واشنطن (زمان التركية)- أوصت لجنة الولايات المتحدة للحريات الدينية الدولية بوضع تركيا على قائمة المراقبة الخاصة بوزارة الخارجية بسبب مشاركتها أو تسامحها مع الانتهاكات الجسيمة للحريات الدينية، وفقًا لتقريرها السنوي لعام 2025.

وبحسب التقرير، استمرت ظروف الحريات الدينية في تركيا في اتباع مسار مثير للقلق في عام 2024.

وشدد التصنيف على التحديات التي تواجهها الأقليات الدينية في تركيا، بما في ذلك القيود المفروضة على الاعتراف القانوني، والوصول إلى أماكن العبادة وإقامة رجال الدين، على الرغم من بعض الجهود الحكومية لاستعادة المواقع الدينية التاريخية.

واعتبر التقرير أنه تحت إدارة الرئيس رجب طيب أردوغان، تواجه الأقليات الدينية، بما في ذلك العلويون والمسيحيون البروتستانت وشهود يهوه، حواجز أمام الاعتراف القانوني بهم، وبناء أو إدارة دور العبادة، وتأمين الإقامة القانونية لرجال الدين المولودين في الخارج.

Tags: الحريات الدينية في تركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

إقرأ أيضاً:

التحالف الذي لم تطأ اقدامه أرض السودان لا يحق له التقرير بشان أهله

افلاس سياسي..
ما لم تدركه (صمود) أن المواقف تصنعها الأفعال ، وليس أقوال الأسافير وورش المنظمات ، ولهذا البون بينهم وبين الوطنيين و الاسلاميين شاسع..

التحالف الذي لم تطأ اقدامه أرض السودان لا يحق له التقرير بشان أهله ، فهو غربب الوجه واللسان والوجدان وصنيعة (اجندة خبيثة) ..

اعجزهم التعبير عن قضايا وطنهم ومنافسة خصمهم ولجأوا إلى حيلة العاجزين ، وقد ظلوا طيلة عامين كاملين يقاتلون في صف مليشيا الدعم السريع المتمردة والبربرية ويتبنون خطابها ، والان خرجوا للعلن بلسان (الكفيل)..

ابراهيم الصديق على

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لجنة الشفافية في بلدية صيدا تُعلن تسعيرة المولدات لشهر تموز
  • التحالف الذي لم تطأ اقدامه أرض السودان لا يحق له التقرير بشان أهله
  • أفضل أدعية السجود.. الإفتاء توصي بـ 5 صيغ عظيمة من السنة النبوية
  • تركيا تستعد لخطوة تاريخية: انطلاق لجنة “تركيا بلا إرهاب” بمشاركة جميع الأحزاب
  • ازدواجية في فهم الحريات “العباءة نموذجاً”
  • تركيا ترحب بالخطوات المتخذة نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • تركيا تتصدر قائمة أكثر الدول الأوروبية عملًا
  • تركيا ترحب بالخطوات المتخذة للاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • لجنة نيابية ترفض قائمة السفراء الجدد
  • الأقليات في الشرق الأوسط بين الاعتراف والإنكار