#سواليف

اشترت #امرأة_صينية 1000 كيلوغرام من #البصل وأرسلته لحبيبها السابق مع رسالة كتبت فيها: “بكيت كثيرا، والآن جاء دورك”!

وأوضحت المرأة التي تدعى تشاو للصحافيين أنها اكتشفت خيانة حبيبها لها بعد أن ألقت نظرة على هاتفه المحمول. وبعد الانفصال، قالت تشاو إنها كانت بائسة للغاية وظلت تبكي لأيام، بينما “استمر هو في الاستمتاع بالحياة دون أدنى حزن أو ندم”.

لكنها رأت في ذلك ظلما، فقررت أن تجعله يبكي أيضا من خلال إرسال طن من البصل إلى منزله، في أغرب انتقام! وتم إلقاء البصل على عتبة منزل الحبيب في شاندونغ، لكن انقلب السحر على الساحر، ولم يبك الحبيب السابق، بل أعاد بيع البصل بأكثر من ألف يوان (147 دولارا).

مقالات ذات صلة هولندا تمنح الموظفين الحق في إجازة مرضية لمدة عامين مع ضمان 70% من رواتبهم 2025/06/14

واضطر عامل التوصيل للقيام بنحو 50 رحلة لمدة خمس ساعات على الأقل لنقل جميع المنتجات من شاحنته إلى منزل حبيب تشاو السابق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف امرأة صينية البصل

إقرأ أيضاً:

تحليل: نتنياهو سعى لخوض معركة أوسع مع إيران والآن جاءته الفرصة

(CNN)-- طوال الفترة التي قضاها كأطول زعماء إسرائيل خدمة، كان بنيامين نتنياهو يتحرك ببطء، وهو سياسي متفاعل، ينتظر حتى آخر لحظة ممكنة لاتخاذ قرار.

وحتى الآن، كان هذا أمرا صحيحا حتى فيما يتعلق بإيران. فعلى مدى عقود، كان نتنياهو يتحدث على المسرح العالمي حول التهديد الذي تشكله إيران على المنطقة وخارجها. وقد استغل خطاباته العديدة في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمهاجمة طهران، ولعل أشهرها عندما رفع صورة كاريكاتورية لقنبلة.

لكنه دفع باتجاه تقديم تهديد عسكري موثوق من إسرائيل مع الولايات المتحدة، وليس بمفرده. وقامت إسرائيل بعمليات سرية لافتة للانتباه في إيران على مدار السنين – ومنها، سرقة الأرشيف النووي الإيراني في عام 2018، أو قتل كبير العلماء النوويين في طهران في عام 2020 - لكن تلك العمليات لم ترق إلى عمل عسكري واسع وعلني ضد برنامج طهران النووي.

وكل ذلك تغير بطريقة دراماتيكية خلال الـ24 ساعة الماضية. فقد رأى نتنياهو نفسه في موقع القيادة ضد إيران، محذرا العالم الذي لم يكن يرغب في كثير من الأحيان في سماع رسالته. وفي صباح الجمعة، تم إيصال تلك الرسالة بقوة غير مسبوقة، حيث جاءت قبل أيام فقط من الجولة السادسة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران.

وكان نتنياهو يواجه احتمالا حقيقيا بأن ترامب كان سيتوصل تقريبا إلى نفس الاتفاق النووي الذي نسفه الرئيس الأمريكي في عام 2018 - وهو اتفاق كان سيترك لإيران بعض القدرة على تخصيب اليورانيوم، والأهم من ذلك، المعرفة النووية التي راكمتها على مدى عقود.

ومع إضعاف إيران ووكلائها في جميع أنحاء المنطقة- ومع وجود فرصة لعرقلة المفاوضات النووية- اختار نتنياهو، الذي أطلق خطابا تهديديا لسنوات، أخيرا تنفيذ هذا التهديد.

مقالات مشابهة

  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 5 مواقع بالمملكة
  • مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية تُشغّل مستشفى المحمدية بجدة
  • خوسيه ريبيرو: كنا أبطئ كثيرا مما ينبغي.. وعلينا تصحيح الأوضاع قدر الإمكان
  • أوقاف الظاهرة تنظم دورة علمية بعنوان "سيرة الحبيب"
  • انتقام بالبصل.. صينية تثير ضجة بطريقة غير متوقعة ضد حبيبها السابق
  • بالبصل.. فتاة تنتقم من حبيبها الخائن بطريقة لا تُنسى!
  • تحليل: نتنياهو سعى لخوض معركة أوسع مع إيران والآن جاءته الفرصة
  • فهد الروقي يوجه رسالة مثيرة: سابقًا طيح والآن صيح
  • فتاة تُرسل طناً من البصل لحبيبها السابق انتقاماً من خيانته