أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على العلاقة الجيدة التي تجمعه بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.

 وقال الرئيس الأمريكي في تصريحات مقتضبة، اليوم الثلاثاء، على هامش زيارته للمملكة: " نكن لبعضنا الكثير من الود"

وغاد ترامب قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وفي مقدمة مودعيه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.

وكانت جلسة المباحثات الرسمية بين سمو ولي العهد، والرئيس الأمريكي، قد بدأت في قصر اليمامة، في سياق زيارة ترامب إلى المملكة، والتي تعد أول جولة خارجية له منذ انتخابه في زيارة إلى المنطقة، حيث وصف الزيارة بالتاريخية.

الأمير محمد بن سلمانالرئيس الأمريكي دونالد ترامبقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأمير محمد بن سلمان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محمد بن

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن الدولي يختتم زيارة لبنان ويؤكد دعم وقف إطلاق النار

اختتم وفد من مجلس الأمن الدولي، زيارة استمرت يومين إلى لبنان، دعا خلالها جميع الأطراف إلى الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.

وأكد الوفد دعمه لجهود الدولة اللبنانية في حصر السلاح بيدها وتعزيز سيادة الدولة واستقلالها.

وقال ممثل سلوفينيا في مجلس الأمن، سامويل زبوغار، الذي تتولى بلاده رئاسة المجلس حالياً، إن الوفد وصل إلى بيروت في “مرحلة مفصلية” لتنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية المبرم في نوفمبر الماضي.

وأضاف خلال مؤتمر صحافي أن كل الأطراف مطالبة بالالتزام بهذا الاتفاق، مشيراً إلى التقدّم الذي سجله لبنان خلال العام الحالي.

وجدد زبوغار تأكيد دعم المجلس لوحدة لبنان وسياسته المستقلة، مشدداً على التنفيذ الكامل للقرار 1701 الذي أنهى حرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله، والذي يشكل أساس اتفاق وقف إطلاق النار الأخير.

وأشار إلى أن الوفد يدعم قرار الحكومة اللبنانية بضمان احتكار الدولة للسلاح، داعياً إلى زيادة الدعم الدولي للجيش اللبناني.

وأوضح زبوغار أن الزيارة أتاحت مناقشة الخيارات المطروحة لتطبيق القرار 1701 بعد مغادرة قوات اليونيفيل، مؤكداً أن هذا الملف سيحتاج إلى نقاش معمق خلال عام 2026.

وشدد على ضرورة احترام سلامة قوات حفظ السلام وعدم التعرض لها، بعد توقيف الجيش اللبناني ستة أشخاص اعتدوا على عناصر من اليونيفيل الخميس الماضي.

وقرار مجلس الأمن رقم 1701 صدر في أغسطس 2006، وأنهى حرباً استمرت 34 يوماً بين إسرائيل وحزب الله في لبنان.

ويهدف القرار إلى وقف الأعمال العدائية، ودعم سيادة لبنان، وتعزيز وجود الجيش اللبناني على الحدود الجنوبية لضمان احتكار الدولة للسلاح، مع نشر قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) لمراقبة تطبيق وقف النار.

أمير قطر يؤكد دعم لبنان السياسي والاقتصادي ويلتقي رئيس الحكومة نواف سلام في الدوحة

التقى أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمس السبت، رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام ونائبه طارق متري، على هامش فعاليات منتدى الدوحة 2025.

ووجه أمير قطر رسالة مباشرة للبنانيين، أكد فيها استمرار دعم بلاده للبنان سياسيًا واقتصاديًا بلا تردد، مشيراً إلى أن الدوحة ستعلن قريبًا عن حزمة جديدة من المشاريع والمساعدات المخصصة للبنان.

من جانبه، شكر رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام أمير قطر على الدعم المستمر الذي يشكل عصب الاستقرار في لبنان، مشيدًا بالدور الحيوي والأخوي لقطر في مساندة المؤسسات الشرعية، وخاصة الجيش اللبناني.

وكشف سلام أن المرحلة الأولى من بسط سلطة الدولة جنوب الليطاني شارفت على الاكتمال بجهود الجيش اللبناني وحده، داعياً قطر إلى مواصلة الضغط الدبلوماسي على المجتمع الدولي لإجبار إسرائيل على وقف اعتداءاتها والانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة.

وختم رئيس الحكومة اللبنانية بالقول إن حكومته ملتزمة تمامًا بتنفيذ الإصلاحات واستعادة السيادة على كامل الأراضي اللبنانية، معبراً عن تطلعه لتوسيع الشراكة مع قطر في المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • نجل الرئيس الأمريكي: ترامب قد ينسحب من دعم أوكرانيا
  • الخارجية العمانية: زيارة الرئيس عون للسلطنة للتشاور والتنسيق بين القيادتين بما يُسهم في تعزيز العمل العربي المشترك
  • متحدث الوزراء يكشف آخر تطورات زيارة وفد النقد الدولي
  • قراءة إسرائيلية في تأثير زيارة نتنياهو إلى واشنطن ومستقبل الترتيبات في غزة
  • مجلس الأمن الدولي يختتم زيارة لبنان ويؤكد دعم وقف إطلاق النار
  • المبعوث الأمريكي: ترامب لديه رؤية واضحة لمنح الرئيس السوري الفرصة لإدارة بلاده
  • عاجل| ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل بعضويته في الاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية
  • الأمير الحسن يختتم زيارة رسمية فنلندية للسلام
  • دويتشه فيله: هل تتحول خلافات السعودية والإمارات إلى أزمة بينهما؟
  • ماذا وراء زيارة وفد مجلس الأمن إلى سوريا؟.. دعم أم رقابة؟