هنسعد قلوبكم ونفرح بيوتكم.. أجمل ناس يكرّم غطاس كيرلوس في بني سويف
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
واصل برنامج "أجمل ناس"، الذي يُعرض يوميًا على شاشة الحياة، جولاته الميدانية خلال شهر رمضان، حيث انتقلت كاميرته إلى محافظة بني سويف.
وخلال الجولة، التقى الإعلامي د. عمرو الليثي برجل مسن يُدعى غطاس كيرلوس، كان يجلس في الشارع ويبدو عليه علامات الإجهاد.
ظروف صعبة ورضا بالقضاء والقدرتحدث كيرلوس عن معاناته اليومية، مشيرًا إلى أنه يواجه ظروفًا صعبة لكنه يحمد الله على الستر، خاصة مع مسئوليته عن ثلاثة أبناء.
وجّه الليثي كلمات شكر وامتنان إلى كيرلوس، مؤكدًا أنه نموذج للمكافحين الصابرين الذين يبذلون جهدًا من أجل أسرهم. كما أهداه المكافأة المالية دعمًا له في ظل ظروفه الصعبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان بني سويف عمرو الليثي شهر رمضان أجمل ناس المزيد
إقرأ أيضاً:
من خلف الستار: تقدير خطير لموعد نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران
صورة تعبيرية (وكالات)
في ظل التصعيد المستمر بين إسرائيل وإيران، كشف دبلوماسي غربي -طلب عدم الإفصاح عن اسمه- عن توقعات مثيرة ومقلقة بشأن طبيعة الصراع ومداه الزمني، مشيرًا إلى أن الحرب الحالية قد تمتد لأسابيع فقط، لكنها ستكون كافية لإعادة رسم خرائط القوة والنفوذ في الشرق الأوسط.
وبحسب الدبلوماسي، فإن مخزون إيران من الصواريخ "محدود"، رغم ما تملكه من قدرات تصنيع محلية، وهو ما سيؤثر بشكل مباشر على قدرة طهران على الصمود في معركة طويلة الأمد. وأضاف أن طهران قد تدخل في مأزق استراتيجي إذا فشلت في تحقيق اختراق سريع أو في الحفاظ على زخم الردع.
اقرأ أيضاً هل ضُرب قلب إيران النووي؟: الطاقة الذرية تلمّح وتترك الباب مفتوحا للرعب 16 يونيو، 2025 تصعيد خطير: إسرائيل تلوّح بالخطة الكبرى ضد إيران 16 يونيو، 2025وفي المقابل، يبدو أن إسرائيل، رغم الخسائر البشرية المحتملة، عازمة على الاستمرار حتى النهاية، إذ ترى في البرنامج النووي الإيراني تهديدًا وجوديًا لا يمكن تجاهله، وفقًا للدبلوماسي نفسه. وقال: "تل أبيب لا تملك رفاهية التراجع… وإذا توقفت قبل تدمير كامل للبنية النووية الإيرانية، فستخسر سياسيًا وربما استراتيجيًا".
ومع غموض الرؤية داخل مراكز القرار الإيرانية، أكد المصدر أن التكهن بنهاية هذه الحرب لا يزال مبكرًا، لكن المؤكد هو أن الطرفين يتعاملان مع المواجهة بوصفها لحظة فارقة لا تقبل أنصاف الحلول.
وبينما تشتعل السماء بصواريخ الردع والهجمات المضادة، يبقى العالم يترقب: هل تكون هذه الحرب قصيرة فعلاً… أم طويلة بما يكفي لتغيير كل شيء؟