نظمت دائرة البلديات والنقل متمثلة ببلدية مدينة أبوظبي "من خلال مركز التواجد البلدي - مصفح" فعالية مجتمعية توعوية تحت عنوان "مدينتي أجمل" استهدفت رفع مستوى الوعي، وإشراك المجتمع وتحفيز أفراده على المساهمة الفعالة في حماية المظهر العام، والبيئة، وأهمية الالتزام بالقوانين الخاصة بالحفاظ على المظهر الحضاري العام للمرافق العامة والخاصة، والارتقاء المستمر بالمظهر الجمالي للمدينة.



شارك في الفعالية ودعمها عدد من الشركاء ممثلين بكل من: الغرير للحديد والأستيل (ذ.م.م)- مستشفى ال ال اتش- طاقة لحلول المياه- تدوير.

وتضمنت الفعالية تنظيم ورشة توعوية للمحافظة على المظهر العام بالإضافة إلى مشاركة "مجموعة تدوير" بعمل ورش يدوية في مجال إعادة تدوير الجرائد والأكياس.

كما نظمت بلدية مدينة أبوظبي – من خلال مركز التواجد البلدي في النوف ومركز التواجد البلدي في قرن يافور حملة تنظيف في منطقتي النوف، وقرن يافور.

ضمن هذا الإطار أهابت بلدية مدينة أبوظبي بجميع أفراد المجتمع من أجل المساهمة في الحفاظ على المظهر العام لمدينة أبوظبي وضواحيها، من خلال الالتزام الذاتي، وتعزيز المسؤولية المجتمعية تجاه بيئتنا، ومدننا، ومرافقنا العامة، والمساهمة في  تعزيز المشهد الجمالي العام، والالتزام بالقوانين المتعلقة بالمظهر العام.

أخبار ذات صلة «بلدية أبوظبي» تطلق الدورة الرابعة من جائزة «الخوذة الذهبية» بلدية أبوظبي توعي بالسلامة المهنية في المواقع الإنشائية المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بلدية أبوظبي المظهر العام

إقرأ أيضاً:

سر اهتمام واشنطن المسبق بحضرموت والمهرة

وقد شهدت حضرموت في السنوات الأخيرة تزايدًا ملحوظًا في التحركات العسكرية والسياسية الأمريكية والبريطانية، مما أثار تساؤلات واسعة حول الأهداف الحقيقية وراء هذا التواجد المتنامي.

تسوق الإدارة الأمريكية هدف “ضرب القاعدة ومكافحة الإرهاب” كمظلة رسمية لتبرير تواجدها العسكري والعملياتي في اليمن؛ ليصبح هذا الهدف غطاءً لأهداف أخرى أكثر عمقاً، خاصة مع اتساع الانتشار الأمريكي في مواقع لا ترتبط بالضرورة بمناطق الاشتباك المباشر مع التنظيمات الإرهابية.

تبرز الأهداف الاقتصادية كواحدة من الدوافع غير المعلنة؛ إذ تؤكد التحليلات أن التواجد الأمريكي يرتبط بشكل وثيق بالثروات الطبيعية والموقع الجغرافي الحيوي للمحافظة. فنظراً لما تتمتع به حضرموت من ثروات نفطية وغازية، تتواجد هذه القوات في وادي حضرموت، مما يمنح واشنطن نفوذاً مباشراً على العصب الاقتصادي للمحافظة.

وفيما يتعلق بالموقع الجغرافي، يُعد بحر العرب عاملًا حاسمًا في الاستراتيجية الأمريكية، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة في المنطقة. كما يتم العمل على تحويل مطار الريان إلى قاعدة عسكرية مغلقة وبرج مراقبة لحركة الملاحة العالمية في بحر العرب.

 إن رغبة واشنطن في التحكم بالممرات البحرية الممتدة من بحر العرب إلى باب المندب يضمن لها حرية الملاحة والتجارة العالمية، ويخدم استراتيجيتها في مواجهة التهديدات الإقليمية. كما يهدف التواجد الأمريكي إلى تثبيت النفوذ في هذه المنطقة الاستراتيجية، مما يمنحها ورقة ضغط قوية في أي مفاوضات مستقبلية حول تسوية الصراع اليمني، وهي إحدى الأوراق التي يراهن عليها تحالف العدوان.

عطفاً على الأحداث الجارية في حضرموت حالياً من حرب بالوكالة بين السعودية والإمارات، تتواجد أمريكا لإدارة هذا الصراع وضمان عدم خروجه عن السيطرة بما يخدم مصالحها.

وقد حظيت سيطرة المليشيات التابعة للإمارات على مناطق شرق اليمن، بإشادة إسرائيلية، جاءت على لسان الخبير الصهيوني، آفي أفيدان، الذي قال إن توسع المليشيات التابعة للإمارات شرق اليمن “جزء من عبقرية خلقتها الإمارات باستراتيجية الكماشة” مع إسرائيل”، واصفا تلك السيطرة بـ “النجاحات العسكرية البارعة”.

مقالات مشابهة

  • افتتاح قرية الاستدامة في مدينة جميرا بدبي لتعزيز حماية البيئة
  • «الموارد البشرية والتوطين» تطلق التحديث الجديد لمنظومة حماية الأجور
  • بلدية القطيف تنفّذ 1726 جولة رقابية خلال نوفمبر وتصدر أكثر من 1300 شهادة صحية
  • حملة لا للعنف ضد المرأة والابتزاز الإلكتروني لتعزيز حماية النساء والأمن الرقمي
  • قرية ماراثون أبوظبي 2025 تستقطب الآلاف في مدينة زايد الرياضية
  • سر اهتمام واشنطن المسبق بحضرموت والمهرة
  • الاحتلال يُنزل علم الأمم المتحدة من مقر الأونروا في مدينة القدس
  • احتفالا بعيد ميلادها الثالث.. «الكينج كوبرا» حارس أكبر مدينة العاب ترفيهية بالغردقة يجذب الأنظار
  • تشغيل خط داخلي جديد لخدمة سكان مدينة الشروق
  • نوريس يذرف الدموع في خط النهاية ويبكي معانقاً والدته في أبوظبي