سام برس:
2025-06-03@03:05:18 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹طھظ‚ظ„طھ ط§ظ„ط³ظ„ط·ط§طھ ط§ظ„طھط±ظƒظٹط© ط£ظƒط±ظ… ط¥ظ…ط§ظ… ط£ظˆط؛ظ„ظˆ طŒط±ط¦ظٹط³ ط¨ظ„ط¯ظٹط© ط¥ط³ط·ظ†ط¨ظˆظ„ طŒ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ†طھظ…ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط­ط²ط¨ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹ طŒ ظˆظٹظڈط¹ط¯ ط£ظƒط¨ط± ظ…ظ†ط§ظپط³ ط³ظٹط§ط³ظٹ ظ„ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„طھط±ظƒظٹ ط±ط¬ط¨ ط·ظٹط¨ ط£ط±ط¯ظˆط؛ط§ظ† .
ظˆظٹط£طھظٹ ط§ط¹طھظ‚ط§ظ„ ط£ظƒط±ظ… ط§ظ…ط§ظ… ط§ظˆط؛ظ„ظˆ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ط¹ظ„ظ‰ ط®ظ„ظپظٹط© طھظ‡ظ… ظپط³ط§ط¯ ظˆط±ط´ظˆط© ظˆظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ط¬ظ…ط§ط¹ط© ط¥ط±ظ‡ط§ط¨ظٹط©.



ظˆظ‚ط¯ ط´ظ‡ط¯ ظ…ظ‚ط± ط´ط±ط·ط© ط¥ط³ط·ظ†ط¨ظˆظ„ طھط¬ظ…ط¹ط§ظ‹ ظƒط¨ظٹط±ط§ظ‹ ظˆظ…ظ†ط§طµط±ط§ظ‹ ظ„ط§ظˆط؛ظ„ظˆ طŒ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط، ط¨ط³ط¨ط¨ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ط§ط­طھط¬ط§ط².
ظ…ظ† ط¬ط§ظ†ط¨ظ‡ ظˆطµظپظ‡ ط­ط²ط¨ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ط±ط¶ط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ظٹ ظپظٹ طھط±ظƒظٹط§ ط¨ط£ظ† ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ط§ط¹طھظ‚ط§ظ„ ط³ظٹط§ط³ظٹط© ظˆظ‡ظٹ ظ…ط­ط§ظˆظ„ط© ط§ظ†ظ‚ظ„ط§ط¨ ط¶ط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ظ….
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ظˆظƒط§ظ„ط§طھ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

مجزرة ويتكوف .. تسمية تفضح التورط الأمريكي في مذبحة المجوعين برفح

الثورة / متابعات

“مجزرة ويتكوف” هذا هو الاسم الذي أطلقه فلسطينيون على المذبحة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بالاشتراك مع المرتزقة الأمريكيين ضد طالبي المساعدات المجوّعين في رفح جنوب قطاع غزة.

وأكد الكاتب وسام عفيفة، أن مجزرة مراكز الموت الأمريكية، في رفح و نيتساريم التي أودت بحياة 32 شهيدًا وجرحت العشرات، ليست حدثًا منفصلًا، بل نتيجة مباشرة لسياسة “هندسة الإبادة ” بغطاء إنساني التي تتبناها واشنطن وتُنفذها تل أبيب.

وأوضح عفيفة عبر حسابه على فيسبوك أن مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، لم يأتِ لفرض وقف إطلاق نار بقدر ما جاء لإخضاع الفلسطينيين لصيغة تخدم أمن الاحتلال.

وأشار إلى أن تجاهله التام للجريمة، وموقفه الأخير المنحاز في مقترح التهدئة، يكشف أن الدور الأمريكي لم يعد وسيطًا، بل أصبح جزءًا من المعركة.

من جهته، يرى الكاتب عبد الله عقرباوي أن إطلاق هذا الاسم على المجزرة اليوم؛ لأنها برسم ستيف ويتكوف الذي يتبنى نتنياهو ويعمل على إنقاذه بدعم حرب الإبادة والتجويع التي يشنها على غزة.

وأضاف في تعليق له على حسابه على منصة اكس: هذه هي المساعدات التي قال ويتكوف إنه يريد استخدامها للابتزاز السياسي للحصول على معلومات حول أسرى الاحتلال، تماما كما يستخدم التجويع لأغراض تفاوضية. وهذا هو الإرهاب بعينه.

وارتكبت قوات الاحتلال مجزرة دامية فجر اليوم عندما استهدفت طالبي مساعدات قرب نقطة توزيع في رفح ما أدى إلى 40 شهيدًا ومئات المصابين في حصيلة أولية.

وأكد عقرباوي أن هذه المجزرة تأتي بين يدي آلية الموت لتقديم المساعدات التي أصر عليها ويتكوف ونتنياهو والتي تؤكد وهم قدرة العدو على احتلال غزة واستقرار قواته فيها، وهو الخائف المرعوب من عزل ومجوعين ولكنهم أحرار.

وشدد على أن مجزرة اليوم لا بد أن تكون شرارة غضب شعبي مصري لفتح معبر رفح وإدخال البضائع والمساعدات إلى قطاع غزة مهما كلف ذلك.

وقال: العجز العربي هو قرار رسمي عربي لهزيمة غزة وكسر إرادة أهلها، وهو مختلق ومصطنع.

وقالت مروة الرواحي: هؤلاء ليسوا وسطاء ولا إنسانيين، مشددة على أن المساعدات الأميركية المزعومة ليست سوى امتداد للاحتلال في شراكة القتل والإبادة.

وافتتحت قوات الاحتلال الثلاثاء الماضي أولى نقاط التوزيع في منطقة خطيرة في حي تل السلطان في رفح، وقتلت مواطنين وأصابت 50 آخرين خلال محاولتهم الوصول إليها.

ورغم هذه المجزرة، واصلت قوات الاحتلال العمل بالآلية غير الإنسانية وافتتحت نقطتين جديدتين في مرواج برفح ونتساريم جنوب غزة، وارتبكبت يوميا جرائم قتل للمواطنين خلال محاولتهم الوصول للمنطقة.

ويحمل الفلسطينيون المبعوث الأميركي ويتكوف المسؤولية لتبنيه رؤية الاحتلال وإعلانه رفض رد الفصائل على تعديلات نتنياهو على مقترح التهدئة.

وقالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: إن المجزرة الصهيونية الجديدة بحقّ الجائعين في مواصي رفح جريمةُ إبادةٍ جماعيةٍ بتواطؤٍ دوليّ ومشاركةٍ أمريكية.

وحمّلت الجبهة في بيان لها الاحتلال الصهيوني والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن المجزرة الصهيونية الجديدة التي راح ضحيتها عشرات الشهداء من أبناء شعبنا أثناء توجّههم لاستلام مساعدات في منطقة المواصي جنوب رفح.

وشددت على أن ما جرى يُشكّل جريمة حرب متكاملة، ويكشف مجدداً طبيعة المشروع الصهيوني القائم على الإبادة الجماعية، والذي حوّل ما يُسمى “الممرات الآمنة” إلى ساحات إعدام جماعي تُستدرج إليها الحشود الجائعة والمشرّدة ليُفتك بها بدمٍ بارد، وأمام مرأى ومسمع العالم أجمع، وبمشاركة أمريكية مباشرة.

وقالت: لقد حذرنا مراراً من أن ما يُسمى بـ”الممرات الإنسانية” ما هي إلا أدوات صهيونية إجرامية من أدوات حرب الإبادة المستمرة، وأن استهداف الجائعين بهذا الشكل الوحشي يرقى إلى جرائم تفوق بشاعتها ما شهدته معسكرات النازية والفاشية.

وطالبت بتدخّلٍ دولي وعربي عاجل لوقف هذه المذبحة المستمرة وفرض آليات محاسبة صارمة على الاحتلال المجرم، إلى جانب كسر الحصار فوراً، ووقف العمل بما يُسمى بالممرات الآمنة، والعودة لتوزيع المساعدات عبر المؤسسات الدولية المعتمدة وعلى رأسها الأونروا.

مقالات مشابهة