المجتمع، ضمن جهود الهيئة المستمرة لتحسين تجربة الزائر وتعزيز البعد الثقافي لمكة المكرمة.
وتأتي الحملة انطلاقًا من إستراتيجية المواقع التاريخية والإثرائية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة التي تنفذها الهيئة الملكية، وتشمل تطوير وتأهيل أكثر من (98) موقعًا في مدينة مكة.
وأُنجزت الهيئة الملكية مشاريع نوعية لتأهيل وتجهيز عدد من المواقع، وتطوير تجربة الزائر، وطرح فرص استثمارية جديدة، إلى جانب الانتهاء من دراسات فنية تسهم في تفعيل هذه المواقع وضمان استدامتها بوصفها وجهات ثقافية مؤثرة وثرية.