كومباني وبيكنباور.. «حب بتوقيت السابعة»
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
ميونخ (د ب أ)
كشف فينسنت كومباني، المدير الفني لفريق بايرن ميونخ، أنه كان من المحتمل أن يلعب في صفوف النادي خلال فترة مراهقته، بسبب اهتمام فرانز بيكنباور، رئيس النادي آنذاك، به.
وصرح كومباني اليوم الجمعة، بمناسبة افتتاح ساحة فرانز بيكنباور خارج ملعب (أليانز أرينا)، معقل النادي البافاري، بأنه لعب مباراة في دوري أبطال أوروبا مع فريق أندرلخت البلجيكي ضد بايرن بمدينة ميونخ في ديسمبر 2003.
وقال المدرب البلجيكي: «عندما لعبت أمام بايرن في تلك المباراة وأنا في السابعة عشرة من عمري، سرت شائعات عن اهتمام بيكنباور بي. حيث كان من الممكن أن أنضم لبايرن». أخبار ذات صلة
وأضاف كومباني: «ما زلت اتذكر ذلك تماما: أول ما خطر ببالي ليس فقط الانتقال إلى بايرن ميونخ، بل رغبتي في التوقيع مع بيكنباور».
وتابع: «ظننت أن من الجيد أن أكون معه. كان بإمكانه مساعدتي. كان يشغل بالي حتى في ذلك الوقت، مع أن مسيرتي المهنية انتهت إلى مكان آخر». وكان كومباني، الذي لعب في مركز قلب الدفاع مثل بيكنباور، لعب في ألمانيا لمدة عامين، مع فريق هامبورج وتحديدا بين عامي 2006 و2008، قبل أن ينتقل إلى مانشستر سيتي الإنجليزي.
ويخوض كومباني الآن موسمه الأول كمدرب لبايرن ميونخ، ويمكنه حسم لقب بوندسليجا حال فوز الفريق على لايبزج السبت.
وأشاد كومباني ببيكنباور، أسطورة بايرن ميونخ ومنتخب ألمانيا، الذي توفي في يناير عام 2024 عن عمر يناهز 78 عاما، مرحبا في الوقت ذاته بتغيير عنوان الملعب، وشدد كومباني: «كان فرانز بيكنباور قدوة لي في منصبي. إنه لاعب مهم للجماهير، لقد كان أسطورة حقيقية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بايرن ميونيخ فينسنت كومباني القيصر بيكنباور الدوري الألماني بایرن میونخ
إقرأ أيضاً:
عاجل.. رحيل عمرو السولية عن النادي الأهلي
أعلن أحمد شوبير، رحيل اللاعب عمرو السولية، عن صفوف النادي الأهلي، بشكل رسمي، وذلك عقب نهاية عقد اللاعب مع المارد الأحمر.
وقال أحمد شوبير، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، منذ قليل: «عمرو السوليه تاريخ صعب تكراره وأخلاق نادر وجودها وموهبة فرضت نفسها».
وأضافت: «نعم سيكمل مشواره خارج الأهلي لعدة سنوات ولكن أتمنى أن يكون له مكان ومكانه تليق باسمه عقب اعتزاله كرة القدم داخل النادي الأهلي».
واختتم: «شكرا جزيلا يانجم النجوم وسيظل اسمك محفور في القلوب، شكرا شكرا شكرا».