وصف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قطاع غزة بأنه “سجن كبير وحدوده مغلقة”.

 وأضاف نتنياهو : “لو كان الأمر بيدنا، لسمحنا للجميع بمغادرة غزة”.

شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مخيم الشاطئ غرب مدينة غزةالأمم المتحدة تطالب بفتح جميع معابر قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانيةالاحتلال يشن سلسلة غارات عنيفة تستهدف جباليا شمال غزةالعاهل الأردني يشدد على ضرورة تكثيف الجهود لوقف الحرب في غزة

وأوضح نتنياهو أن سياسة حكومته منذ بداية الحرب على غزة كانت واضحة، وقال: "سياستنا منذ أيام الحرب الأولى هي ملاحقة حماس، ولن نتراجع عن ذلك".

 وأضاف أنه لا يمكن إطلاق سراح الأسرى في غزة دون تحقيق النصر العسكري، مؤكداً أن الحكومة الإسرائيلية لن تدخل في أي اتفاقات لا تضمن ما وصفه بـ"أمن المواطنين الإسرائيليين".

وتابع: نعمل على إطلاق سراح المختطفين وتدمير حماس وأن لا تمثل غزة تهديدا لنا في المستقبل".

طباعة شارك بنيامين نتنياهو قطاع غزة الحرب على غزة حماس الأسرى في غزة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو قطاع غزة الحرب على غزة حماس الأسرى في غزة

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يأمل بصفقة خلال أيام قليلة.. ويضع شروط تعرقل المفاوضات

أعرب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن أمله في إبرام اتفاق خلال أيام قليلة لإطلاق سراح المزيد من الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة.

وأدلى نتنياهو بهذه التصريحات خلال مقابلة مع برنامج (ذا ريكورد ويذ جريتا فان ساسترين) على قناة نيوزماكس بُثت يوم الخميس.

وفي وقت سابق، زعم نتنياهو، أنه "لا توجد إمكانية للتوصل إلى اتفاق شامل" مع حركة حماس، يشمل إطلاق سراح جميع الأسرى بقطاع غزة، مطلقا عددا من الشروط التي ترفضها الفصائل الفلسطينية لإنهاء العدوان.

جاء ذلك خلال لقاء جمعه بممثلين عن عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية بغزة، على هامش زيارته لواشنطن.

وأضاف: "سنناقش إنهاء الحرب على غزة خلال فترة وقف إطلاق النار بحسب شروطنا، ولكن إذا لم يتم نزع سلاح حماس وتفكيك سلطتها خلال 60 يوما سنعود للقتال".

ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن نتنياهو سعى إلى اقناع العائلات بقراره "السعي إلى اتفاق تبادل جزئي" للأسرى، مبررا ذلك بـ"وجود خطط" مشتركة بينه وبين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "لن يتحدث عنها".

وتؤكد المعارضة الإسرائيلية أن نتنياهو يرغب فقط بصفقات جزئية تضمن استمرار الحرب، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره بالسلطة، وذلك استجابة للجناح الأكثر تطرفا في حكومته.

وحاليا، تشهد العاصمة القطرية الدوحة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين وفدي حماس والاحتلال، بوساطة قطرية ومصرية، وبمشاركة أمريكية، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.



ووفق ما نقلته "يديعوت أحرونوت"، يتضمن المقترح المطروح في المفاوضات الحالية وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما، يتخلله الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء على مرحلتين (ثمانية في اليوم الأول، واثنان في اليوم الخمسين)، بالإضافة إلى إعادة جثامين 18 آخرين على ثلاث مراحل، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع.

كما يقضي المقترح بأن يكون ترامب ضامنا لإنهاء الحرب في مراحل لاحقة، بحسب الصحيفة.

وقال نتنياهو في حديثه للعائلات: "إطلاق سراح 10 رهائن خلال أول 60 يوما من الاتفاق هو جزء من العملية، وبعد ذلك سنتحدث عن إنهاء الحرب. علينا التحلي بالصبر".

وتدعو عائلات الأسرى للتوصل إلى اتفاق شامل لإعادة جميع الأسرى الأحياء والأموات.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يأمل بصفقة خلال أيام قليلة.. ويضع شروط تعرقل المفاوضات
  • ما رد حماس على تصريحات نتنياهو عن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار؟
  • حماس تكذب مزاعم نتنياهو بعدم إمكانية عقد صفقة شاملة
  • حماس تعترف: توصلنا للإفراج عن جميع الأسرى دفعةً واحدة ولكن نتنياهو رفض
  • نتنياهو يضع شروطا ترفضها الفصائل لإنهاء الحرب.. أبرزها نزع السلاح
  • نتنياهو: سندخل في مفاوضات لإنهاء حرب غزة لكن مع تحقيق شروطنا
  • نتنياهو لعائلات الرهائن: نريد إنهاء الحرب في غزة بعد الهدنة
  • جنود رافضون للخدمة بجيش الاحتلال: علينا طلب المغفرة من الفلسطينيين
  • حماس توافق على إطلاق سراح 10 رهائن ضمن محادثات الهدنة
  • حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى من الإسرائيليين