مواقيت الصلاة اليوم السبت 19- 4- 2025 في جميع المحافظات
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يهتم الكثير من المسلمون بالتعرف على مواقيت الصلاة في كل محافظات مصر حسب الموقع الجغرافي ومكان كل محافظة، لأدائها في مواقيتها المحددة دون تأخير، وتقدم "البوابة نيوز" مواقيت الصلاة الخمسة اليوم السبت 19-4-2025 فى أغلب محافظات مصر، بدءا من صلاة الفجر وصلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء.
القاهرة
صلاة الفجر 3:52 ص
صلاة الظهر 11:54 ص
صلاة العصر 30: 3
صلاة المغرب 6:25 م
صلاة العشاء 7:46
الإسكندرية
صلاة الفجر 3:54 ص
صلاة الظهر 11:59
صلاة العصر 3:36
صلاة المغرب 6:31 م
صلاة العشاء 7:54 م.
الإسماعيلية
صلاة الفجر 3:47
صلاة الظهر 11:50
صلاة العصر 3:26 م
صلاة المغرب 6:21 م
صلاة العشاء 7:44 م.
شرم الشيخ
صلاة الفجر 3:45
صلاة الظهر 11:42
صلاة العصر 3:15 م
صلاة المغرب 6:10 م
صلاة العشاء 7:30 م.
أسوان
صلاة الفجر 3:58 ص
صلاة الظهر 11:47 ص
صلاة العصر 15: 3
صلاة المغرب 6:12 م
صلاة العشاء 7:28
طنطا
أذان الفجر: 3:51 صباحا.
أذان الظهر 11:55 صباحا.
أذان العصر: 3:32 مساء.
أذان المغرب: 6:27 مساء.
أذان العشاء: 7:49 مساء.
المنصورة
أذان الفجر: 3:48 صباحا.
أذان الظهر: 11:53 صباحًا.
أذان العصر: 3:30 مساء.
أذان المغرب: 6:25 مساء.
أذان العشاء: 7:48 مساء.
أسيوط
أذان الفجر: 3:59 صباحا.
أذان الظهر: 11:54 صباحا.
أذان العصر: 3:26 مساء.
أذان المغرب: 6:22 مساء.
أذان العشاء: 7:41 مساء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تعرف على مواقيت الصلاة تقدم البوابة نيوز صلاة الفجر صلاة الظهر الموقع الجغرافي القاهرة الإسكندرية مواقیت الصلاة صلاة العشاء 7 صلاة المغرب 6 صلاة الظهر 11 صلاة الفجر 3 صلاة العصر العصر 3
إقرأ أيضاً:
هل أؤدي الصلاة الفائتة أم الحاضرة عند ضيق الوقت؟ .. دار الإفتاء تجيب
ورد سؤال إلى دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي، يقول صاحبه: "ما هي كيفية الترتيب بين الصلاة الحاضرة والفائتة عند ضيق الوقت؟ فأحيانًا تفوتني صلاة العصر بسبب عذر طارئ حتى يؤذن لصلاة المغرب، وعند قضائها منفردًا وأنا في البيت لا يبقى في وقت المغرب إلا ما يسمح بأداء صلاة واحدة؛ فهل أبدأ بصلاة العصر الفائتة، أو بصلاة المغرب الحاضرة؟".
أجابت دار الإفتاء قائلة: إن من فاتته صلاة العصر لعذر حتى دخل عليه وقت صلاة المغرب وضاق الوقت بحيث لم يتسع إلا لأداء إحدى الصلاتين؛ فالأولى البدء بصلاة المغرب الحاضرة ثم قضاء صلاة العصر الفائتة، خروجًا من الخلاف، مؤكدة أن من بدأ بالفائتة مراعاة للترتيب فصلاته صحيحة ولا حرج عليه.
وأوضحت الفتوى أن الشرع الشريف قد حث على أداء الصلاة في وقتها، لما لها من منزلة رفيعة في الإسلام، فهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، وثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين.
واستشهدت دار الإفتاء بحديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «بُنِيَ الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلاَةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَالحَجِّ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ»، وبحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ العَبْدُ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ، فَإِنْ صَلُحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ، وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ».
وأكدت الفتوى أن الله تعالى جعل للصلوات أوقاتًا مخصوصة، وحث على أدائها في وقتها، لقوله سبحانه: ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا﴾، مشيرة إلى أنه لا يجوز للمسلم تأخير الصلاة عن وقتها إلا لعذر كمرض أو نوم أو سهو.
كما بينت دار الإفتاء أن من فاتته الصلاة بعذر من نوم أو نسيان أو غير ذلك، وجب عليه قضاؤها فور زوال العذر، مستدلة بحديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ أَوْ نَسِيَهَا؛ فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا»، وأن هذا الحكم عليه إجماع الفقهاء، حيث أوجبوا قضاء الصلاة حتى لو تركت عمدًا.
وتطرقت الفتوى لآراء المذاهب الأربعة حول ترتيب الفوائت مع الحاضرة عند ضيق الوقت، فذكرت أن جمهور الفقهاء — من الحنفية، والشافعية، والحنابلة في الصحيح، وابن وهب من المالكية — يرون أن البدء بالحاضرة أولى عند خوف فوات وقتها، حتى لا تصير فائتة أخرى، بينما ذهب المالكية في المشهور، والحنابلة في رواية اختارها الخلال، إلى وجوب الترتيب بين الفائتة والحاضرة مطلقًا ما دامت الفوائت لا تتجاوز صلوات يوم وليلة، ولو أدى ذلك إلى خروج وقت الحاضرة.
كما نقلت الفتوى رأيًا لأشهب من المالكية يجيز التخيير بين الفائتة والحاضرة عند ضيق الوقت.
وشددت دار الإفتاء على أن الأولى في واقعة السؤال تقديم صلاة المغرب الحاضرة ثم قضاء العصر بعدها، مؤكدة أن من بدأ بالفائتة فصلاته صحيحة ولا حرج عليه، داعية المسلمين إلى المحافظة على أداء الصلوات في أوقاتها، تجنبًا للوقوع في هذه الإشكالات الفقهية، وحرصًا على تعظيم هذه العبادة التي هي عماد الدين.