تحديات الصحة في ظل الذكاء الاصطناعي محور المؤتمر العلمي الرابع لتمريض قناة السويس
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم كلية التمريض فعاليات المؤتمر العلمي الرابع للدراسات العليا والبحوث، تحت عنوان: "التحديات الصحية بين التنمية المستدامة والذكاء الاصطناعي"، وذلك يوم الأربعاء الموافق 28 مايو 2025، بقاعة المؤتمرات بالكلية.
ويُقام المؤتمر بإشراف الدكتورة إيناس عبد الله عميد كلية التمريض وبإشراف تنفيذي الدكتورة فتحية عبدالرزاق عفيفي، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ورئيس المؤتمر، ويتولى مهمة مقرر المؤتمر الأستاذ المساعد الدكتورة أميرة محمد علي، الأستاذ المساعد بقسم التمريض الباطني الجراحي، والتي تتولى أيضًا رئاسة لجنة الإعلام بالكلية.
يُسلّط المؤتمر الضوء على أحدث التحديات الصحية في عصر تتسارع فيه تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ويبحث سبل توظيف هذه التقنيات الحديثة في تطوير الخدمات الصحية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
كما يهدف إلى تعزيز دور البحث العلمي في رسم ملامح مستقبل الرعاية الصحية، وربط الابتكار الأكاديمي بالواقع العملي، بما يخدم المجتمع المحلي والدولي.
وقد وجهت إدارة الكلية دعوة عامة للسادة أعضاء هيئة التدريس، والباحثين، وطلاب الدراسات العليا، والممارسين الصحيين للمشاركة في هذا الحدث العلمي المتميز، سواء بالحضور الفعلي أو من خلال منصة "مايكروسوفت تيمز" الإلكترونية، وذلك لضمان أوسع مشاركة ممكنة من مختلف التخصصات.
للتسجيل والمشاركة في المؤتمر، يمكن استخدام الرابط التالي:
https://forms.office.com/r/Yhc8guAzAk
ومن المنتظر أن يشهد المؤتمر مناقشات علمية ثرية تسهم في استشراف آفاق جديدة لمستقبل الصحة في ضوء التطورات التكنولوجية الحديثة، مؤكدة حرص جامعة قناة السويس على دعم التميز البحثي وتشجيع الحوار العلمي البنّاء.
•• تابعونا على موقع جامعة قناة السويس عبر الرابط التالي:
https://suez.edu.eg/ar/
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التحديات الصحية التنمي الدراسات العليا والبحوث المجتمع المحلى
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع: أكثر من مليون و100 ألف سفينة مرت بقناة السويس منذ التأميم
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، إن مرور 69 عامًا على تأميم القناة يعكس نجاح الإدارة المصرية في الحفاظ على سيادة هذا الممر العالمي، مشيرًا إلى أن القناة منذ عام 1956 وحتى اليوم شهدت تطورًا لم يحدث منذ افتتاحها في 1869.
وأضاف ربيع، في مداخلة عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أن القناة كانت تُدار بالكامل من قبل الأجانب وتعود أرباحها إلى الخارج، قبل أن تستردها الدولة المصرية بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر.
وأوضح أن أكثر من مليون و100 ألف سفينة مرت من القناة منذ التأميم، بعائدات تتجاوز 153 مليار دولار، وهو ما يعكس مدى الاستفادة الاقتصادية المباشرة التي عادت لمصر.
الالتزام بجميع الاتفاقيات الدوليةوأشار إلى أن مصر ظلت ملتزمة بجميع الاتفاقيات الدولية، ومنها اتفاقية القسطنطينية لعام 1888، مع تطوير القناة بما يخدم الملاحة الدولية دون الإخلال بالسيادة الوطنية.