موقع 24:
2025-06-20@03:44:36 GMT

رقص وغناء.. نيمار يعيش الإثارة بعيداً عن سانتوس

تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT

رقص وغناء.. نيمار يعيش الإثارة بعيداً عن سانتوس

أفادت صحيفة "غلوبو" البرازيلية أن النجم نيمار جونيور، لاعب نادي سانتوس، أكمل شهراً كاملًا بعيداً عن الملاعب بسبب إصابة عضلية في الفخذ الأيسر، حيث يواصل برنامجه التأهيلي للتعافي من الإصابة، ومن المتوقع أن يصل غيابه إلى 42 يوماً، مما يعني تفويته لمباراة الجولة الثانية من الدوري البرازيلي أمام فريق باهيا يوم الأحد 6 أبريل (نيسان) المقبل.

وأشارت الصحيفة إلى أن نيمار، الذي لعب آخر مباراة له في 2 مارس (آذار) الماضي خلال ربع نهائي بطولة باوليستا أمام ريد بول براغانتينو، يخضع حالياً لبرنامج "انتقالي بدني" يهدف إلى تعزيز التعافي والتقوية لتجنب الإصابات المستقبلية.

في غياب نيمار.. سانتوس يتلقى الهزيمة الأولى - موقع 24تلقى نادي سانتوس الهزيمة الأولى بدوري الدرجة الأولى البرازيلي في جولته الأولى اليوم الإثنين، على يد مضيفه فاسكو دا جاما بنتيجة 1-2 في المباراة التي احتضنها ملعب سان جانواريو وفي غياب نجمه نيمار.

خارج الملاعب، ظل نيمار نشطاً في أنشطته الاجتماعية والإعلامية، حيث حضر مباراتين لفريقه "فوريا" في بطولة "كينغز ليغ" (دوري الملوك) بمدينة غواروليوس، بصفته رئيساً للفريق، وشارك في التشجيع من المدرجات، وعلق على الأداء، بل وأبدى استياءه من التحكيم، كما التقى بالمغنية لودميلا، رئيسة فريق آخر في البطولة، وتبادل معها الغناء والرقص.

ومن بين أنشطته الأخرى، زار نيمار كرنفال ريو دي جانيرو، وسجل إعلانات تجارية، وحضر عرض أزياء وتوزيع جوائز بطولة باوليستا.
وعن مشاركته المستقبلية في "كينغز ليغ"، حيث يحق لرؤساء الفرق تسديد ركلات الجزاء، قال نيمار: "قريباً جداً، سأسدد ركلة جزاء عندما أعود للتدرب بالكرة".

يُذكر أن سانتوس كان قد أعلن في وقت سابق أن الإصابة ليست مجرد "انزعاج" كما وُصفت في البداية، بل إصابة عضلية تتطلب الحذر لضمان عودة آمنة للنجم البرازيلي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل عيد الفطر غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نيمار نيمار سانتوس نيمار جونيور سانتوس

إقرأ أيضاً:

خامنئي يعيش عزلة قاتلة ينتظر الموت .. تقلص الدائرة المقربة من المرشد الأعلى الإيراني

تتقلص الدائرة المقربة من المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي (86 عاما) تدريجيا ليصبح وحيدا أكثر فأكثر.

فقد شهد خامنئي مقتل كبار مستشاريه العسكريين والأمنيين في ضربات جوية إسرائيلية، وهو ما‭ ‬تسبب، وفقا لما قاله خمسة أشخاص مطلعين على عملية صنع قراراته، في خلل بدائرة المقربين منه وزاد من خطر وقوع أخطاء استراتيجية.

ووصف أحد هذه المصادر، والذي يحضر بانتظام اجتماعات مع خامنئي، خطر سوء التقدير على إيران في قضايا الدفاع والاستقرار الداخلي بأنه أمر “بالغ الخطورة”.

وقُتل عدد من كبار القادة العسكريين منذ يوم الجمعة، بينهم المستشارون الكبار لخامنئي من الحرس الثوري، قوة النخبة العسكرية الإيرانية، وهم القائد العام للحرس حسين سلامي وقائد القوة الجوفضائية أمير علي حاجي زادة، الذي كان يرأس برنامج الصواريخ الباليستية، ورئيس مخابرات الحرس الثوري محمد كاظمي.

ووفقا للمصادر، التي تضم ثلاثة أشخاص يحضرون أو حضروا اجتماعات مع خامنئي حول قضايا مهمة واثنين مقربين من المسؤولين الذين يحضرون بانتظام، كان هؤلاء الرجال جزءا من الدائرة المقربة من الزعيم الأعلى التي تضم ما يتراوح بين 15 و20 مستشارا من قادة الحرس الثوري ورجال الدين والسياسيين.

وقالت جميع المصادر إن هذه المجموعة الواسعة تجتمع دون ترتيب مسبق، عندما يتصل مكتب خامنئي بالمستشارين المناسبين لعقد لقاء في مجمعه في طهران لمناقشة قرار مهم. وأضافوا أن الأعضاء يتسمون بالولاء الشديد له ولمبادئ الجمهورية الإسلامية.

وخامنئي، الذي سُجن قبل ثورة 1979 وأصيب في هجوم بقنبلة قبل أن يصبح زعيما أعلى عام 1989، متمسك بشدة باستمرار نظام الحكم الإسلامي في إيران ولا يثق بالغرب بقدر كبير.

وبموجب نظام الحكم في إيران، فإنه يحظى بالقيادة العليا للقوات المسلحة، وسلطة إعلان الحرب، ويمكنه تعيين أو عزل كبار الشخصيات بما في ذلك القادة العسكريين والقضاة.

وقال مصدر من الذين يحضرون الاجتماعات إن خامنئي هو من يتخذ القرار النهائي في المسائل المهمة، لكنه يقدر المشورة ويستمع باهتمام إلى وجهات النظر المختلفة، وغالبا ما يطلب معلومات إضافية من مستشاريه.

و قال أليكس فاتانكا مدير برنامج إيران في معهد الشرق الأوسط للأبحاث في واشنطن “هناك أمران يمكن قولهما عن خامنئي: إنه عنيد للغاية لكنه حذر للغاية أيضا… وهذا هو سبب بقائه في السلطة كل هذه المدة الطويلة”.

وأضاف “خامنئي قادر تماما على أداء التحليل الأساسي للتكاليف مقابل الفوائد والذي يتعلق بشكل أساسي بقضية واحدة أهم من أي شيء آخر: بقاء النظام”.

نجل خامنئي

وُضع الحرص على بقاء النظام محل الاختبار مرارا، فقد أمر خامنئي بنشر قوات الحرس الثوري وقوات الباسيج شبه العسكرية التابعة لها للتصدي لحركات احتجاجات على مستوى البلاد في الأعوام 1999 و2009 و2022.

واستطاعت قوات الأمن في كل مرة الصمود أمام المتظاهرين واستعادة سيطرة الحكومة، لكن العقوبات الغربية المستمرة منذ سنوات تسببت في شقاء اقتصادي واسع النطاق يقول محللون إنه ربما ينذر في نهاية المطاف بحدوث قلاقل داخلية.

ووفقا لمصادر مطلعة ومحللين، فلا شك أن خامنئي يواجه قدرا أكبر من المخاطر وسط الحرب المتصاعدة مع إسرائيل، التي استهدفت شخصيات ومواقع نووية وعسكرية بهجمات جوية مما دفع إيران للرد بإطلاق صواريخ.

وأكدت المصادر الخمسة المطلعة على عملية صنع القرار لدى خامنئي أن المقربين الآخرين الذين لم تستهدفهم الضربات الإسرائيلية ما زالوا على قدر كبير من الأهمية والتأثير، بمن فيهم كبار المستشارين في الشؤون السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.

وقال اثنان من المصادر إن خامنئي يكلف هؤلاء المستشارين بالتعامل مع أي قضايا بمجرد ظهورها، مما يوسع نطاق نفوذه مباشرة في مجموعة واسعة من المؤسسات التي تشمل المجالات العسكرية والأمنية والثقافية والسياسية والاقتصادية.

وأشارت المصادر المطلعة إلى أن هذا النهج المتبع، بما في ذلك في الهيئات الخاضعة اسميا لسلطة الرئيس المنتخب، يعني أن مكتب خامنئي غالبا ما ينخرط ليس فقط في أهم قضايا الدولة بل في تنفيذ حتى أصغر المبادرات.

وذكرت المصادر أن مجتبى نجل خامنئي صار على مدى السنوات العشرين الماضية شخصية أكثر أهمية من أي وقت مضى في هذه العملية، إذ صنع دورا لنفسه يصل بين الشخصيات والفصائل والمنظمات المعنية للتنسيق في قضايا محددة.

وينطر بعض أفراد الدائرة المقربة إلى مجتبى، الذي ينتمي للصفوف الوسطى من رجال الدين من حيث المكانة، على أنه خليفة محتمل لوالده المسن. وقالت المصادر إنه بنى علاقات وثيقة مع الحرس الثوري مما منحه نفوذا إضافيا داخل مختلف الأجهزة السياسية والأمنية الإيرانية.

وذكرت المصادر أن نائب شؤون الأمن السياسي في مكتب خامنئي، علي أصغر حجازي، شارك في قرارات أمنية بالغة الأهمية وغالبا ما يوصف بأنه أقوى مسؤول مخابرات في إيران.

وبحسب المصادر، في الوقت نفسه لا يزال رئيس مكتب خامنئي، محمد كلبايكاني، وأيضا وزيرا الخارجية السابقان علي أكبر ولايتي وكمال خرازي، ورئيس البرلمان السابق علي لاريجاني، من المقربين الموثوق بهم في الشؤون الدبلوماسية والسياسات الداخلية مثل النزاع النووي.

ومع ذلك فإن خسارة قادة في الحرس الثوري قلصت قيادة المؤسسة العسكرية التي وضعها خامنئي في مركز السلطة منذ أن أصبح الزعيم الأعلى في عام 1989، إذ اعتمد عليها في الأمن الداخلي والاستراتيجية الإقليمية لإيران.

وفي حين أن التسلسل القيادي للجيش النظامي يخضع لوزارة الدفاع تحت قيادة الرئيس المنتخب، فإن الحرس الثوري يأتمر مباشرة بأمر خامنئي، ويحصل على أفضل العتاد العسكري لوحداته البرية والجوية والبحرية مع اضطلاع قادته بأدوار رئيسية في الدولة.

وفي الوقت الذي يواجه فيه خامنئي واحدة من أخطر الفترات في تاريخ الجمهورية الإسلامية، يجد نفسه في عزلة أكبر بسبب فقد مستشارين رئيسيين آخرين في المنطقة مع الضربات التي وجهتها إسرائيل “لمحور المقاومة” المتحالف مع إيران.

وقُتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، الذي كان مقربا شخصيا من خامنئي، في ضربة جوية إسرائيلية في سبتمبر أيلول من العام الماضي، وأطاحت قوات المعارضة أيضا بالرئيس السوري بشار الأسد في ديسمبر كانون الأول

 

مقالات مشابهة

  • الأهلي يخسر بثنائية نظيفة أمام بالميراس البرازيلي بكأس العالم للأندية «فيديو»
  • «زيزو» يقود تشكيل الأهلي ضد بالميراس البرازيلي في كأس العالم للأندية
  • قبل مواجهة بالميراس البرازيلي.. ترتيب مجموعة الأهلي
  • الأهلي يصطدم بـ بالميراس البرازيلي في كأس العالم للأندية اليوم
  • الأهلي يختتم تدريباته استعدادا لمواجهة بالميراس البرازيلي غدا بمونديال الاندية
  • نيمار يكشف مفاجأة: رفضت المشاركة في كأس العالم للأندية لهذا السبب
  • نيمار يرفض عرض فلومينينسي للعب في كأس العالم للأندية
  • نيمار يرفض عرضًا للانضمام إلى فلومينينسي في كأس العالم
  • لقجع: وكالة الدعم الاجتماعي أحدثت للعمل وفق مبادئ الشفافية والحياد التام بعيدا عن كل الإكراهات
  • خامنئي يعيش عزلة قاتلة ينتظر الموت .. تقلص الدائرة المقربة من المرشد الأعلى الإيراني