نورهان تحذر: المفتتن بالنجومية يندم في النهاية | فيديو
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
أوضحت الفنانة نورهان شعيب معنى وصفها للنجومية بأنها "فتنة"، مشيرة إلى أن الشهرة قد تكون اختبارًا صعبًا لمن لم يكن متزنًا نفسيًا.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أن الشخص الذي يجد نفسه فجأة محاطًا بالجماهير التي تبدي إعجابها الشديد به، وتسعى لالتقاط الصور معه، ويكتسب ثروة لم يكن يمتلكها من قبل، قد يقع في فخ الغرور والانشغال بالمظاهر بدلًا من التركيز على عمله.
وأكدت نورهان أن النجومية يمكن أن تؤدي إلى صدمة نفسية كبيرة عند زوال أضوائها، خاصة لمن افتتن بها وابتعد عن تطوير نفسه مهنيًا.
وأضافت أن من يستسلم لفتنة الشهرة قد يعيش لحظات من النجاح المؤقت، لكنه لن يستمر طويلًا.
وعن مشاعرها تجاه حب الجمهور، عبّرت نورهان عن سعادتها الكبيرة بتفاعل الناس معها حاليًا، لكنها في بداية مشوارها الفني كانت تشعر بالذهول من هذا الاهتمام. وأكدت أنها لم تقع في فخ الغرور، بل تعتبر أن الله حفظها من هذه الفتنة، مشيرة إلى أن النجومية قد تكون بابًا للنجاح إذا تم التعامل معها بحكمة، لكنها قد تقود للندم إذا أسيء استخدامها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحدث اليوم نورهان شعيب أميرة عبيد المزيد
إقرأ أيضاً:
داخلية غزة: المؤسسة الأمريكية GHF مصيدة للموت والإذلال ونحذر من التعامل معها
#سواليف
حذرت وزارة الداخلية في #غزة من أي تعامل مع #المؤسسة_الأمريكية ” #مؤسسة_غزة_الإنسانية” (GHF)، متهمة إياها بأنها #مصيدة_للموت الجماعي والإذلال، وانتهاك ممنهج للكرامة والحقوق الإنسانية.
وأطلقت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة تحذيرا من التعامل أو التعاون أو التعاطي، بشكل مباشر أو غير مباشر، مع “مؤسسة غزة الإنسانية” أو مع وكلائها المحليين أو ممن هم خارج قطاع غزة، تحت أي مسمّى أو ظرف.
وجاء في بيان الداخلية: “لقد بات واضحاً أن هذه المؤسسة لم تنشأ بغرض الإغاثة أو التخفيف من معاناة #المحاصرين والمجوعين من أبناء شعبنا، بل تحولت، بفعل بنيتها وآليات عملها الأمنية والعسكرية، إلى #مصائد #موت_جماعي، ومراكز إذلال وانتهاك ممنهج للكرامة والحقوق الإنسانية”.
مقالات ذات صلةوأشار البيان إلى أن نشاط هذه المؤسسة بعيد عن أي رقابة أممية أو قانونية، لافتة إلى مقتل المئات من أبناء الشعب الفلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي، أو سحقا تحت آلياته العسكرية قرب تلك المراكز، إضافة إلى مئات الجرحى، والعديد ممن تم اعتقالهم تعسفيا في محيط تلك المراكز المشبوهة.
وأضاف بيان الداخلية: “ونظرا لثبوت الانتهاكات الجسيمة المرتكبة من قبل الاحتلال الإسرائيلي بالتنسيق مع المؤسسة الأمريكية (GHF)، ومحاولتهما استقطاب مواطنين فلسطينيين للعمل في تلك المراكز تحت واجهات لوجستية أو أمنية…فإن وزارة الداخلية والأمن الوطني تؤكد على ما يلي:
يمنع منعا باتا التعامل أو العمل أو تقديم أي شكل من أشكال المساعدة أو التغطية مع المؤسسة الأمريكية (GHF) أو وكلائها المحليين أو الخارجيين.
سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق كل من يثبت تورطه في التعاون مع هذه المؤسسة، وصولا إلى توقيع أقصى العقوبات المنصوص عليها في القوانين الوطنية السارية.
نهيب بالمواطنين كافة والوجهاء والعائلات ووسائل الإعلام، إلى التحلي بالوعي الوطني، وتحمل المسؤولية الأخلاقية والقانونية في رفض هذه المحاولات الخبيثة التي تستهدف شعبنا من الداخل.