القبول الموحد تكشف عدد المقاعد للتخصصات الطبية في الجامعات
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
#سواليف
أكد مدير وحدة تنسيق #القبول_الموحد والناطق الرسمي باسم وزارة #التعليم_العالي والبحث العلمي، مهند الخطيب، أن مجلس التعليم العالي أقر أعداد #الطلبة الذين سيتمّ قبولهم في #التخصصات_الطبية حسب الطاقة الاستيعابية الحرجة، مبينا أنه لن يتم تجاوز الطاقة الاستيعابية كونها ذات طبيعة خاصة، وجزء كبير من مراحلها تقوم على “الدراسة السريرية”.
وأضاف الخطيب أن تخصيص مقاعد #الطب في #الجامعات_الأردنية جاء حسب الطاقة الاستيعابية، بغضّ النظر عن العدد الذي تم قبوله العام الماضي.
وبيّن الخطيب أن الوزارة خصصت (640) مقعدا لدراسة تخصص الطب، و(160) مقعدا لدراسة تخصص #طب_الأسنان، و(80) مقعدا لدراسة تخصص #دكتور_صيدلة، و(456) مقعدا لدراسة #الصيدلة.
مقالات ذات صلة الأمن يحقق .. جثة أربعيني متحللة داخل منزله في السلط / تفاصيل 2023/08/24وقال الخطيب إن الطلبة الحاصلين على معدل (95%) فما فوق بالفرع العلمي يمكنهم تحديد تخصصي الطب وطب الاسنان والصيدلة ودكتور صيدلي ضمن الخيارات بطلبات القبول الموحد، وبخاصة الطلبة الذين لديهم مكرمات.
وكان منسّق الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة / ذبحتونا، الدكتور فاخر دعاس، قال إن الوزارة قررت تخفيض أعداد المقبولين في الكليات الطبية على القبول الموحد من (2150) طالبا العام الماضي إلى (640) طالبا العام الحالي، وبنسبة تخفيض بلغت (70%)، وذلك بخلاف ما أعلنته قبل أيام من كونها ستخفض أعداد المقبولين في الكليات الطبية بنسبة (20%).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القبول الموحد التعليم العالي الطلبة التخصصات الطبية الطب الجامعات الأردنية طب الأسنان الصيدلة القبول الموحد
إقرأ أيضاً:
بعد إسقاط «الرافال».. الجيوش العالمية تراقب تطور السلاح الصيني
أثارت المعركة الجوية بين طائرات باكستانية صينية الصنع وطائرات هندية من إنتاج غربي اهتمامًا عالميًا، حيث أظهرت المواجهة العسكرية تطورًا ملحوظًا في قدرات الصين العسكرية، في الحادثة الأخيرة، أسقطت طائرة “جيه 10” الصينية من قبل باكستان طائرات هندية، بما في ذلك طائرة “رافال” الفرنسية، وهو ما لفت أنظار جيوش العالم لدراسة تطور السلاح الصيني.
وأكد مسؤولون أميركيون أن طائرات “جيه 10” الصينية استخدمت لإطلاق صواريخ “جو-جو” ضد طائرات هندية، وهو ما قد يمثل علامة فارقة للمقاتلة الصينية المتقدمة، ويعتبر استخدام هذه الطائرات فرصة نادرة للجيوش العالمية لدراسة أدائها في المعركة الفعلية، وفق ما نقلت “رويترز”.
كما يولي الخبراء العسكريون اهتمامًا خاصًا لأداء صاروخ “بي إل 15” الصيني من نوع “جو-جو”، الذي واجه صاروخ “ميتيور” الأوروبي الموجه بالرادار. ووفقًا للمراقبين، سيخضع هذا الصاروخ لتحليل دقيق في جميع أنحاء العالم، خاصة في الصين والولايات المتحدة، حيث يراقبون تطور الأسلحة الصينية في سياق التوترات المستقبلية المحتملة، خاصة فيما يتعلق بالصراع حول تايوان والمحيطين الهندي والهادئ.
وتسعى الولايات المتحدة لتطوير صاروخ “إيه آي إم 260” المتقدم ردًا على صاروخ “بي إل 15″، مما يعكس التنافس المتزايد في تطوير الأسلحة الجوية المتطورة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
آخر تحديث: 10 مايو 2025 - 13:52