عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تليفزيونيًا، بعنوان «في نابلس.. رمضان بنكهة الصمود والتحدي بفلسطين»، في شهر رمضان رغم الحصار والإقتحامات المتكررة التي تفرضها قوات الإحتلال الإسرائيلي يمتزج الصمود بروح الشهر الفضيل.

الاحتلال يعلن بدء الهجوم فى منطقة تل السلطان بمدينة رفح الفلسطينية

استشهاد أكثر من 25 فلسطينيا في غارات
الاحتلال المتواصلة على غزة
يواصل الأهالي في مدينة نابلس إحياء العادات الرمضانية رغم التضييق المفروض عليهم، وتتعرض لحصار قاسي ومدمر منذ بداية الحرب على غزة وماقبل الحرب على غزة، بحسب ماقاله أحد المواطنين الفلسطينيين.
أضاف خلال التقرير أن هذا الحصار يتمحور في أغلاق الحواجز الرئيسية بوجود مايزيد عن 80 حاجز حديدي وساتر يمنع خروج ودخول إلى هذه المحافظة وتأثرت الحركة الإقتصادية والتجارية بشكل كبير للغاية، وأن الحواجز تعرقل كل شئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
فلسطين
نابلس
رمضان
الإحتلال
قوات الإحتلال
الإحتلال الإسرائيلي
المزيد
إقرأ أيضاً:
حماس: غزة دخلت مراحلَ حرجة نتيجة توسُّع وتعمُّق المجاعة
الجديد برس| حذرت حركة
حماس بأن الأوضاع
الإنسانية في
قطاع غزة دخلت مراحلَ حرجة نتيجة توسُّع وتعمُّق المجاعة، والتهديد الخطير الذي تشكّله على حياة أكثر من مليونين وربع المليون مواطن نصفهم من الأطفال، وذلك بالتوازي مع مجازر وحشية مستمرة. وقالت حماس في بيان لها، الجمعة: إن ما نشهده من آليات لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع يُعَدُّ تلاعباً إجرامياً بالاحتياجات الإنسانية للمدنيين الأبرياء، عبر إدارة التجويع واستخدامه سلاحاً لمحاولة إخضاع إرادة
شعبنا وفرض واقع سياسي وعسكري وأمني يخدم الاحتلال. وحذّرت من استمرار حالة التخاذل الدولي تجاه هذه المأساة الإنسانية التي تمعن حكومة مجرم الحرب نتنياهو في تعميقها، ودعت مجلس الأمن الدولي للاضطلاع بمسؤولياته وفرض وقف العدوان الفاشي، وكسر الحصار وإدخال المساعدات عبر الآليات الأممية المعتمدة. كما طالبت الدول العربية والإسلامية بالتحرك والضغط لوقف الإبادة في القطاع، وتسيير القوافل الإنسانية وإغاثة شعبنا، وإسناده في وجه محاولات تهجيره وتصفية قضيته. ودعت كل الفعاليات الشعبية والأصوات الحرة وأحرار العالم، إلى تكثيف الحراك المتضامن مع شعبنا في قطاع غزة، وتصعيد الضغط بكل الوسائل المتاحة حتى وقف العدوان ورفع الحصار وإنهاء سياسة التجويع. ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية وإغاثية كارثية ومجاعة قاسية منذ أن أغلق
الاحتلال المعابر في 2 آذار/ مارس الماضي، مانعا دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود. ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية في قطاع غزة خلّفت أكثر من 177 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.