إغلاقات وتحويلات مرورية على جسر تقاطع الملك فهد مع خالد بن الوليد.. السبت
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
أعلنت أمانة المنطقة الشرقية، بالتعاون والتنسيق مع إدارة مرور المنطقة الشرقية، عن البدء في تنفيذ أعمال صيانة تهدف إلى رفع كفاءة الطريق وتعزيز وسائل السلامة المرورية على جسر تقاطع طريق الملك فهد مع شارع خالد بن الوليد.
وأوضحت الأمانة أن الأعمال الرئيسية ستشمل استبدال فواصل التمدد الخاصة بالجسر وإعادة سفلتة أجزاء منه، وذلك لضمان سلامة وكفاءة الجسر لمستخدمي الطريق.
أخبار متعلقة "احتواء وتمكين".. معرض يجمع 25 جهة لدعم ذوي الإعاقة بالدمامرئيس بلدية النعيرية يتفقد أعمال التطوير والمشاريع التنموية بالمحافظةإغلاقات جزئية وتحويلات مرورية
وأشارت الأمانة إلى أن تنفيذ هذه الأعمال سيتطلب إجراء إغلاقات جزئية وتحويلات مرورية مؤقتة ستتم على مرحلتين لتقليل التأثير على حركة السير قدر الإمكان:المرحلة الأولى: سيتم خلالها إغلاق المسارات الرئيسية لطريق الملك فهد في الاتجاه المؤدي إلى الخبر، مع تحويل حركة المركبات المتجهة بهذا الاتجاه إلى طريق الخدمة الموازي.المرحلة الثانية: سيتم فيها إغلاق المسارات الرئيسية لطريق الملك فهد في الاتجاه المؤدي إلى الدمام، وتحويل حركة المركبات المتجهة بهذا الاتجاه إلى طريق الخدمة الموازي أيضاً. إغلاق الإشارة الضوئية
وأضافت الأمانة أنه سيتم كذلك إغلاق الإشارة الضوئية الموجودة أسفل الجسر عند تقاطع طريق الملك فهد مع شارع خالد بن الوليد خلال فترة الأعمال، وذلك بهدف ضمان انسيابية الحركة المرورية على طريق الخدمة وتحقيق الأمان المروري.
وسيُسمح للمركبات بالانعطاف لليمين فقط عند التقاطع خلال فترة إغلاق الإشارة.
وأهابت الأمانة قائدي المركبات بأن هذه الأعمال ستبدأ فعلياً اعتباراً من يوم السبت القادم، الموافق 19 أبريل 2025م، داعيةً الجميع إلى أخذ الحيطة والحذر، والالتزام بالتحويلات المرورية المعلنة واتباع اللوحات الإرشادية في الموقع لضمان سلامتهم وسلامة الآخرين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام تحويلات مرورية طریق الملک فهد
إقرأ أيضاً:
كردستان تكشف تفاصيل أحداث طريق كوير أربيل
صراحة نيوز -كشفت وزارة الداخلية في حكومة إقليم كردستان العراق، في بيان صدر مساء السبت، تفاصيل الأحداث التي شهدها طريق كوير ـ أربيل، مؤكدة أن جهات خارجية ومحلية حاولت إثارة الفوضى عبر استهداف منشآت حيوية.
وقالت الوزارة إن محاولات تخريبية استهدفت حقل كورمور للغاز بهدف تعطيل توليد الكهرباء في الإقليم، موضحة أن الحكومة لجأت إلى استخدام الوقود السائل كبديل لضمان استمرار إنتاج الطاقة.
وأضافت أن مجموعة من “مثيري الشغب”، بتحريض داخلي وخارجي، أقدمت على إغلاق طريق الصهاريج والمواطنين في منطقة كوير، وأطلقت النار على المارة والمسافرين، ما أسفر عن مقتل مواطن وإصابة عدد آخر.
وأكدت الداخلية أنها لن تسمح باستغلال حسن نية مؤسسات حكومة الإقليم، وستتخذ إجراءات صارمة لمنع تكرار هذه الأعمال، مشددة على أن التعامل مع مثيري الشغب سيتم وفق القوانين المعمول بها في كردستان، وأن “لا أحد فوق القانون”.
وشهد قضاء خبات في محافظة أربيل، السبت، توتراً أعقب مقتل متظاهر وإصابة 12 آخرين.