تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد حلوي الكنافة بالمانجو من الحلويات المفضلة لدي معظم الأسر خاصة في رمضان، ونظرا للارتفاع  في أسعار الحلوي الرمضانية  نقدم لكم طريقة تحضيرها في المنزل.

طريقة عمل الكنافة بالمانجو: المكونات:

نصف كيلو كنافة

كوب كريمة خفق

مانجو

باكت جيلي مانجو

2 كوب سكر

2 كوب ماء

من الممكن عدم استخدام شربات واستخدام عصير مانجو

طريقة تحضير الكنافة بالمانجو: المكونات:

حضري إناء مسطح  أو عادي ثم قومي بفرك الكنافة قطع صغيرة

قومي بتحضيرإناء أخر ،ثم ضعيه على النار، ثم ضيفي السمن

قومي بتحمير الكنافة  على النار مثل الشعيرية، وانتظري دقائق لحين التحمير حتي تحصلي على اللون الذهبي ثم تترك حتي تهدأ

ثم  قومي بخفق الكريمة، وضعي طبقة من الكنافة و ترش بالشربات أو عصير المانجو

ثم ضعي  طبقة كريمة و قطع من  المانجو

ثم ضعي طبقة كنافة أخري ،و وطبقة كريمة و مكعبات مانجو غزيرة أو شرائح

ثم ضعي  الجيلي فوق المانجو

تقدم بعد الوجبات، ويمكن تقديمها في الحفلات وأعياد الميلاد او عند استقبال ضيوف.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الكنافة بالمانجو طريقة عمل الكنافة بالمانجو عمل الكنافة بالمانجو المكونات الکنافة بالمانجو

إقرأ أيضاً:

أهمية تناول عصير الطماطم في صحة الجهاز الهضمي

يعدّ عصير الطماطم مشروباً مُرطِّباً غنياً بعناصر غذائية مُتنوعة، وتُشير الأبحاث إلى أن شربه يومياً يُعزز جوانب صحية مُتعددة؛ فهو يُعزز التغذية العامة عبر توفيره استهلاكك اليومي من العناصر الغذائية، فعصيرُ الطماطم منخفضُ السعرات الحرارية، ولا يحتوي عادةً سكراً مُضافاً.

كما يحتوي مجموعة من الفيتامينات والمعادن، منها: فيتامينات أ» و«ج» و«ك»، وفيتامينات «ب»، وكذلك يحتوي البوتاسيوم والمغنيسيوم والمنغنيز. 

 

وهو يتكون أيضاً من 94 في المائة من الماء؛ مما يجعله مشروباً مُرطِّباً يُنصح بشربه بانتظام.

 

تأثير عصير الطماطم على الجهاز الهضمي

يؤدي عصير الطماطم دوراً فعالاً في تعزيز صحة الجهاز الهضمي، فهو يساعد على مقاومة التهابات الجهاز الهضمي، ومنع عسر الهضم، وعلاج الإمساك، كما يساهم في الوقاية من حصى الكلى والمرارة، ويعزز صحة القولون.

 

ولأن الطماطم، على الرغم من طعمها الحامضي، لها تأثير قلوي على الجسم، فبدء يومك بعصير الطماطم يساعد على موازنة مستوى الحموضة بالجسم؛ مما يخلق بيئة قلوية تدعم الأداء الأمثل لأجهزة الجسم.

 

قوة هائلة في إزالة السموم

عصير الطماطم مُزيل طبيعي للسموم، فهو يُساعد على التخلص منها، وتناوله على معدة فارغة يُحفز عملية إزالة السموم، ويُنظف الجهاز الهضمي، ويُعزز صحة الأمعاء.

إكسير الهضم

الطماطم غنية بالإنزيمات الهاضمة والألياف؛ مما يجعل عصير الطماطم منشطاً ممتازاً للجهاز الهضمي، وشربه على معدة فارغة يساعد على تنظيم حركة الأمعاء، ويمنع الإمساك، ويعزز سلاسة عملية الهضم طيلة اليوم.

 

يعزز امتصاص العناصر الغذائية

يعزز تناول عصير الطماطم على معدة فارغة امتصاص العناصر الغذائية الأساسية. كما أن غياب الأطعمة الأخرى يسمح للجسم بامتصاص الفيتامينات والمعادن الغنية الموجودة في الطماطم بكفاءة، بما في ذلك فيتامين «ج» والبوتاسيوم ومضادات الأكسدة.

فوائد أخرى لعصير الطماطم

يدعم إدارة الوزن: لمن يسعون إلى إدارة وزنهم، يُعدّ شرب عصير الطماطم على معدة فارغة مفيداً بشكل خاص، فالعصيرُ منخفضُ السعرات الحرارية، ومحتواه من الألياف يُعطي شعوراً بالشبع، مما قد يُقلل من تناول السعرات الحرارية الزائدة لاحقاً.

 

يُخفِّض ضغط الدم: يحتوي عصير الطماطم الليكوبين (مضاد للأكسدة) والبوتاسيوم؛ مما يُساعد على استرخاء الأوعية الدموية وتنظيم ضغط الدم. ويُظهر بعض الأبحاث أن شرب عصير الطماطم الخالي من الصوديوم يومياً لمدة عام ساعد على خفض مستويات ضغط الدم.

 

ووجدت دراسة أخرى أن تناول عصير الطماطم بانتظام يُخفِّض ضغط الدم الانقباضي (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم).

 

يُخفِّض مستويات الكولسترول: تشير الأبحاث إلى أن «الليكوبين» قد يُساعد على خفض مستويات الكوليسترول منخفض الكثافة (إل دي إل LDL أو الكولسترول «الضار») عند تناول عصير الطماطم بانتظام.

 

وفي الدراسة التي حلَّلت تأثير تناول عصير الطماطم على ضغط الدم، لاحظ المشاركون أيضاً انخفاضاً في مستويات الكولسترول منخفض الكثافة، مما يُشير إلى أن عصير الطماطم يُمكن أن يُستخدم بوصفه نظاماً غذائياً يُساعد في الوقاية من أمراض القلب.

 

يُقلِّل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة: يرتبط «الليكوبين» بانخفاض خطر الإصابة بأمراض مزمنة، مثل أمراض القلب وأنواع مُعيَّنة من السرطان. ويُفيد عصير الطماطم صحة القلب عن طريق خفض مستويات الكولسترول منخفض الكثافة، ومنع تراكم اللويحات والدهون في الشرايين، وتحسين تدفق الدم.

 

تشير الأدلة أيضاً إلى أن خصائص «الليكوبين» المضادة للسرطان قد تكون مفيدة بشكل خاص للوقاية من سرطان البروستاتا، على الرغم من أن هناك حاجة إلى دراسات بشرية إضافية لتأكيد هذه النتيجة.

 

يقلل من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني: وجد بعض الأبحاث أن خصائص «الليكوبين» الموجودة في الطماطم المضادة للأكسدة والالتهابات تقلل من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، وتساعد في إدارته. ويفترض الباحثون أن البوتاسيوم والمغنيسيوم يؤديان أيضاً دوراً في دعم «الليكوبين» بهذه الفائدة.

 

يحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم: يعني انخفاض مؤشر نسبة السكر في الدم بعصير الطماطم أنه لا يسبب ارتفاعاً حاداً في مستويات السكر بالدم، وهو عامل آخر في إدارة داء السكري. وقد وجدت إحدى الدراسات أن شرب كوب من عصير الطماطم قبل نصف ساعة من تناول الوجبة يحسن مستويات السكر في الدم بعد تناولها.

مقالات مشابهة

  • أهمية تناول عصير الطماطم في صحة الجهاز الهضمي
  • هل ما زال في المجتمع ما يكفي من القوة ليحمل الوطن؟
  • طريقة تحضير سلطة البنجر (الشمندر) على أصولها
  • بمقادير بسيطة.. طريقة تحضير كيك الزبادى
  • لماذا يعادي الهند الإسلام الذي حكمه 8 قرون؟
  • طريقة عمل الخبز البلدي في المنزل
  • وصفة دونر الكباب التركي.. طريقة التحضير باحترافية في المنزل
  • طريقة تحضير البيتزا السريعة في المنزل.. بمكونات سهلة
  • طريقة تحضير أرز مقلي هوتانج من المطبخ الآسيوي
  • طريقة تحضير أرز صيني مقلي بالروبيان