البعثة الأممية تدعو جميع المؤهلين للتسجيل بـ«انتخابات المجالس البلدية»
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
حثث بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “جميع الناخبات والناخبين المؤهلين على التسجيل في انتخابات المجالس البلدية لعام 2025”.
وقالت: فتحت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات باب تسجيل الناخبين للانتخابات البلدية في 62 بلدية، لا تفوتوا هذه الفرصة لإحداث الفارق! سجلوا اليوم وكونوا جزءًا من التغيير”.
يذكر انه وفي 2 مارس الفائت، “استقبل الدكتور عماد السايح، رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، هانا تيته، المبعوثة الأممية الجديدة لدى ليبيا، والوفد المرافق لها، بحضور عضوي مجلس المفوضية عبدالحكيم الشعاب وأبوبكر مردة”.
وجاءت الزيارة “ضمن الجهود المستمرة لدعم المجتمع الدولي للعملية الانتخابية في ليبيا، وتعتبر الأولى من نوعها منذ تولي “تيته” مهامها الجديدة”.
خلال اللقاء، ناقش الجانبان “مجموعة من القضايا المهمة المتعلقة بالعملية الانتخابية في ليبيا، بما في ذلك التحديات التي تواجه تنظيم الانتخابات في ظل الظروف الراهنة، وتم التركيز بشكل خاص على الاستعدادات الجارية لتنظيم انتخابات المجالس البلدية ضمن المجموعة الثانية لعام 2025، والتي تشمل عدة بلديات موزعة على مختلف مناطق ليبيا”.
كما تم بحث “الدور الذي تلعبه الأمم المتحدة في تقديم الدعم الفني والاستشاري للمفوضية، بما في ذلك المساعدة في إدارة العمليات الانتخابية وتدريب الكوادر، وضمان توفير بيئة انتخابية آمنة تشجع على مشاركة جميع الفئات، بما في ذلك النساء والشباب و الأشخاص ذوي الإعاقة”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انتخابات المجالس البلدية ليبيا والأمم المتحدة مفوضية الانتخابات هانا تيتيه هانا سيروا تيتيه
إقرأ أيضاً:
المفوضية: استبعاد 68 مرشحا جديدا من السباق الانتخابي
10 أغسطس، 2025
بغداد/المسلة:أكد مصدر في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، استبعاد 68 مرشحا اليوم الأحد بينهم السياسيان أحمد الجبوري ونجم الجبوري من السباق الانتخابي.
وأوضح المصدر إن “المفوضية استبعدت أحمد الجبوري (أبو مازن) و نجم الجبوري بسبب قيود جنائية”.
وأضاف إن “استبعاد بقية المرشحين تم وفق قضايا مختلفة”.
وكانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، استبعدت في وقت سابق 46 مرشحاً للانتخابات التشريعية المقرر إقامتها في 11/11/2025.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts