أكد مصدر أمنى أن مقطع الفيديو الذى تم تداوله عبر بعض الصفحات الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بالخارج والمتضمن حوارات مزعومة مع عدد من المواطنين للإسقاط على مؤسسات الدولة قديم يعود لعام 2017 وتم إجراء مونتاج عليه بإضافة عبارات وحذف آخرى للزعم بحداثته.

وأن ذلك يأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من إعادة نشر مقاطع فيديو قديمة وتزييفها والزعم بكونها حديثة لمحاولة إثارة البلبلة وهو ما يعيه الشعب المصرى، وجاري إتخاذ الإجراءات القانونية حيال القائمين على ترويج تلك المزاعم.







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: جماعة الإخوان الإرهابية الجماعة الإرهابية وزارة الداخلية إثارة البلبلة

إقرأ أيضاً:

عيد الأضحى.. فرحة آمنة ومجتمع مترابط وجهود نوعية

ليس ككل عام، عيد الأضحى هذا العام، فنحن نستقبله في عام المجتمع الذي أمر به صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لتكون أيامه عنواناً لترابط المجتمع والاهتمام بكل تفاصيله.
اليوم تضج البيوت بالزوار، ويتعرف الناس الى بعضهم بعضاً بعد أن شغلتهم الحياة، يتزاورون ويهنئون بعضهم بعيد الله، نعم هكذا العيد، الذي يبدأ بالصلاة في مصليات العيد التي بادرت الأجهزة الشرطية في كل إمارات الدولة بنشر عناصرها بها وحولها لضمان أدائها بهدوء وسكينة.
وبعد الصلاة ينتشر الناس كل يبحث عن اهتماماته، بينما الجامع المشترك في عيد الأضحى هو الأضاحي التي ملأت أسواق الدولة، وسط جهود كبيرة من المؤسسات الرقابية في فحصها والتأكد من سلامتها بدءاً من الحظائر بالأسواق مروراً بأماكن الذبح في المسالخ وانتهاء باستلامها من أصحابها.
التأكيدات قائمة للجميع إياكم والذبح في غير الأماكن المخصصة فالمخالفات ستكون بانتظار كل من تسول له نفسه مخالفة التعليمات، والعبرة ليست بالمخالفة كما تؤكد مختلف البلديات وإنما بصحتكم أنتم معشر المضحين.
أسواق الدولة ومنذ نهاية الشهر الماضي تشهد إقبالاً كبيراً من الناس لشراء حاجات العيد من ملبس ومأكل ومشرب وحلويات وغيرها، وسط جهود نوعية من الأجهزة الرقابية لضبط السوق والتأكد من كافة عناصر العملية الشرائية السليمة.
كخلية نحل تعمل الأجهزة الشرطية والرقابية والمعنية والجنود المجهولة للخروج بعيد أضحى ينتظره الناس من العام للعام لينعموا فيه بفرحة وسط الأمن والأمان، يتسابق فيها الكبار والصغار من أجل نيل قسط من هدأة البال وتذكر الأيام الخوالي.
العمال كانوا في صلب اهتمام المؤسسات فأقامت لهم أنشطة متنوعة ليكونوا فرحين في العيد، أما المؤسسات الخيرية والإنسانية فتقوم بعمل بارع في سبيل شمول المحتاجين وأصحاب العوز بفرحة العيد عبر حملات لإسعادهم.
كثيرة هي صور الخير والسعادة والدهشة في بلاد زايد الخير، لكن العيد يظل دوماً الفيصل، تبهرنا الإمارات فيه بما تضمه من لقطات خالدة تجعل كل من يعيش على أرضها يتمنى لو أن كل السنة أعياد فالدولة وما فيها تبحث عن هدف واحد إسعاد المجتمع في عام المجتمع.

مقالات مشابهة

  • «الداخلية» تحدد 5 أهداف للإدارة العامة للقضاء الشرطي
  • «إشكالات»
  • جزيرة توتي تؤدي صلاة العيد بعد عامين من انتهاكات المليشيا الإرهابية
  • «الأرشيف والمكتبة الوطنية».. نشر الوعي وتعزيز ثقافة الأرشفة
  • بيان جديد وعاجل من مجلس الأمن.. دعوة خاصة لجماعة الحوثي الإرهابية ورسائل داعمة للوحدة
  • انفجار قذيفة قديمة في طرابلس يُثير الهلع ويستدعي استنفارًا أمنيًا
  • لقطة قديمة لأضاحي العيد
  • عيد الأضحى.. فرحة آمنة ومجتمع مترابط وجهود نوعية
  • رئيسة وزراء الدنمارك تطالب بتوسيع حظر النقاب ليشمل المؤسسات التعليمية
  • 5 معلومات عن خلية البساتين الإرهابية بعد نظر أولى الجلسات.. تفاصيل