طيران الإمارات: 7 وجهات جديدة تستقبل الإيرباص A350
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
كشفت طيران الإمارات عن مجموعة جديدة من الوجهات التي ستستقبل طائرتها الإيرباص A350، مع دخول المزيد من الطائرات الجديدة.
ومع الدفعة الجديدة من خطط تشغيل طائرات A350، تُوسّع الناقلة قائمة وجهاتها القصيرة والمتوسطة المدى في الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي وأوروبا، ولأول مرة، ستُشغّل طيران الإمارات طائرة الإيرباص A350 في أفريقيا وجنوب شرق آسيا.
وقال عدنان كاظم، نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في طيران الإمارات: يعكس توسعنا الاستراتيجي في تشغيل طائرات الإيرباص A350 عبر مناطق جغرافية متنوعة تشمل الشرق الأوسط ودول الخليج وأوروبا وأفريقيا وجنوب شرق آسيا، مرونة وكفاءة هذه الطائرة.
وستبدأ أحدث إضافات أسطول طائرات A350 من طيران الإمارات عملياتها المجدولة إلى كل من تونس بواقع ست رحلات أسبوعياً اعتباراً من 1 يونيو، وعمّان عبر الرحلة اليومية اعتباراً من 1 يونيو، واسطنبول عبر الرحلة اليومية اعتباراً من 1 يوليو، والدمام عبر الرحلة اليومية اعتباراً من 1 يوليو، وهو تشي منه في فيتنام عبر الرحلة اليومية اعتباراً من 1 أغسطس، وبغداد بواقع ثلاث رحلات أسبوعياً اعتباراً من 3 أغسطس، وأوسلو عبر الرحلة اليومية اعتباراً من 1 سبتمبر. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طيران الإمارات الإمارات طیران الإمارات الإیرباص A350
إقرأ أيضاً:
جماهير العنابي عنوان الرحلة الحاسمة نحو المونديال.. مــدرجــنا «غــير»
تعيش جماهير كرة القدم القطرية هذه الأيام أجواء من الحماس والترقب الكبيرين مع اقتراب موعد المرحلة الحاسمة في مشوار منتخبنا الوطني “العنابي” نحو التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، حيث يستعد لخوض مواجهتين مصيريتين أمام منتخبي عُمان والإمارات يومي 8 و14 أكتوبر الجاري على استاد جاسم بن حمد بنادي السد، ضمن الملحق الآسيوي المؤهل للمونديال.
الحدث لا يُعد مجرد مباراتين في جدول التصفيات، بل يمثل محطة مفصلية في طريق العنابي نحو إنجاز جديد يطمح من خلاله لتكرار تأهله إلى المونديال بعد مشاركته التاريخية في النسخة الماضية “قطر 2022”.
منذ أسابيع، بدأت ملامح الدعم الجماهيري تتضح بقوة، حيث تعمل روابط الأندية ومدرج العنابي وروابط المشجعين على تنظيم حملات تشجيعية واسعة تهدف إلى حشد أكبر عدد من الجماهير خلف المنتخب الوطني.
وعبر حسابات مدرج العنابي في وسائل التواصل الاجتماعي، وُجهت الدعوة إلى جمهور العنابي للتجمع بعد اليوم الثلاثاء في سوق واقف ضمن فعالية جماهيرية ضخمة، استعدادًا للمباراتين المرتقبتين تحت شعار:“مدرجنا غير».
كما أطلقت روابط ناديي السد والريان مبادرات جماهيرية لتوحيد الصفوف خلف العنابي، إلى جانب تنظيم فعاليات تشمل توزيع الأعلام والشالات وتنسيق “تيفوهات” ضخمة ستزين مدرجات استاد جاسم بن حمد، ليكون المشهد احتفاليًا يعكس روح الانتماء والوحدة الوطنية.
وتشارك الأندية القطرية بدورها في تعزيز الحضور الجماهيري من خلال حملات تحفيزية لمشجعيها، عبر توفير حافلات مجانية من مقرات الأندية إلى الاستاد، والمساهمة في حملات الاتحاد القطري لكرة القدم تحت شعار “كلنا العنابي”، تأكيدًا على أن المنتخب هو ممثل الوطن بأسره.
من جانبه، كثّف الاتحاد القطري لكرة القدم استعداداته التنظيمية والإعلامية لإنجاح المباراتين، حيث تم التنسيق مع مختلف الجهات لتأمين أفضل الأجواء للجماهير داخل وخارج الاستاد.
وأكد مسؤولو الاتحاد أن المدرج القطري سيكون كلمة السر في مشوار التأهل، وأن حضور الجماهير ودعمها هو السلاح الأهم في مواجهة منتخبات تمتلك بدورها جماهير متحمسة، مثل عمان والإمارات.
كما أطلق الاتحاد حملة إعلامية رقمية واسعة بالتعاون مع الإعلام الرياضي والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي لنشر رسائل الدعم والتحفيز، وتشجيع الجماهير على الحضور المبكر ورفع الأعلام في المدرجات.
مواجهتان بطابع خليجي خاص
تحمل المواجهتان أمام عُمان والإمارات نكهة خليجية استثنائية، لطالما اتسمت مباريات المنتخبات الثلاثة فيها بالإثارة والتنافس الشريف، ما يمنح المباراتين أهمية مضاعفة على الصعيدين الفني والجماهيري.
ويدخل العنابي اللقاءين وهو مدرك أن النقاط الستّ ستكون مفتاح التأهل المباشر، وهو ما يجعل الدعم الجماهيري مطلبًا وطنيًا في هذه المرحلة المفصلية من التصفيات.
المدرج يستعد… والدوحة تتزين
شهدت الأيام الأخيرة تفاعلًا كبيرًا من الجماهير القطرية عبر وسوم مثل
#كلنا_العنابي و*#رحلة_المونديال* و*#العنابي_قدها*، مع دعوات واسعة للحضور والمساندة.
كما أعلن مدرج العنابي عن تنظيم تجمع جماهيري مميز في سوق واقف مساء الثلاثاء، يتضمن فقرات حماسية وأهازيج وطنية استعدادًا للمباراتين، في مشهد يعكس الترابط الكبير بين الجماهير والمنتخب.
وفي الوقت الذي يواصل فيه الجهاز الفني بقيادة جولين لوبيتيجي واللاعبون تحضيراتهم الفنية المكثفة، تتواصل التحضيرات الجماهيرية على نفس الوتيرة، لتكون الدوحة في أبهى صورها خلال المباراتين الحاسمتين.