طريقة عمل بسكويت بالينسون بخطوات سهلة وسريعة
تاريخ النشر: 18th, June 2025 GMT
يعتبر البسكويت بالينسون من أنواع الحلويات المحببة لدى الكثيرين، نظرا لإمكانية تناوله كوجبة خفيفة بجانب كوب من الشاي في الصباح، لذا تتزايد معدلات البحث من قبل الكثير من الأمهات عن طريقة عمل بسكويت بالينسون.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل بسكويت بالينسون بخطوات سهلة وسريعة، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
-3 أكواب دقيق.
ـ كوب من السكر
ـ نصف كوب من السمن
ـ 3 بيضات
ـ 2 باكو فانيليا
ـ 2 ملعقة كبيرة من اليانسون
ـ رشة ملح
ـ ملعقة صغيرة من البيكنج بودر.
ـ يتم خلط السكر والسمن في وعاء كبير جيدًا بالمضرب الكهربائي.
ـ وفي وعاء آخر يتم مزج الملح والدقيق والبيكنج بودر واليانسون مع بعضهم.
ـ ثم إضافة مزيج الدقيق إلى مزيج السمن والسكر ثم ضعي الفانيليا والبيض مع التقليب.
ـ وبعدها افردي العجين على صينية وقطعيه حسب الشكل الذي تريديه.
ـ ثم أدخلي البسكويت الفرن حتى ينضج ويقدم بعدها.
اقرأ أيضاًبأقل التكاليف.. طريقة عمل كبسة الدجاج بخطوات بسيطة
طريقة عمل المكرونة بالتونة خطوة بخطوة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل بسكويت اليانسون بسكويت اليانسون
إقرأ أيضاً:
انقطاع السكر عن الجسم لفترة طويلة.. ما المدة الآمنة وما الأضرار المحتملة؟
بكين - صفا
أظهرت تقارير طبية حديثة أن الامتناع التام عن تناول السكر لفترات طويلة قد يؤدي إلى تغيرات فسيولوجية ونفسية متعددة، رغم الفوائد التي قد ترتبط بخفض معدلات استهلاكه.
المدة الآمنة للامتناع عن السكر تختلف حسب الحالة الصحية لكل شخص، لكن اختصاصيي التغذية يشيرون إلى أن الجسم يبدأ في إظهار آثار واضحة بعد أسبوع إلى أسبوعين من الانقطاع الكامل عن السكريات البسيطة، خاصة لدى الأشخاص المعتادين على تناولها بوفرة.
ومن أبرز الأعراض التي قد تظهر:
-الصداع وتقلب المزاج بسبب تغيرات في كيمياء الدماغ.
-الإرهاق العام وصعوبة التركيز نتيجة انخفاض الجلوكوز، المصدر الرئيسي لطاقة الدماغ.
-اشتهاء شديد للحلويات قد يستمر لأيام أو أسابيع.
-اضطرابات في النوم وتقلب في المشاعر.
ورغم أن تقليل السكر المضاف له فوائد كبيرة، مثل تقليل مخاطر السمنة، والسكري، وأمراض القلب، إلا أن الامتناع المفاجئ والتام عن كل أشكال السكر قد يؤدي إلى صدمة للجسم، خاصة عند من يعتمدون عليه كمصدر طاقة أساسي.
أما أطباء التغذية ينصحون بالتقليل التدريجي من السكريات، والتمييز بين السكريات المضافة (كالموجودة في الحلويات والمشروبات الغازية) والسكريات الطبيعية (الموجودة في الفواكه ومنتجات الألبان)، وعدم الاستغناء الكامل عنها دون إشراف طبي.