صحيفة المرصد الليبية:
2025-06-17@18:01:23 GMT

بوتين: روسيا شريك رئيسي لطاجيكستان

تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT

بوتين: روسيا شريك رئيسي لطاجيكستان

روسبا – لفت الرئيس فلاديمير بوتين خلال مباحثاته في موسكو اليوم مع نظيره الطاجيكي إمام علي رحمون إلى أن روسيا بين الشركاء الاقتصاديين الرئيسيين لطاجيكستان، مشيدا بتطور العلاقات بين البلدين.

أهم ما جاء في تصريح بوتين:

روسيا هي واحدة من الشركاء التجاريين والاقتصاديين الرئيسيين والأكثر أهمية لطاجيكستان، وعلاقاتنا تتطور.

تعمل موسكو ودوشنبه معا على تعزيز الأمن في منطقة مسؤولية منظمة معاهدة الأمن الجماعي، ومن المقرر التوقيع على وثائق ذات صلة بهذا الشأن.

تصريحات الرئيس الطاجيكستاني:

موسكو ودوشنبه شريكان استراتيجيان وحليفان قديمان، والعلاقات بين البلدين تتطور بشكل متزايد. روسيا هي الشريك التجاري الرئيسي لطاجيكستان.

يذكر أن الرئيس الطاجيكستاني يزور روسيا حاليا في إطار زيارة رسمية. وقد أجرى يوم السبت الماضي لقاء غير رسمي مع الرئيس الروسي، شارك فيه أيضا الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، وناقش القادة في اتصال هاتفي مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف القضايا الراهنة.

المصدر: RT

Previous إطلاق كيان اقتصادي جديد بين السودان وقطر للاستثمار في الذهب Related Posts إطلاق كيان اقتصادي جديد بين السودان وقطر للاستثمار في الذهب إقتصاد 17 مارس، 2025 “بلومبرغ”: إسرائيل وأذربيجان توقعان اتفاقا لاستكشاف الغاز إقتصاد 17 مارس، 2025 أحدث المقالات بوتين: روسيا شريك رئيسي لطاجيكستان إطلاق كيان اقتصادي جديد بين السودان وقطر للاستثمار في الذهب “بلومبرغ”: إسرائيل وأذربيجان توقعان اتفاقا لاستكشاف الغاز الأردن يعلن فتح معبر حدودي مع سوريا على مدار 24 ساعة وزير الطاقة التركي يبحث في بغداد التعاون بمجالي النفط والغاز

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

رسالة في بريد رئيسي مجلس السيادة والوزراء.. الفراغ أرض خصبة للفساد والتآمر

رسالة في بريد رئيسي مجلس السيادة والوزراء..
*الفراغ أرض خصبة للفساد والتآمر*
يقول ابن حزم: “لا شيء أضر على السلطان من كثرة المتفرغين حواليه..فالحازم بشغلهم بما لا يظلمهم فيه،فإن لم يفعل شغلوه بما يظلمونه فيه”
يشير قول ابن حزم هذا إلى حكمة بالغة في فن الحكم والإدارة، ويُعد تحذيرًا للسلطان من خطورة وجود الكثير من الأشخاص المتفرغين أو العاطلين حوله.
يرى ابن حزم أن وجود عدد كبير من الأشخاص الذين لا يملكون مهام أو مسؤوليات واضحة حول الحاكم يُشكل خطرًا جسيمًا على سلطته واستقرار البلاد والعباد
. وذلك لعدة أسباب:
البطالة تُولد السخط: فعندما يكون الأشخاص بلا عمل أو هدف، غالبًا ما يتولد لديهم شعور بالملل والسخط، مما يجعلهم أكثر عرضة للانخراط في الأنشطة الهدامة أو التآمر ضد السلطة.
* خلق الشائعات والمؤامرات: المتفرغون لديهم وقت فراغ كبير يمكن أن يستغلوه في نشر الشائعات، إثارة الفتن، أو حتى التخطيط لمؤامرات لزعزعة استقرار الحكم.
* الفساد والمحسوبية: قد يسعى هؤلاء المتفرغون إلى استغلال قربهم من السلطان لتحقيق مصالح شخصية، مما يؤدي إلى تفشي الفساد والمحسوبية داخل الجهاز الحكومي.
* استنزاف الموارد: حتى وإن لم يشاركوا في أنشطة هدامة، فإن وجودهم قد يُشكل عبئًا على موارد الدولة (رواتب، إعانات، إلخ) دون تقديم قيمة حقيقية.
يقدم ابن حزم هنا الحل لهذه المشكلة. يصف الحاكم الحازم (أي العاقل والحكيم) بأنه من يُدرك هذه الخطورة ويعمل على استباقها من خلال:
* توزيع المهام والمسؤوليات: بايجاد أدوار ومهام مناسبة لهؤلاء الأشخاص، بما يُمكنهم من المساهمة بشكل إيجابي في خدمة الدولة والمجتمع.
العدل في التكليف، بأن تكون هذه المهام عادلة ولا تُشكل ظلمًا عليهم. بمعنى أن تكون في حدود قدراتهم، وأن تُكافئ جهودهم، ولا تستغلهم.
* استثمار الطاقات: الهدف هو استثمار طاقاتهم وقدراتهم في ما هو نافع، سواء في الإدارة، الجيش، الزراعة، التجارة، أو أي مجال آخر يُفيد الدولة.
فإذا لم يُشغل السلطان هؤلاء المتفرغين بما هو نافع وعادل، فإنهم سيجدون لأنفسهم أعمالًا أخرى، ولكنها غالبًا ما تكون:
* التحريض على السلطان: قد يتآمرون عليه، يُثيرون الفتن، ويُشجعون على العصيان أو الانقلاب.
* الاستغلال والتعدي: قد يستغلون نفوذهم أو قربهم من السلطان في ظلم الناس، الاستحواذ على حقوقهم، أو ارتكاب الجرائم.
* تقويض النظام: يصبحون عامل هدم بدلاً من عامل بناء، ويُسهمون في إضعاف سلطة الحاكم وتآكل شرعيته.
* إثارة القلاقل: يُصبحون مصدر إزعاج وقلق مستمر للسلطان والمجتمع على حد سواء.
الخلاصة أن السلطان يجب أن يكون استباقيًا وذكيًا في إدارة من حوله. فالفراغ هو أرض خصبة للفساد والتآمر، والحاكم الحصيف هو من يُوجه طاقات من حوله نحو البناء والإصلاح، وإلا فسيواجه عواقب وخيمة تُهدد حكمه و دولته . هذا القول يُعد قاعدة ذهبية في السياسة والحكم، ويُمكن تطبيقها في مختلف المستويات الإدارية.
يس إبراهيم
خبير اعلامي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل- بدء جلسة مباحثات موسعة بين رئيسي وزراء مصر وصربيا بالقاهرة
  • وزيرة البيئة: نحتاج 300 مليار دولار لمواجهة آثار تغير المناخ.. والقطاع الخاص شريك رئيسي
  • المغرب تستضيف الملتقى العربي للاستثمار والتمويل
  • ترامب شريك.. عبدالمنعم سعيد: روسيا والصين خارج الحرب الإيرانية الإسرائيلية
  • رسالة في بريد رئيسي مجلس السيادة والوزراء.. الفراغ أرض خصبة للفساد والتآمر
  • استدامة وفرص نوعية للاستثمار.. السعودية تعظّم القيمة الاقتصادية لمواردها المعدنية
  • ارتفاعات جديدة في أسعار الذهب .. وهذه قيمة عيار 21 الآن
  • أحمد موسى: رؤية الرئيس السيسي لمنع انتشار السلاح النووي يجب أن تتحول لموقف عربي إسلامي دولي
  • أبو العينين: مشروع قانون تنظيم ملكية الدولة في الشركات عنوان جيد للاستثمار
  • الاحتلال يهاجم مستودع وقود رئيسي في طهران (شاهد)