والدة أسير إسرائيلي بغزة: استئناف الحرب لن يعيد الرهائن بل سيقتلهم
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
#سواليف
قالت عيناف تسينغاوكر، #والدة_أسير_إسرائيلي محتجز بقطاع #غزة إن #استئناف_الحرب لن يعيد المختطفين بل سيقتلهم، وإنه يتعارض مع المصلحة الإسرائيلية ويخدم مصلحة نتنياهو.
ودعت في مؤتمر صحفي لأهالي #الأسرى_الإسرائيليين في تل أبيب الجمهور إلى الانضمام إليهم في الشوارع لمنع استئناف الحرب والتضحية بالمختطفين.
وأكدت أن العائلات ستواصل #الاحتجاج حتى تلبي الحكومة مطلب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
مقالات ذات صلةوشهدت مدينة تل أبيب حراكا جديدا لعائلات الأسرى، حيث بدأ العشرات منهم اعتصاما أمام مقر وزارة الدفاع، وتعهدوا بالبقاء في الموقع لأيام، رافضين مغادرة المكان حتى يتم تحقيق مطالبهم.
עשרות אוהלים מחוץ לשער בגין של הקריה
תמונת מצב לשעה 1:30 pic.twitter.com/IL6FoCF6qS
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف والدة أسير إسرائيلي غزة استئناف الحرب الأسرى الإسرائيليين الاحتجاج
إقرأ أيضاً:
القسام وسرايا القدس تعتزمان تسليم جثة أسير صهيوني مساء اليوم
الثورة نت /..
تعتزم كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي تسليم جثة أسير صهيوني، مساء اليوم الأربعاء، بعد العثور عليها شمالي قطاع غزة.
وقالت القسام في بيان، إنه “في إطار صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، ستقوم سرايا القدس وكتائب القسام بتسليم جثة أحد أسرى العدو التي تم العثور عليها اليوم شمال قطاع”، مشيرة إلى أن عملية التسليم ستتم عند الساعة 5 مساء بتوقيت غزة.
فيما قالت سرايا القدس في بيان، إن مقاتليها “عثروا على جثة أحد أسرى العدو خلال عمليات البحث والحفر صباح اليوم في شمال قطاع غزة”، مشيرة إلى أن ذلك يأتي في إطار “صفقة طوفان الأقصى” الخاصة بتبادل الأسرى.
وترهن سلطات كيان العدو الصهيوني بدء التفاوض لتدشين المرحلة الثانية بتسلمها ما تقول إنهما جثماني أسيرين لا يزالان في غزة، بعد أن سلمت الفصائل الأسرى الصهاينة العشرين الأحياء وجثامين 26 أسيراً.
وتتعنت سلطات الكيان الغاصب في هذا المطلب، بينما يوجد 9500 مفقود فلسطيني قتلهم جيشها، ولا تزال جثامينهم تحت أنقاض المنازل التي دمرتها خلال حرب الإبادة، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
كما يقبع بسجونها أكثر من 9 آلاف و300 أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، ويعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، ما أودى بحياة العشرات منهم، حسب تقارير حقوقية فلسطينية وإسرائيلية.
وفي وقت سابق، قال عضو المكتب السياسي لحماس، حسام بدران، في مقابلة متلفزة، إن “مسألة الجثامين ذريعة يستخدمها العدو الصهيوني لعدم تنفيذ التزاماته. وبالأرقام لم يتبق لدى المقاومة سوى جثتين”.