رئيس بلدية الزرقاء الكبرى يرفع سارتي العلم الأردني أمام منزله
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
صراحة نيوز – ضمن استعدادات المملكة للاحتفالات بعيد الاستقلال بادر رئيس بلدية الزرقاء المهندس عماد المومني الى غرس ساريتي العلم الاردني أمام منزله في خطوة تعد الأولى في محافظة الزرقاء.
وكتب المومني على صفحة الفيس بوك “كل عام ورايتك لا تنكس، يا وطن الكبرياء، كل عام واسمك في القلوب قبل الشفاه، علمنا عنوان كرامتنا، ويوم الاستقلال هو احتفال بكل ما هو أصيل.
يذكر ان مجلس الوزراء قرر إلزام تهيئة المباني لوضع سارية علم أمام كل منزل او مبنى لاستخدامها في المناسبات الوطنية لتمكين المواطنين من الاحتفال بالمناسبات الوطنية من خلال رفع العلم وبما يسهم في تعزيز الانتماء وترسيخ الهوية الوطنية الأردنية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان يفتتح المهرجان الأول لتحالف جامعات القاهرة الكبرى
شهد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان افتتاح فعاليات المهرجان الأول لتحالف جامعات إقليم القاهرة الكبري للفنون الشعبية في ظل دعم الجامعة للأنشطة الطلابية التي تسهم في الحفاظ علي التراث والهوية المصرية، وشاركت حلوان بعروض فنية مبهرة حازت على إعجاب كافة الحضور.
وعقدت الفعاليات في رحاب جامعة بنها بحضور رؤساء جامعات إقليم القاهرة الكبري الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، والدكتور محمد سامى عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، وشارك في حضور الافتتاح الفنان طارق الدسوقي.
وتضمن المهرجان تقديم الفرق المشاركة تبلوهات فنية تعبر عن التراث المصري الشعبي في مختلف محافظات مصر، كما تم عرض تبلوه الليلة الكبيرة، وأشاد الجميع بالأداء المتميز والمستوي الرائع الذي ظهر به الطلاب والطالبات المشاركين في المهرجان.
وأكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان أن الأنشطة الطلابية تعدّ جزءًا أساسيًا من الحياة الجامعية، فهي تُسهم في تنمية شخصية الطلاب، وتعزز من روح التعاون والعمل الجماعي، كما تُكسبه مهارات قيادية وتنظيمية لا تُكتسب من المناهج الدراسية وحدها، ولكن من خلال المشاركة في الأنشطة، يُتاح للطلاب التعبير عن مواهبهم، وتنمية قدراتهم، وصقل هواياتهم، مما ينعكس إيجابًا على مستواهم الدراسي وسلوكهم العام، لذلك دعم الأنشطة الطلابية هو استثمار حقيقي في جيل واعٍ ومبدع ومسؤول