الثورة نت:
2025-05-21@01:15:01 GMT

فعالية خطابية في جحانة بالذكرى السنوية للصرخة

تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT

فعالية خطابية في جحانة بالذكرى السنوية للصرخة

الثورة نت/..

نظمت بمديرية جحانة محافظة صنعاء اليوم فعالية خطابية بالذكرى السنوية للصرخة تحت شعارالصرخة في وجه المستكبرين سلاح وموقف “.

وفي الفعالية أكد وكيل المحافظة لقطاع التربية والشباب طالب دحان أن شعار الصرخة كشف أعداء الأمة وعزز في نفوس الشرفاء مبادئ العروبة والاسلام.

وأوضح أن الشعار لم يكن ليحدث لولا الحالة التي وصلت إليها الأمة من خنوع وذل وانكسار بفعل مخططات دول الاستكبار العالمي الهادفة إلى استغلال مقدرات الشعوب وسلب حرياتها الفكرية والمعرفية.

واستعرض دحان مراحل ظهور الشعار وما رافقها من معاناة وصمود وضغوط محلية ودولية ومحاولات جادة للقضاء عليه، مؤكدًا أن الموقف الشجاع والقوي للقائد الشهيد السيد حسين بدر الدين الحوثي كان هو الصخرة الصلبة التي تحطمت عليها كل المحاولات الفاشلة.

ولفت إلى ما نعيشه اليوم ونحن نتخذ من الشعار السلاح والموقف في مواجهة الغطرسة الأمريكية والصلف الصهيوني، في ظل تواطؤ الأنظمة العربية والإسلامية المطبعة وصمتهم المخزي أمام كل المجازر الصهيونية والأمريكية التي ترتكب بحق الشعبين الفلسطيني واليمني.

فيما أشار مسؤول التعبئة بالمديرية صالح الحصني، إلى دلالات إحياء هذه الذكرى في ظل التحديات الراهنة التي يمر بها الوطن جراء العدوان الأمريكي، المساند والداعم للكيان الصهيوني الغاصب.

ودعا إلى تطبيق الشعار قولا وعملا في الميدان ورفع حالة الجهوزية القتالية والاستعداد الكامل لأي مواجهة أو تصعيد يستهدف الوطن وأمنه وسيادته واستقلاله.

تخلل الفعالية بحضور عدد من مديري المكاتب التنفيذية بالمديرية، قصيدة للشاعر عدنان الراجحي.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟

قارنت دراسة استمرت 72 أسبوعا سلامة وفعالية أدوية إنقاص الوزن القابلة للحقن في محاولة للكشف عن الدواء الأكثر فعالية في هذا الشأن. وتبين أن تيرزيباتيد المعروف بالاسمين التجاريين "زيباوند" (Zepbound) و"مونجارو" (Mounjaro)، كان الأكثر فعالية في إنقاص الوزن لدى المصابين بالسمنة مقارنة بدواء سيماغلوتيد، الذي يحمل الاسمين التجاريين "ويغوفي" (Wegovy) و"أوزمبيك" (Ozempic).

وقاد الدراسة باحث من كلية طب وايل كورنيل ونيويورك بريسبتيريان، وأُجريت بالتعاون مع كلية الطب بجامعة تكساس ماكغفرن، وكلية الطب ديفيد جيفن بجامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس في الولايات المتحدة، وكلية جامعة دبلن في أيرلندا، وشركة إيلي ليلي. ونشرت نتائجها يوم 11 مايو/أيار الجاري في مجلة "نيو إنغلاند الطبية" (The New England Journal of Medicine)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

تحدي الوزن ومحيط الخصر

فقد المشاركون الذين تناولوا تيرزيباتيد 20.2% من وزن أجسامهم، في حين فقد من تناولوا سيماغلوتيد في المتوسط ​​13.7% من وزنهم الأساسي.

وأظهرت نتائج الدراسة أنه عندما يتم إعطاء كلا الدواءين بجرعتيهما القصوى، كان المشاركون الذين يأخذون دواء تيرزيباتيد أكثر قدرة على الوصول إلى الوزن الذي يريدونه وشهدوا انخفاضا أكبر في محيط الخصر من أولئك الذين يتناولون سيماغلوتيد.

إعلان

وصرح الدكتور لويس أرون، مدير مركز التحكم الشامل في الوزن وأستاذ أبحاث التمثيل الغذائي في سانفورد آي وايل في كلية طب وايل كورنيل والباحث المشارك في الدراسة، بأن الأداء الأفضل لتيرزيباتيد يرتبط على الأرجح بآلية عمل تيرزيباتيد المزدوجة.

فبينما يعمل سيماغلوتيد عن طريق تنشيط مستقبلات هرمون يُسمى الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1، أو "جي إل بي-1" (GLP-1)، فإن تيرزيباتيد لا يحاكي "جي إل بي-1" فحسب، بل يحاكي أيضا هرمونا إضافيا هو الببتيد الأنسولينوتروبي المعتمد على الجلوكوز (جي آي بي) (glucose-dependent insulinotropic peptide (GIP)).

وتعمل هذه الإجراءات مجتمعة على تقليل الشعور بالجوع، وخفض مستويات الغلوكوز في الدم، والتأثير على استقلاب الخلايا الدهنية. وقال أرون "إن المسارات التي تنظم الوزن معقدة للغاية".

مقارنة مباشرة

وتُجرى حاليا تجارب لتحديد ما إذا كان تيرزيباتيد، مثل سيماغلوتيد، يُقلّل أيضا من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية.

تكمن فائدة هذه الدراسة في إمكانية مقارنة الأدوية بشكل مباشرة. يقول أرون، وهو أيضا طبيب باطني متخصص في داء السكري والسمنة في مركز نيويورك-بريسبتيريان/ويل كورنيل الطبي، "يتساءل الأطباء وشركات التأمين والمرضى دائما: أي دواء أكثر فعالية؟ لقد أتاحت لنا هذه الدراسة إجراء مقارنة مباشرة".

ورعت شركة إيلي ليلي، الشركة المُنتجة لتيرزيباتيد، الدراسة التي أُجريت في 32 موقعا في جميع أنحاء الولايات المتحدة وبورتوريكو. تلقى جميع المشاركين استشارات بشأن النظام الغذائي وممارسة الرياضة، وكانت الآثار الجانبية المرتبطة بكلا الدواءين متشابهة جدا. على سبيل المثال، عانى حوالي 44% من الأفراد في كل مجموعة علاجية من الغثيان، وأبلغ 25% عن آلام في البطن.

إعلان

ويُجري أرون وزملاؤه حاليا اختبارات على الجيل القادم من أدوية إنقاص الوزن بما في ذلك مركبات مثل "ريتاتروتيد" (retatrutide) من شركة إيلي ليلي والمُسمّى "تريبل جي" (3G) نظرا لمحاكاة الهرمونات الثلاثة التي يُحاكيها "جي إل بي-1″ و"جي آي بي" والجلوكاجون.

مقالات مشابهة

  • «مقر المؤثرين» يستضيف فعالية لـ «ميتا»
  • الوزير الشعار يصدر قراراً بوقف فرض ضميمة على الإسمنت المنتج بالقطاع العام والخاص
  • اليوم العالمي للنحل..أعظم الملقحات التي تطعم العالم
  • الوزير الشعار يصدر قرارين بتحديد عدد أعضاء غرفة تجارة وصناعة إدلب وتعيين أعضاء في مجلس إدارة الغرفة
  • رحلة ترفيهية لطلاب الدورة الصيفية بمدرسة الفتح الموعود في جحانة
  • سبل مكافحة الفساد… محور لقاء وزير الاقتصاد والصناعة ورئيس هيئة الرقابة والتفتيش
  • فعالية تكريمية للأشخاص وجمعيات ذوي الإعاقة في صنعاء
  • منظمة الصحة العالمية تفتتح جمعيتها السنوية في جنيف
  • الدمام.. فعالية توعوية تكشف "خبايا" أمراض الأمعاء الالتهابية
  • مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟