شهدت مدينة قوص، انهيار سقف موقف على عدد من السيارات بمدينة قوص جنوب قنا، دون أن يسفر عن أي ضحايا أو إصابات بين المواطنين، فيما تسبب في خسائر مادية كبيرة.

من جانبها دفعت محافظة قنا، بعدد كبير من المعدات الثقيلة في محاولة لرفع السقف وأعمدة الحديد من فوق السيارات، تجنباً لأى تلفيات كبيرة السيارات التي مازالت أسفل المظلة.

محافظة قنا تطلق تحذيرات لواضعى اليد على أراضى طرح النيلتعرف عليها.. محافظ قنا يوافق على تخصيص قطع أراض لمشروعات جديدةتخدم 140 ألف نسمة.. محافظ قنا يضع حجر أساس محطة مياه الكلاحين بقفطافتتاح كوبري فرشوط العلوى بـ قنا لتيسير الحركة المرورية أمام المواطنين

كما انتقلت قوة أمنية إلى موقع الحادث، لمتابعة الموقف، وتكثف جهودها لكشف ملابسات ما حدث، والأسباب التي تسببت في انهيار السقف بشكل مفاجئ فوق السيارات.

فيما انتقل فريق من الوحدة المحلية لمركز ومدينة قوص، لمتابعة تطورات الموقف والعمل على إزالة السور الحديدى من وفق السيارات، تمهيداً لحصر التلفيات والخسائر.

وكانت أجهزة الأمن بـ قنا، تلقت إخطاراً من غرفة العمليات يفيد، انهيار سقف" مظلة" صاج حديدى، فوق عدد كبير من السيارات بموقف مدينة قوص، دون أن يسفر عن أي إصابات بين المواطنين.

طباعة شارك قنا سقف موقف قوص انهيار سقف موقف قوص مدينة قوص

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قنا مدينة قوص انهیار سقف

إقرأ أيضاً:

وزارة النقل وNARSA في ورطة…تعريب لوحات السيارات لم يكن سوى تفاهة إيديولوجية

زنقة 20. الرباط

تبين بعد مرور أزيد من 15 عاماً على إعتماد حكومة حزب الإستقلال بقيادة “عباس الفاسي” لتعريب لوحات ترقيم السيارات، أن هذه الخطوة لم تكن سوى توجهاً إيديولوجياً فارغاً لم يأخذ بعين الإعتبار أي شيء مستقبلي.

قرار تعريب لوحات السيارات الذي كان يشرف على قطاعه الوزير الإستقلالي “كريم غلاب”، أصبح عالة على تطور قطاع النقل الطرقي بالمغرب المرتبط بشكل مباشر وإستراتيجي مع الإتحاد الأوروبي، حيث باتت لوحات الشاحنات والحافلات والسيارات السياحية محط جدل بمجرد دخولها التراب الأوربي، بل وتعرض المئات من السائقين لغرامات على الطرق بالدول الأوروبية كإسبانيا وألمانيا والبرتغال وفرنسا، بسبب اللوحات المغربية التي لا تحمل أي حرف لاتيني بينما تحمل البطاقة الرمادية الحرف اللاتيني في مفارقة غريبة لا يفهمها سوى صانعها “كريم غلاب” وحكومة “عباس”.

و أصبحت كافة العربات القادمة من المغرب نحو الدول الأوروبية، معرضة لغرامات بسبب القرارات العشوائية لحكومة “عباس الفاسي” بين 2007/2012، التي فرضت التعريب لأغراض إيديولوجية لا علاقة لها بمصالح البلاد الإستراتيجية والإقتصادية.

و أمام هذا الوضع المضحك والذي يكشف مدى العشوائية التي تسير بها وزارة النقل على يد وزراء حزب “الإستقلال”، خرجت وكالة NARSA ببلاغ إستنجاد، يدعو المغاربة لإضافة الحروف اللاتينية للوحات الترقيم بعد مسلسل الغرامات والشكايات التي بات المغاربة يتقدمون بها بسبب تعرض العربات المغربية لغرامات وتنبيهات فوق التراب الأوربي، دون أن يتحمل أحد مسوولية هذا القرار الغبي ويعترف بذلك.

مقالات مشابهة

  • وزارة النقل وNARSA في ورطة…تعريب لوحات السيارات لم يكن سوى تفاهة إيديولوجية
  • كشف أثري جديد في محافظة الشرقية… أطلال مدينة “إيمت” وبقايا مبانٍي سكنية
  • وفاة مسن تحت عجلات القطار في فرشوط بقنا
  • ريفيان تستدعي آلاف السيارات بسبب عيب خطير
  • مصر تُقلع نحو المستقبل.. توطين صناعة السيارات بخطط طموحة وتقنيات عالمية
  • المتهم بسرقة بطاريات السيارات: بسرقها بأسلوب فتح الكابود
  • محافظة القاهرة: 3 وفيات و14 ناجيًا في حادث انهيار عقارات حدائق القبة
  • «محافظة القاهرة»: 13 ناجيا وحالتا وفاة في حادث انهيار عقاري حدائق القبة
  • دوي انفجار في مدينة أهواز في محافظة خوزستان جنوب غربي إيران
  • فورد تطلب من السائقين التوقف عن استخدام هذه السيارات فورا