وزير الدفاع الأمريكي يزور إسرائيل في 12 مايو
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
يخطط وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث لزيارة ستكون الأولى له منذ توليه منصبه، إلى إسرائيل، وذلك قبل الزيارة المرتقبة للرئيس دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط، وذلك حسبما ذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي.
ونقل الموقع عن مسؤولَيْن إسرائيليين، أنه من المقرر أن يصل هيغسيث إلى تل أبيب في 12 مايو ويلتقي بنظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو .
وأشار الموقع إلى أن الزيارة تأتي في وقتٍ تشهد فيه الحكومتان الأمريكية والإسرائيلية انقساما حول إمكانية توجيه ضربات عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، ومع استمرار الحرب في غزة والحملة العسكرية الأمريكية في اليمن.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية حقيقة دور تركيا في إلغاء زيارة نتنياهو إلى أذربيجان إسرائيل تخطط للسيطرة على توزيع المساعدات في غزة مع مقاولين أمريكيين نتنياهو يهدد بمهاجمة الحوثيين وشركات طيران تلغي رحلاتها لإسرائيل الأكثر قراءة بالفيديو: 13 شهيدا في قصف إسرائيلي على خانيونس ودير البلح جنرالان إسرائيليان: الجيش غير قادر على تنفيذ أهداف الحكومة في غزة شاهد: حريق ضخم في وادي القلط بين القدس وأريحا واستنفار لفرق الإنقاذ آيزنكوت: الحرب في غزة لم تحقق أيًا من أهدافها عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخزانة الأمريكي: على ماسك أن يبقى بعيدا عن السياسة
اعتبر وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت أن على إيلون ماسك أن يكرس جهوده لإدارة شركاته بعيدا عن الانخراط بالسياسة وذلك عقب إعلان الملياردير تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة.
وقال بيسينت في مقابلة مع شبكة "سي إن إن": "كانت مبادئ إدارة الكفاءة الحكومية (DOGE) محط قبول واسع، وليس ماسك وحده، وذلك بالنظر إلى استطلاعات الرأي التي أظهرت تدني شعبيته".
وأضاف: "لذلك، أعتقد أن مجالس إدارة شركاته المختلفة ترغب في عودته لإدارة تلك الشركات، حيث يُجيد ذلك أكثر من أي شيء آخر. ومن المتوقع أن تشجعه مجالس الإدارة على التركيز على أعماله التجارية بدلا من الانخراط في السياسة".
وكان ماسك قد أعلن يوم أمس السبت نيته تأسيس حزب سياسي جديد عقب تصويت شارك فيه أكثر من 1.2 مليون مستخدم عبر منصة "إكس"، حيث صوت 65.4% منهم لصالح إنشاء الحزب بهدف "استعادة الحرية".
واليوم الأحد، قدّم ماسك طلب تسجيل الحزب رسميا لدى لجنة الانتخابات الفيدرالية الأمريكية تحت اسم "حزب أمريكا"، وجاء ذلك بعد معارضته للقانون الجديد حول الإنفاق الحكومي والضرائب، الذي طرحته إدارة ترامب، والذي وصفه الرئيس الأمريكي بـ "الضخم والجميل".
ويهدف مشروع القانون إلى خفض الإنفاق وتقليص عجز الميزانية والدين الحكومي، لكن عددا من الخبراء والمسؤولين والمشرعين أعربوا عن مخاوفهم من أن يؤدي إلى نتائج عكسية، أي زيادة عجز الميزانية والديون.
ورفض ترامب انتقادات ماسك لمشروع القانون، ورجح أن يضطر ماسك إلى العودة إلى جنوب إفريقيا حيث مسقط رأسه، في غياب الدعم المالي من الحكومة.
يذكر أن استطلاعا للرأي أجري في أبريل الماضي بواسطة "هارفارد كابس-هاريس" أظهر انخفاض نسبة تأييد ماسك حين كان لا يزال يرأس إدارة كفاءة الحكومة بنسبة 5 نقاط مئوية لتصل إلى 49%.
في المقابل، أعرب 56% من المستطلعة آراؤهم عن تقييم إيجابي لأداء الإدارة نفسها. وأظهرت استطلاعات أخرى توجهات مماثلة فيما يتعلق بشعبية ماسك