فضيحة الأرقام في مظاهرة إمام أوغلو
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
ادعى رئيس حزب الشعب الجمهوري”CHP” أوزغور أوزل أن مليون شخص شاركوا في المظاهرة التي نُظمت أمام بلدية إسطنبول، احتجاجًا على توقيف أكرم إمام أوغلو.
اقرأ أيضانائب في العدالة والتنمية: إمام أوغلو “لص وقح”
الأحد 23 مارس 2025إلا أن حسابات رقمية استندت إلى اللقطات التي نشرها الحساب الرسمي للحزب أظهرت أن المساحة التي استوعبت المظاهرة تبلغ حوالي 13.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أكرم إمام أوغلو أوزغور أوزل إمام أوغلو اخبار تركيا اسطنبول
إقرأ أيضاً:
فرنسا .. فضيحة فساد كبرى تُجرد ساركوزي من وسام جوقة الشرف
صراحة نيوز- صدر اليوم الأحد مرسوم يقضي بتجريد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي من وسام جوقة الشرف، أعلى وسام في فرنسا، وذلك بعد إدانته بقضايا فساد.
وساركوزي، المنتمي لتيار اليمين الوسط، يواجه منذ مغادرته الرئاسة في 2012 سلسلة من المعارك القانونية، حيث أيدت المحكمة العليا العام الماضي إدانته بتهمة الفساد واستغلال النفوذ، وقضت بوضعه تحت مراقبة إلكترونية لمدة عام، في سابقة لرئيس فرنسي سابق.
كما أيدت محكمة الاستئناف حكمًا آخر ضده يتعلق بمخالفات في تمويل حملته الانتخابية عام 2012، التي فشل خلالها في الفوز بفترة رئاسة جديدة.
وبموجب قواعد وسام جوقة الشرف، كان من المتوقع تجريده من الوسام رغم معارضة الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون.
وساركوزي هو ثاني رئيس فرنسي سابق يُجرد من هذا الوسام، بعد فيليب بيتان الذي أدين بالتعاون مع النازية عام 1945.
وفي قضية “التنصت” الشهيرة، أدين ساركوزي بعقد “اتفاق فساد” مع قاضٍ كبير في محكمة النقض عام 2014، عبر محاميه تييري هيرزوغ، حيث وعد بمنحه منصبًا فخريًا في موناكو مقابل معلومات وتأثير على قضية استئناف.
وحُكم عليه بالسجن 3 سنوات، منها سنة مع وقف التنفيذ، ووُضع تحت المراقبة مع سوار إلكتروني، الذي أزيل في مايو الماضي بعد طلب إفراج مشروط بسبب بلوغه 70 عامًا.
ويتابع ساركوزي الدفاع عن نفسه عبر استئناف أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
ويواجه كذلك محاكمة منفصلة بتهمة قبول تمويل غير قانوني من الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي لحملته الانتخابية، حيث ينتظر صدور الحكم في سبتمبر، وسط طلب الادعاء بالسجن 7 سنوات، وهو ما ينفيه بشدة.
رغم مشاكله القانونية، لا يزال ساركوزي شخصية نافذة في اليمين الفرنسي، ويُعرف عن اجتماعه المتكرر مع الرئيس ماكرون.