بالصورة والفيديو.. الذكاء الإصطناعي السوداني يجمع كرستيانو وصديقته جورجينا وميسي في مقطع واحد.. شاهد كيف تحولت أشكالهم بالزي واللهجة السودانية
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
قام نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بالسوداني, بإخضاع بعض النجوم العالميين لتجربة الذكاء الإصطناعي المنتشرة على السوشيال ميديا.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد استعان النشطاء بإحدى أغنيات فرقة “الهيلاهوب”, الكوميدية السودانية, ووضعوا عليها شخصيات شهيرة.
النشطاء قاموا بتحويل أشهر لاعبي كرة القدم في الأعوام الماضية البرتغالي كرستيانو رونالدو, والأرجنتيني ليونيل ميسي, إضافة لصديقة الأول عارضة الأزياء الشهيرة جورجينا, لشخصيات سودانية.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد أثار المقطع إعجاب وضحكات جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, الذي قام بمشاركة المقطع على نطاق واسع.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«يوم ترفيهي» يجمع المسنين والأيتام ببورسعيد: مبادرة للتضامن وتعزيز التكامل الاجتماعي
نظمت مديرية التضامن الاجتماعي ببورسعيد "يومًا ترفيهيًا" حافلًا لنزلاء دور رعاية المسنين والأيتام بالمحافظة، في بادرة تعكس المسؤولية الاجتماعية واهتمام الدولة بفئة كبار السن والأيتام.
جاء هذا اليوم تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، واللواء أ.ح. محب حبشي، محافظ بورسعيد، وبإشراف الدكتورة إنجي حسن، مدير مديرية التضامن.
أُقيم اليوم الترفيهي في المدينة الرياضية ببورسعيد، وشهد حضورًا مميزًا من قبل محمود شعبان، مدير الإدارة العامة للمسنين بالوزارة، وشرين أبو العلا، وآمال توفيق، مدير إدارة الأسرة والطفولة، ورحاب ياسر، رئيس قسم المسنين، بالإضافة إلى أعضاء دار المسنين بالإسماعيلية.
هدف هذا اليوم إلى تعزيز التكامل بين الأجيال من خلال مشاركة الأطفال والمسنين في فعاليات مشتركة، تضمن البرنامج فقرات فنية متنوعة، ومسابقات ثقافية، وعروضًا غنائية، لخلق بيئة مفعمة بالنشاط الاجتماعي والنفسي للمسنين، كما أتاح اليوم فرصة لكبار السن لعرض مواهبهم ومشاركة قصصهم وإبداعاتهم أمام جمهور من الأيتام، مما بث روح البهجة والتقدير لديهم وعزز قيم التضامن والتلاحم الاجتماعي في المجتمع.
تُعد هذه الفعالية مثالًا حيًا على التزام مديرية التضامن الاجتماعي ببورسعيد بدمج الفئات الأشد هشاشة في فعاليات اجتماعية تُثري حياتهم النفسية وتعزز من تلاحم المجتمع، في سبيل بناء مجتمع أكثر ترابطًا وتكافؤًا.