حصيلة رسمية جديدة لعدد القتلى من جيش الاحتلال في الحرب على غزة ولبنان
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
#سواليف
كشفت معطيات رسمية عبرية، اليوم الجمعة، عن #حصيلة #قتلى #الاحتلال سواء في صفوف جيشه أو خارجه خلال الأشهر الـ12 الأخيرة، نتيجة #حرب #الإبادة+الجماعية التي ترتكبها دولة الاحتلال بحق #الفلسطينيين في قطاع #غزة والعدوان على لبنان.
وذكرت وزارة حرب الاحتلال أنه “منذ 25 نيسان/ أبريل من العام الماضي، قُتل 316 جنديا نتيجة الحرب في لبنان وغزة، وهجمات بالضفة، كما توفي 61 جنديا متأثرين بجروح أصيبوا بها خلال الحرب.
وذكرت القناة 12 العبرية، أن الوزارة نشرت هذه المعطيات عشية يوم ذكرى الجنود القتلى، منوهة إلى أن المعطيات تؤكد أن العسكريين قتلوا في الحرب على غزة ولبنان وفي هجمات بالضفة الغربية.
مقالات ذات صلة 64% نسبة الاقتراع في انتخابات الصحفيين حتى الرابعة عصرا / فيديو وصور 2025/04/25وبحسب موقع “تايمز أوف إسرائيل”، نقلا عن معطيات وزارة جيش الاحتلال، منذ بداية الحرب في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، قُتل 925 جنديًا وعنصر أمن، بينهم 807 جنود و69 شرطيا و39 ضابط أمن محلي و10 عناصر من جهاز الأمن العام “الشاباك”.
وأضاف الموقع أنه منذ بداية الحرب، قُتل 934 من جيش الاحتلال، من بينهم 778 في هجوم 7 أكتوبر، الذي شنته فصائل المقاومة الفلسطينية على المستوطنات والمعسكرات المحيطة بقطاع غزة.
ونقل الموقع عن وزارة حرب الاحتلال أن عدد الأسر الثكلى في مجتمع الاحتلال بلغ 8674 أسرة، و5391 أرملة و10302 يتيم، و34250 شقيقًا وشقيقة.
وقالت الوزارة إن إجمالي “عدد أفراد الأسر الثكلى بلغ 58 ألفا و617 فردا، من بينهم 5944 تم إضافتهم منذ بداية الحرب”.
وذكرت الوزارة أن العدد الإجمالي لقتلى جيش الاحتلال منذ عام 1960 بلغ 25,417، مشيرة إلى أن عدد أفراد العائلات الثكلى يبلغ 58,617.
وتواصل فصائل المقاومة الفلسطينية عملياتها ضد جيش الاحتلال، بالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على قطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حصيلة قتلى الاحتلال حرب الإبادة الفلسطينيين غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة إبادة إسرائيل لغزة إلى 67 ألفا و139 شهيدا
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، الأحد، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية المتواصلة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى "67 ألفا و139 شهيدا، و169 ألفا و583 مصابا".
وأضافت الوزارة في بيان إحصائي يومي، أن مستشفيات القطاع استقبلت "65 شهيدا (بينهم اثنان انتشال) و153 مصابا"، خلال 24 ساعة الماضية جراء استمرار الهجمات الإسرائيلية.
جاء ذلك رغم مزاعم تل أبيب بتقليص العمليات العسكرية بالقطاع، حيث تحدثت إذاعة الجيش الإسرائيلي وهيئة البث العبرية الرسمية السبت، عن توجيه القيادة السياسية بوقف عملية احتلال مدينة غزة و"تقليص النشاط العسكري في القطاع ليكون دفاعيا بحتا".
فيما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي السبت الاستعداد لتنفيذ المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للإفراج الفوري عن جميع الأسرى الإسرائيليين، والمكونة من 20 بندا بينها نزع سلاح حركة حماس.
وفي السياق، أكدت الوزارة وجود ضحايا تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
وأوضحت أن حصيلة الضحايا من منتظري المساعدات ارتفعت منذ 27 مايو/ أيار الماضي إلى "ألفين و605 شهداء، وأكثر من 19 ألفا و124 مصابا".
وأشارت إلى أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية "شهيدين، و30 مصابا" من منتظري المساعدات.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، باشرت تل أبيب منذ 27 مايو، آلية لتوزيع المساعدات عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، يسميها الفلسطينيون "مصائد الموت".
وعمد الجيش الإسرائيلي إلى استهداف منتظري المساعدات في أماكن التوزيع التي رفضتها الأمم المتحدة، موقعا آلافا منهم بين قتيل وجريح.
وفي الإطار، ذكرت الوزارة أن حصيلة الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل إبادتها في 18 مارس/ آذار الماضي ارتفعت إلى "13 ألفا و549 شهيدا، و57 ألفا و542 مصابا".
ومنذ 7 أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وإضافة إلى القتلى والجرحى ومعظمهم أطفال ونساء، خلفت الإبادة ما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 459 فلسطينيا بينهم 154 طفلا.