السيطرة على حريق بمخزن مصنع حلويات في القليوبية
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
نجحت قوات الحماية المدنية بالقليوبية في إخماد حريق اندلع داخل مخزن تابع لأحد مصانع الحلويات بمنطقة عزبة عبدالكريم نصر بحي شرق شبرا الخيمة دون وقوع أي خسائر بشرية.
وكانت غرفة عمليات حي شرق شبرا الخيمة بالقليوبية تلقت بلاغًا من غرفة النجدة بنشوب حريق بمخزن في شارع 25.
وعلى الفور انتقل المهندس محمد البسيوني رئيس الحي يرافقه مسؤولو الإدارة الهندسية وإدارة الأزمات إلى موقع الحريق، كما تم الدفع بعدد 2 سيارة إطفاء.
وتمكنت قوات الإطفاء من السيطرة على النيران وإخمادها قبل امتدادها إلى المناطق المجاورة وسط متابعة ميدانية من مسؤولي الحي ولم يسفر الحادث عن أي إصابات أو خسائر بشرية.
وتجري الجهات المختصة حاليًا أعمال المعاينة للوقوف على أسباب الحريق واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية حريق شبرا الخيمة
إقرأ أيضاً:
البلوجر أم مكة تتهم أشخاصًا بالإعتداء عليها في شبرا الخيمة
نشرت البلوجر ام مكة فيديو لخناقة من امام محلها عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك
واتهمت ام مكة عدد من الاشخاص بالاعتداء عليها داخل محلها في شبرا الخيمة
ام مكة سيدة في الثلاثينيات من عمرها متزوجة ولديها 3 من الأطفال " توائم " بدأت مشروعها منذ ٨ سنوات داخل منزلها حيث بدأت براس مال نحو ٥٠٠ جنيه ساعدتها والدتها وزوجها وشقيقها في أن تنجح بمشروعها.
وتقول أم مكة أنها كانت تنزل لأسواق السمك لإحضار السمك البوري من أجل تمليحه وبيعه بعد أن شجعتها أسرتها على بيع الفسيخ البيتي.
وأضافت أنها بدأت في مشروعها رغم صعوبة الأمر في بدايته وكذلك صعوبة الرائحة التي ينتجها السمك عند تمليحه حيث كانت تتركه بالأيام من أجل الوصول إلي الفسيخ المضبوط.
وأشارت أم مكة إلى أنها أصبح أن يكون لديها عملاء من جميع المحافظات حتى وصل الفسيخ البيتي إلى دول عربية كالسعودية والإمارات والعديد من الدول العربية.
وأوضحت أن الفسيخ له مذاق لدى المصريين وله مواسم معينة ولكن هناك أشخاص تطلبه طوال العام وموسمه يكون في شم النسيم.
وتابعت أن هناك مواصفات لعمل الفسيخ البيتي وهو أن يكون السمك البوري وليس الطوبار وهو أنواع معينة من الأسماك ولكنها تفشل عند تمليحها، مؤكدة أنه لابد من ترك السمك المملح عدة أيام إلى جانب تصفيته جدا حتى لا يصيبه العفونة وكذلك تنظيفه من الدماء الموجودة به.
وأوضحت أم مكه أم زوجها أكبر داعم لها حيث ترك وظيفته من أجل مساعدتها حيث تقضي ساعات طويلة في تجهيز وخلي الفسيخ من أجل بيعه وكذلك والدتها التي نقلت معيشتها إلى جوارها من أجل أن تكون معها في كل الأوقات.
وأشارت أم مكة الي أنها تقوم بعمل الفسيخ المخلي وتنظيفه وتوصيله للعملاء الى جانب الرنجة والسردين وكذلك الجبنة القديمة .