لجريدة عمان:
2025-06-20@22:37:34 GMT

أزهار الكرز تجذب المصورين في واشنطن

تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT

أزهار الكرز تجذب المصورين في واشنطن

واشنطن "أ.ف.ب": شهدت منطقة تايدل باسين في العاصمة الأميركية واشنطن إقبالًا واسعًا من الزوار الذين توافدوا لالتقاط الصور وسط مشهد خلاب لأزهار الكرز المتفتحة.

وتحولت المنطقة إلى وجهة رئيسية لعشاق الطبيعة والمصورين الذين حرصوا على توثيق لحظات تفتح الأزهار الوردية والبيضاء التي تزين الأشجار على طول الممرات المائية، في مشهد سنوي يجذب آلاف الزوار.

وتعتبر أزهار الكرز رمزًا ثقافيًا يعكس عمق العلاقات الأمريكية اليابانية، حيث تعود زراعة هذه الأشجار إلى عام 1912 عندما قدمتها اليابان كهدية للولايات المتحدة. ومنذ ذلك الحين، يحتفي سكان واشنطن وزوارها بموسم تفتحها في أجواء ربيعية ساحرة.

ويعد مهرجان أزهار الكرز الوطني أحد أبرز الفعاليات السنوية في المدينة، حيث يتوافد الزوار من مختلف أنحاء البلاد والعالم للاستمتاع بجمال الطبيعة والمشاركة في الأنشطة الثقافية والفنية المرافقة.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

تنوع زراعي فريد في قرى جبل شمس.. والخوخ يتصدر الإنتاج

تتميّز قرى جبل شمس التابعة لولاية الحمراء بزراعة أصناف متنوّعة من الفاكهة الموسمية مثل الخوخ، والمشمش، والعنب، والبرقوق، والتوت، والرمان، مستفيدة من اعتدال الأجواء صيفًا وبرودتها شتاء، وتبدأ هذه الأشجار بالإزهار في شهر فبراير، فيما ينطلق موسم الإنتاج خلال شهري أبريل ومايو ويستمر حتى نهاية الصيف، وتتفاوت كميات الإنتاج وجودته تبعًا لعوامل متعددة، منها عمر الأشجار، والموسم، ووفرة المياه، إلا أن أشجار الخوخ تعد الأكثر وفرة من حيث المحصول والحجم.

ويتم تسويق هذه المنتجات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما في "الإنستجرام"، إلى جانب عرضها في سوق ولاية الحمراء ومحلات بيع الفواكه والخضروات، وتنتشر زراعة هذه الفواكه في قرى دار لاوى، ودار العقور، ودار السودة، ومندع، والخطيم، وكرب، ومسفاة الخواطر.

وفي حديث لـ "عُمان"، يروي أسعد بن ناصر بن سليمان الخاطري من قرية دار السودة تجربته مع زراعة هذه الفواكه، قائلًا: "بدأت تجربتي في عام 2022 على مساحة لا تتجاوز 300 متر مربع، وكانت بدايتي بدافع الهواية وحب الأشجار، وقمت باستيراد معظم الأصناف من الخارج، وزرعت أنواعًا متعددة من الخوخ مثل الدراق، والنكتارين، وكعب الغزال، بالإضافة إلى ثلاثة أصناف من المشمش، وثلاثة أخرى من البرقوق، إلى جانب التين التركي والإسباني، والعنب بثلاثة أصناف، والرمان، والكرز".

وأوضح الخاطري أن ريّ الأشجار يتم عبر بئر البلدة، وتختلف كميات المياه المستخدمة حسب مراحل نمو النبات، سواء خلال التزهير أو تساقط الأوراق، أما عن الإنتاج، فأشار إلى صعوبة تقدير الكميات بسبب تباين مواعيد الحصاد بين الأشجار، مؤكدًا أن قلة الأمطار أثّرت سلبًا على الإنتاج.

وأنهى حديثه بدعوة للجهات المعنية، قائلًا: "نأمل أن تحظى مثل هذه المشاريع بالدعم الحكومي، لما لها من أهمية في تعزيز الأمن الغذائي وتنشيط الحركة الاقتصادية في المناطق الجبلية".

مقالات مشابهة

  • مناوي: نحيّي أبطال بابنوسة الذين وقفوا بثبات وشجاعة ضد مليشيا الجنجويد
  • مع قدوم فصل الصيف أهم المزارات السياحية في الإسكندرية التي تجذب المصطافين من كل مكان
  • ما زال سميح القاسم يخاطب الغزاة الذين لا يقرؤون
  • «بودرة سحرية من الطبيعة».. مطحون السدر يعزّز جمال الشعر ويُنقّي البشرة| اعرفي الطريقة
  • تنوع زراعي فريد في قرى جبل شمس.. والخوخ يتصدر الإنتاج
  • المحافظ: أسوان جاهزة لاستقبال أي أفواج سياحية للتمتع بسحر الطبيعة.. صور
  • لقاء بالمهرة يناقش الاستعدادات لموسم الخريف في محمية حوف
  • أفارقة يسيطرون على مقبرة الشهداء بالرباط ويعرّضون الزوار للإبتزاز
  • خمسة مطاعم في دبي تجذب اهتمام الزوّار من الخليج
  • حديقة الحيوانات بالعين تحتفل بيوم الزرافة العالمي