بخطوات بسيطة.. طريقة تحضير التمر الهندي وفوائده
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد التمر الهندي من أشهر المشروبات الرمضانية، التي تحرص الأسر المصرية على تحضيرها علي الإفطار، ولذا نقدم لكم طريقة تحضيرها:
طريقة عمل عصير التمر الهندييمكنك تحضير مشروب التمر هندي في المنزل بخطوات بسيطة كما الآتي:
1. المكوناتقم بتحضير المكونات الآتية:
15 حبة تمر هندي جاف مقشر.
6 أكواب من الماء.
محلي طبيعي حسب الرغبة.2. طريقة التحضير
قم بتحضير عصير التمر الهندي باتباع الخطوات الآتية:
قشر حبات التمر الهندي، إذا لم تتمكن من إزالة كل القشرة يمكنك استخراجها عند غلي التمر الهندي.
أضف ثلاثة أكواب من الماء إلى قدر متوسط الحجم، واتركه حتى يغلي.
أضف التمر الهندي المقشر، وخفف النار إلى متوسطة واغليه لمدة عشر دقائق.
دع الماء يبرد تمامًا، ثم قم بإزالة التمر الهندي، واحتفظ بالماء.
أضف ماء النقع ومعجون التمر الهندي، والمحلي إلى الخلاط الكهربائي واخلطه لمدة دقيقة واحدة.
صفي السائل المخلوط في إبريق.
أضف ثلاثة أكواب من الماء البارد وحرّك المزيج،ثم تقديم عصير التمر الهندي مع الثلج.
بعدما تعرفنا على طريقة عمل عصير التمر الهندي، إليك أبرز فوائد عصير التمر الهندي:
1. تعزيز صحة القلبيمكن لمضادات الأكسدة الموجودة في التمر الهندي أن تساعد في تقليل الآثار السلبية للكوليسترول الضار، الذي يعد المحرك الرئيس لأمراض القلب.
2. محاربة الأمراضتظهر الأدلة العلمية أن التمر الهندي يمكنه محاربة العديد من الميكروبات، والبكتيريا، والفيروسات، والفطريات، والطفيليات المسببة للعديد من الأمراض.
3. دعم صحة الأنسجةيحتوي التمر الهندي على كميات كبيرة من الأحماض الأمينية الأساسية المهمة لصحة الأنسجة.
4. الحد من مخاطر السرطانيوصي العلماء باتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة، مثل: الموجودة في التمر الهندي لأسباب عديدة، من بينها تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان.
إذ يمكن لمضادات الأكسدة أن تمنع الجذور الحرة من إتلاف الحمض النووي للخلايا.
5. تعزيز صحة الدماغيعد التمر الهندي من الأطعمة الغنية بفيتامينات ب خاصةً الثيامين والفولات الضرورية لصحة الدماغ والجهاز العصبي.
6. دعم صحة العظاميعد التمر الهندي مصدرًا للمغنيسيوم والكالسيوم، ويمكن أن يساعد الجمع بين هذين المعدنين، بالإضافة إلى تمارين تحمل الأثقال في منع الإصابة بهشاشة العظام وكسور العظام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأسر المصرية البكتيريا والفيروسات التمر هندي المشروبات الرمضانية هشاشة العظام طريقة تحضير التمر الهندي
إقرأ أيضاً:
العصب ثلاثي التوائم.. ما هو مرض الممثل الهندي سلمان خان وما علاجه؟
مؤخراً، أعلنت بوليود، أن الممثل الهندي الشهير سلمان خان يعاني من مرض العصب ثلاثي التوائم، وهو اضطراب عصبي يسبب ألمًا شديدًا في الوجه.
يُعرف هذا المرض أحيانًا بـ "مرض الانتحار" نظرًا لشدة الألم الذي يُشبه الصدمة الكهربائية، والذي يمكن أن يُحفز من خلال أنشطة يومية بسيطة مثل الكلام أو المضغ.
الألم الناتج عن الإصابة بمرض العصب ثلاثي التوائم يأتي على شكل نوبات مفاجئة يمكن أن تستمر من ثوانٍ إلى دقائق، مما يُسبب اضطرابات في حياة المصاب اليومية.
يُبدي العديد من المرضى تفاعلاً عاطفيًا قويًا مع هذا الألم، وقد يرافقه الاكتئاب أو القلق.
تتعدد الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بهذا المرض، وتحتاج جميعها إلى تشخيص دقيق. قد يكون سبب الألم ناتجًا عن ضغط على العصب ثلاثي التوائم، والذي قد يحدث بسبب الأوعية الدموية، أو الإصابات السابقة، أو الشيخوخة، بالإضافة إلى حالات مرضية مثل التصلب المتعدد.
ما علاج العصب ثلاثي التوائم؟يُعتبر العلاج الطبي هو الخيار الأول للتعامل مع الألم الناتج عن العصب ثلاثي التوائم. يعتمد الأطباء في معظم الحالات على استخدام أدوية مثل مضادات الاختلاج التي تساعد في تقليل إشارات الألم المرسلة عبر الأعصاب.
في حال عدم جدوى العلاج الدوائي، قد يُنصح باللجوء إلى خيارات جراحية مثل إزالة الضغط من الأوعية الدموية، أو الجراحة الإشعاعية مع سكين غاما، أو إجراء بضع الجذور العصبية.
ويُجمع المرضى على أن ألم العصب ثلاثي التوائم يُسبب مستوى عالٍ من التوتر والقلق. لذلك، فإن تعديل روتين الحياة اليومية يمكن أن يكون له تأثير كبير.
يُنصح باستخدام أدوات شخصية مثل فرشاة أسنان ناعمة، وتخطيط الوجبات بعناية، وأيضًا تجنب التقلبات الجوية الشديدة.
بالإضافة إلى العلاجات الدوائية والجراحية، ينبغي أن يتوجه المرضى إلى دعم نفسي للمساعدة في التعامل مع أعراض المرض. تدعم التقنيات مثل اليقظة والتأمل واليوغا النفسية قدرة الأفراد على إدارة القلق العاطفي المصاحب للألم.
تتضمن خيارات العلاج النفسي تعليم المرضى كيفية مواجهة مخاوفهم من الألم، وتعزيز مهارات التكيف، وتقليل احتمالية الإصابة بالاكتئاب.
بحسب الأطباء، فإن الإصابة بمرض العصب ثلاثي التوائم ليست سهلة، لكن من خلال المعرفة والدعم المناسب، يمكن للمرضى أن يكونوا قادرين على إدارة الأعراض بشكل أفضل والتقليل من تأثيرها على حياتهم اليومية.