استشارية توضح العلاقة بين الأشعة المقطعية والماموجرام والإصابة بالسرطان .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
الرياض
أوضحت استشارية الأورام ورئيسة جمعية إدراك للأورام، الدكتورة أم الخير أبو الخير، مدى تأثير الأشعة المقطعية والماموجرام على احتمالية الإصابة بالسرطان.
وقالت الدكتورة أم الخير، خلال مداخلة مع برنامج سيدتي على قناة روتانا خليجية: إن الدراسات أظهرت أن الأشعة المقطعية قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة، خصوصًا لدى النساء، وسرطان القولون عند الرجال.
ووجّهت رسالة توعوية للأطباء والمرضى، قالت فيها: “إذا لم تكن هناك ضرورة طبية لإجراء الأشعة، فلا يُنصح بالقيام بها”.
كما أشارت إلى أن بعض الدراسات الحديثة تحدثت عن ارتباط محتمل بين التصوير بالرنين المغناطيسي والإصابة بالسرطان، مؤكدة أن هذا لا يعني الامتناع عن استخدامه، وإنما الاقتصار عليه عند الحاجة الطبية فقط.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/elMFrzqUFHzmZk-r.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/F1K8kJCNjZUJedlE.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/6c6VhJqU_17Ixp7T.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/9R2k68yh2Uz56TGF.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأشعة المقطعية الرنين المغناطيسي السرطان سرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4