بتهمة الإهمال.. 31 مايو أولى جلسات محاكمة «أنوسة كوتة» في واقعة النمر بطنطا
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
حددت محكمة جنح طنطا بمحافظة الغربية جلسة 31 مايو الحالي، لنظر أولى جلسات محاكمة "أنوسة كوتة" مدربة الأسود، في واقعة إصابة العامل محمد البسطويسي، إثر تعرضه لافتراس من قبل أحد النمور أثناء التحضير لعرض ترفيهي بسيرك طنطا.
جاءت إحالة المتهمة بناءً على قرار النيابة العامة، بتوجيهات المستشار أحمد صفوت المحامي العام الأول لنيابات غرب طنطا الكلية، والتي أمرت بتقييد الواقعة كجنحة ومخالفة وفقًا للمادتين 244 (فقرتي 1 و2) و377 من قانون العقوبات، بعد أن وجهت إلى "محاسن مدحت محمد علي كوتة" تهمة التسبب عن طريق الخطأ في إصابة المجني عليه، نتيجة إهمال جسيم وعدم اتخاذ إجراءات الأمان اللازمة خلال عرض الحيوانات المفترسة.
وأكدت التحقيقات أن المتهمة لم تتخذ الاحتياطات الكافية لحماية العاملين والجمهور، ما أدى إلى هجوم النمر على المجني عليه وإصابته بعاهة مستديمة، تمثلت في بتر ذراعه الأيسر من أعلى الكوع، وفقًا للتقرير الطبي المرفق بالتحقيقات، والذي أثبت مسؤوليّتها بصفتها من المصرح لهم باقتناء الحيوانات المفترسة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طنطا الغربية النيابة العامة قانون العقوبات محاكمة الإهمال جنحة أنوسة كوتة سيرك طنطا حادث سيرك بتر الذراع مدربة الأسود نمر افتراس عامل سيرك حيوانات مفترسة
إقرأ أيضاً:
عليه قضايا والتضامن انتشلته من المقابر.. تفاصيل واقعة مسن بورسعيد
حصل صدى البلد، على تفاصيل واقعة المسن هشام مصطفى فرجاني والذي تناولت عدد من صفحات التواصل الاجتماعي مقطع لفيديو يفيد رفض مستشفي السلام التابع لمنظومة التأمين الصحي فى بورسعيد استلامه و القائه خارج المستشفي .
مصدر طبي يكشف الحقيقةنفى مصدر طبي مسؤول بهيئة الرعاية الصحية ببورسعيد صحة ما تم تداوله حول إلقاء أحد المواطنين على الأرض داخل المستشفى، مؤكدًا أن الفيديو المتداول لا يعكس الواقع كاملًا، وأن الرجل لم يتم طرده أو التخلي عنه من جانب المستشفى كما تردد، بل عاد للاستقبال بدافع إنساني بعد انتهاء علاجه الطبي بالكامل ورفض أسرته استلامه.
وأوضح المصدر أن المواطن هشام مصطفى فرجاني أنهى برنامجه العلاجي داخل المستشفى، وغادر مقر العلاج الطبيعي بشكل طبيعي، ثم عاد من تلقاء نفسه إلى محيط المكان حيث جرى تصويره وهو جالس على الأرض، مضيفًا أن إدارة المستشفى لم تتلقَ أي بلاغ بعودته عبر الطوارئ، ولم يُسجل دخوله كمريض جديد، ما يعني أن الواقعة لا تتعلق بإهمال طبي أو تقصير داخلي.
وأشار المصدر إلى أن المستشفى تدخلت فور ملاحظة وجوده خارج الأقسام الطبية، واستقبلته مرة أخرى احترامًا لآدميته، رغم أن مسؤولية رعايته الاجتماعية لا تقع على المنظومة الصحية، لافتًا إلى أن المشكلة الأساسية تتمثل في رفض الأسرة استلامه، إلى جانب رفض دار الرعاية قبوله بسبب وجود أحكام قضائية مسجلة ضده.
وأكد المصدر أن المستشفى قامت بدورها الطبي على أكمل وجه، وأن القضية في جوهرها اجتماعية وليست طبية، وتحتاج إلى تدخل من الجهات المختصة لرعاية الحالات التي لا تجد مكانًا تعود إليه، حتى لا تتكرر مثل هذه المواقف التي تُسيء للصورة الحقيقية دون سند.
وشدد على أن المنظومة الصحية في بورسعيد ملتزمة في كل الأوقات بإعلاء الجانب الإنساني، وأن المستشفى تعاملت مع المواطن فور رؤيته حفاظًا على سلامته، مطالبًا بتحري الدقة قبل نشر مثل هذه المقاطع التي قد تثير البلبلة دون معرفة الملابسات الكاملة.
التضامن الاجتماعي تروى قصة عم هشام فرجانيوكشفت أحد أعضاء فريق التدخل السريع انهم مسن بورسعيد تراكمت عليه مديونية للدار و صدرت ضده أحكام قضائية وهو ما يخالف بقاءه طبقا للقواعد العامة المعمول بها منذ فترة .
اعقبها تلقي فريق التدخل السريع معلومة بوجود مسن يعيش حالة يرثي لها داخل المقابر فتوجه الفريق ليكتشف انه هشام فرجانى ويعاني من اعياء شديد
فاصطحب فريق التدخل السريع مسن بورسعيد للمستشفي لتلقي العلاج وقاموا مع نظافته داخل المستشفى وتسليمه لتلقي العلاج .
وأكد الفريق أن مهمة التضامن تنتهي لهذا الموقف نظرا لان قواعد التعامل مع حالة اي مسن تقضي عدم وجود أحكام قضائية عليه .
وعقب انتهاء شفاء مسن بورسعيد رفضت أسرته استلامه لوجود خلافات بينهم وبينه فعاد لرصيف المستشفي وحدث ما حدث .
حالة مسن بورسعيد الانوعلم صدى البلد أن مستشفي السلام استقبلت المسن مجددا ونظرا لضعف المناعة تدهورت حالته ودخل لقسم الرعاية غير أن هيئة الرعاية حتى كتابة تلك السطور لا تجد احد مسؤل عن الحالة تتعامل معها .