15 معلومة فى بيانى النيابة بشأن تحقيقات وفاة طالبة علوم الزقازيق.. انفوجراف
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
أصدرت النيابة العامة، بيانًا تفصيليًا بشأن تفاصيل تحقيقاتها فى واقعة سقوط طالبة من الطابق الخامس داخل مبنى كلية العلوم بجامعة الزقازيق، مما أدى إلى وفاتها، والذى تضمن 15 معلومة تشرح تفاصيل وقوع الحادث ومستجدات التحقيقات به، والتى جاءت كالتالي:
* النيابة العامة تباشر التحقيقات فى واقعة وفاة طالبة إثر سقوطها من أعلى مبنى داخل إحدى الكليات
* تلقت النيابة العامة بلاغًا بسقوط طالبة من الطابق الخامس داخل مبنى كلية العلوم بجامعة الزقازيق، مما أدى إلى وفاتها.
* ناظرت النيابة جثمان المتوفاة وتبيَّنت ما به من إصابات، كما انتقلت لمعاينة مسرح الواقعة.
* سجلت آلات المراقبة بمكان الحادث صعود المتوفاة بمفردها إلى الطابق الخامس، بينما أظهر أحد المقاطع لحظة سقوطها أرضًا.
* أكد أحد الطلاب أنه رأى المتوفاة حال صعودها بمفردها إلى أعلى مبنى الكلية، ثم فوجئ بسقوطها أرضًا.
* عند صعوده إلى الطابق الخامس وجد متعلقاتها، دون أن يشاهد أى أشخاص كانوا برفقتها وقت وقوع الحادث.
* هرع عدد من الطلاب إلى مكان الجثمان، فوجدوا المتوفاة غارقة فى دمائها، وبها إصابة ظاهرة فى الرأس.
* بادر الموجودون بالاتصال بهيئة الإسعاف، التى تلقت اثنى عشر بلاغًا بشأن الواقعة.
* تحركت أول سيارة إسعاف تابعة للمستشفى الجامعى المجاور للكلية بعد دقيقة واحدة من تلقى البلاغ، ووصلت إلى مسرح الحادث خلال خمس دقائق.
* نُقلت الطالبة متوفاة الى المستشفى، وذلك فى غضون عشر دقائق، بينما لحقتها سيارتان إضافيتان.
*استمعت النيابة إلى أقوال والد المتوفاة، الذى أفاد بأنه تلقى اتصالًا هاتفيًا بسقوط ابنته من عُلوٍّ ونقلها إلى المستشفى.
* والدة المتوفاة وشقيقتيها، قررن بوجود خلافات أسرية.
*تبيَّن وجود رسائل بهاتف المتوفاة تُفيد تعرضها لظروف اجتماعية وخلافات أسرية، إلى جانب محادثات أخرى، أرسلتها قبل وقوع الحادث بدقيقة واحدة، تشير إلى عزمها على الانتحار.
*أمرت النيابة العامة بطلب تحريات الشرطة حول الواقعة، وندب الطبيب الشرعى لتشريح جثمان المتوفاة، وتحديد سبب الوفاة، وما إذا كانت هناك شبهة جنائية.
*تُهيب النيابة بالجميع عدم الانسياق وراء الشائعات، والامتناع عن تداول أى أخبار أو معلومات غير موثوقة بشأن سير التحقيقات، لما قد يشكله ذلك من جرائم يُعاقب عليها القانون.
انفو
انفو 2
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: النيابة العامة سقوط طالبة النائب العام جامعة النیابة العامة الطابق الخامس
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تكشف عن تحقيقاتها الأولية في واقعة وفاة الطالبة روان بالزقازيق
تلقت النيابة العامة بلاغًا بسقوط طالبة من الطابق الخامس داخل مبنى كلية العلوم بجامعة الزقازيق، مما أدى إلى وفاتها، فباشرت النيابة العامة تحقيقاتها، حيث ناظرت جثمان المتوفاة وتبيَّنت ما به من إصابات، كما انتقلت لمعاينة مسرح الواقعة.
وقد تبين من مطالعة ما سجلته آلات المراقبة بمكان الحادث صعود المتوفاة بمفردها إلى الطابق الخامس، بينما أظهر أحد المقاطع لحظة سقوطها أرضًا.
وبسؤال عددٍ من الطلاب، أكد أحدهم أنه رأى المتوفاة حال صعودها بمفردها إلى أعلى مبنى الكلية، ثم فوجئ بسقوطها أرضًا، وعند صعوده إلى الطابق الخامس وجد متعلقاتها، دون أن يشاهد أي أشخاص كانوا برفقتها وقت وقوع الحادث.
وأضاف الشهود أنه فور حدوث واقعة السقوط، هرع عدد من الطلاب إلى مكان الجثمان، فوجدوا المتوفاة غارقة في دمائها، وبها إصابة ظاهرة في الرأس، فحاول أحدهم إسعافها، بينما بادر آخرون بالاتصال بهيئة الإسعاف، التي تلقت اثني عشر بلاغًا بشأن الواقعة.
وقد تحركت أول سيارة إسعاف تابعة للمستشفى الجامعي المجاور للكلية بعد دقيقة واحدة من تلقي البلاغ، ووصلت إلى مسرح الحادث خلال خمس دقائق من تحركها، حيث نُقلت الطالبة متوفاة إلى المستشفى، وذلك في غضون عشر دقائق، بينما لحقتها سيارتان إضافيتان.
وقد ثبتت هذه الوقائع بمطالعة كاميرات المراقبة بمحيط موقع الحادث.
كما استمعت النيابة إلى أقوال والد المتوفاة، الذي أفاد بأنه تلقى اتصالًا هاتفيًا بسقوط ابنته من عُلوٍّ ونقلها إلى المستشفى.
وبسؤال والدة المتوفاة وشقيقتيها، قررن بوجود خلافات أسرية.
وقد قامت النيابة بتفريغ محتوى الهاتف المحمول الخاص بالمتوفاة، فتبيَّن وجود رسائل تُفيد تعرضها لظروف اجتماعية وخلافات أسرية، إلى جانب محادثات أخرى، أرسلتها قبل وقوع الحادث بدقيقة واحدة، تشير إلى عزمها على الانتحار.
وعليه، أمرت النيابة العامة بطلب تحريات الشرطة حول الواقعة، وندب الطبيب الشرعي لتشريح جثمان المتوفاة، وبيان ما به من إصابات، وتحديد سبب الوفاة، وما إذا كانت هناك شبهة جنائية في الواقعة.
وإذ تواصل النيابة العامة استكمال التحقيقات للوقوف على كافة ملابسات الواقعة، فإنها تُهيب بالجميع عدم الانسياق وراء الشائعات، والامتناع عن تداول أي أخبار أو معلومات غير موثوقة بشأن سير التحقيقات، لما قد يشكله ذلك من جرائم يُعاقب عليها القانون.