شاهيناز تحسم الجدل: أجريت عملية تجميل في هذا المكان
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
أكدت الفنانة شاهيناز ، أنها خضعت لعملية تجميل، لكنها لم تكن في وجهها كما أُشيع. جاء ذلك بعد انتشار شائعات حول خضوعها لعمليات تجميل في الأنف، خاصة بعد ظهورها في بث مباشر ولاحظ الجمهور تغيرًا طفيفًا في ملامحها.
وأوضحت شاهيناز ، خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر"، الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: "نعم، أجريت عملية تجميل، ولكنها ليست في وجهي، بل في منطقة أخرى من جسمي، وهذا أمر شخصي ولا أرى فيه مشكلة، فلكل شخص الحق في اتخاذ قرارات تخص مظهره طالما أنه يشعر بالراحة والثقة.
كما علّقت على الجدل الدائر حول عمليات التجميل قائلة: "أنا لست ضد عمليات التجميل، طالما أنها تُجرى لتحسين الشكل بطريقة طبيعية ولا تغيّر ملامح الإنسان بالكامل."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاهيناز عملية تجميل خط أحمر الأنف محمد موسى المزيد
إقرأ أيضاً:
الشيخ أحمد الطلحي: الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرأ من النفاق
قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار.
وأشار الطلحي خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، إلى حديث النبي ﷺ: "لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا". موضحًا أن العلماء بيّنوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويُرجى فيها القَبول والرحمة.
وأردف: "مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه".
كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام"، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه.
وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: "من صلى في مسجدي هذا أربعين صلاة، لا تفوته صلاة، كُتبت له براءة من النار، ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق".
وتابع: "كل من يذهب إلى زيارة المدينة المنورة ينبغي له أن يمكث فيها على الأقل ثمانية أيام، يصلي خلالها أربعين فريضة متتالية في المسجد النبوي دون أن تفوته تكبيرة الإحرام، لينال هذه البشائر النبوية العظيمة: النجاة من النار، والسلامة من النفاق، والنجاة من العذاب".