الاحتلال الإسرائيلى يستأنف عمليات هدم منازل فى مخيم نور شمس بالضفة
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلى تستأنف عمليات هدم منازل في مخيم نور شمس في الضفة الغربية.
في وقت سابق.أعلنت مصادر طبية. أن ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلي 48، 572. أغلبيتهم من الأطفال والنساء. منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.وأضافت المصادر ذاتها.
اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلى تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية بغزة
الاحتلال الإسرائيلى يوسع عدوانه على مدينة طولكرم ومخيمها ليشمل نور شمس
الاحتلال الإسرائيلى يوسع عدوانه على مدينة طولكرم ومخيمها ليشمل نور شمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلى مخيم نور شمس مكتب نتنياهو هدم منازل الاحتلال الإسرائیلى نور شمس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال ومستوطنون يهاجمون المزارعين شمال طولكرم
طولكرم - صفا هاجم جنود الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنون، يوم الأربعاء، المزارعين والمتطوعين أثناء قطف ثمار الزيتون في منطقة "المغراقة" بأراضي قرية النزلة الشرقية شمال طولكرم. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع بكثافة تجاه المزارعين والمتضامنين، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات اختناق. واليمم، شارك حشد كبير من المواطنين، إلى جانب ممثلي المؤسسات الرسمية والشعبية، في فعالية مركزية لمساعدة المزارعين في قطف الزيتون بالأراضي المهددة بالاستيطان، وذلك بدعوة من اللجنة المحلية لحملة "زيتون 2025"، وبالتعاون مع مجلس قروي النزلة الشرقية. وقال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان إن موسم قطف الزيتون هذا العام يُعدّ من أخطر المواسم، في ظل تصاعد اعتداءات المستوطنين المدعومين من جيش الاحتلال ضد المزارعين في مختلف المناطق. وأضاف "بالأمس كنا في كفر قدوم، واليوم في النزلة الشرقية، وكل المناطق تتعرض لقمع الاحتلال ومستوطنيه، ورغم ذلك يصرّ المزارع الفلسطيني على الوصول إلى أرضه، وهو ما يشكل فخرًا واعتزازًا بشعبنا الذي يهب كرجل واحد لحماية أرضه وزيتونه". وأوضح شعبان أن الاحتلال يسعى لمنع الفلسطينيين من التواجد في أراضيهم، مؤكدًا أن الحشد الشعبي الكبير الذي شارك اليوم في قطف الزيتون شكل حماية حقيقية للمزارعين في مواجهة جرائم الاحتلال والمستوطنين. وأشار إلى أن نجاح المشاركين في الوصول إلى أراضي "المغراقة" رغم القمع يحمل رسالة قوية للاحتلال بأن هذه الأرض فلسطينية خالصة. وأكد إصرار الشعب الفلسطيني وإرادته الصلبة في مواجهة جنود الاحتلال المدججين بالسلاح وقطعان المستوطنين المسلحين تحت ما يسمى "فتية الجبال"، الذين يشكلون مع المؤسسة الرسمية للاحتلال صورة متكاملة للإرهاب المنظّم. وثمّن شعبان صمود المزارعين والشعب الفلسطيني في كل أماكن وجودهم. وقال :"هذا الشعب العظيم يناضل من أجل الوصول إلى شجرة الزيتون التي تمثل وجدان ووطنية كل فلسطيني، وسنواصل العمل مع الشركاء والفعاليات الشعبية لحماية المزارعين وضمان وصولهم إلى أراضيهم رغم كل التحديات".