قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الصاروخ الذي تم إطلاقه مساء الأربعاء كان على الأرجح مزودا بكمية متفجرات تتجاوز تلك الموجودة في صاروخ شهاب 3، الذي أطلقته إيران مؤخرا باتجاه الاحتلال.

ونقلت صحيفة معاريف، عن متحدث عسكري للاحتلال، قوله إن الهجمات الأخيرة شملت صواريخ تحمل رؤوسا حربية مضاعفة القوة، تماما مثل الصاروخ الذي تم اعتراضه الأربعاء.



وأضاف المصدر العسكري أن الأيام الماضية شهدت اعتراض عدد من الصواريخ التي كانت تحمل شحنات تفجيرية تفوق خمسمائة كيلوغرام، وقد وصلت في بعض الحالات إلى أكثر من طن.



ولفتت الصحيفة إلى أن الإيرانيين، من جانبهم قالوا إنهم أطلقوا صاروخا من طراز خرمشهر، وهو صاروخ قادر على حمل رأس حربي يزن طنا ونصف.

لكن تقديران الاحتلال، تشير إلى أن الرأس الحربي الذي أطلق مساء الأربعاء يزن أكثر من طن بقليل.

وقالت مصادر عسكرية للاحتلال إن بعض الصواريخ التي فحصت مؤخرا تجاوزت قدرات شهاب 3 التقليدية، سواء من حيث وزن الرأس الحربي أو سرعة الطيران.

وقد تمكنت منظومة "حيتس 3" من اعتراض الصاروخ في الجو، لكن حجمه تطلّب تدخلا إضافيا من القبة الحديدية لاعتراض الشظايا. لكن صواريخ أخرى فشلت المنظومات الدفاعية في التصدي لها.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة عربية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الاحتلال إيران صواريخ إيران صواريخ الاحتلال صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

هز الرأس!!

قد يعتقد البعض أن هز الرأس نوع من أنواع النفاق.. ربما أكون منهم، ولكن أعتقد أن هناك أشخاصًا أذكياء تستعمل هذه الوسيلة ليحمون بها أنفسهم حتى تعود السهام التى لمن أطلقها عليهم مرة أخرى، لذلك يكتفون بهز الرأس حتى يشعر من يتكلم بشكل غير موضوعى أو منطقى أن الجالس أمامه يُثنى عليه، رغم أن الثناء فى اللغة يقصد منه إلى جانب المديح.. التقصير والاكتفاء وعدم التكرار، فالشخص الجالس يعلم أن المتكلم مستبد فى الرأى لا يرغب فى مناقشته.. فجاء بهز الرأس كنوع من أنواع الأدب أو كما يقول العامة «تكبير دماغ» فى الغالب هؤلاء الذين يتكلمون فقط دون فعل أو عمل «أغبياء»، والغباء لا يتعب صاحبه، إنما يتعب كل المتعاملين معه. وإذا حاول شخص الاستفسار منه عن شىء.. يرتاب منه ويشك فيه. ويعتقد أن هذا الناصح ما هو إلا عدو لدود، وأن راية السلام التى يرفعها أمامه ليست إلا استعداد لمعارضة والإنقاص منه. فهذا الشخص خارج البيئة الموضوعية والقواعد الإنسانية للحياة، ولا أعتقد أنه ذو عقل فطن، لذلك يدور حول نفسه بغباء وكره للأذكياء والعلماء.

مقالات مشابهة

  • مصابون جراء استهداف خيام النازحين بقنابل متفجرة في البلدة القديمة بغزة
  • السجن المؤبد عقوبة صنع مفرقعات أو مواد متفجرة بالقانون
  • هز الرأس!!
  • مفوضية اللاجئين: عودة أكثر من ثلاثة ملايين سوري إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
  • «حاملة الطائرات التي لا تغرق: إسرائيل، لماذا تخشى السعودية أكثر مما تخشى إيران؟»
  • ألونسو يهاجم التحكيم ويحمل الإصابات مسؤولية سقوط ريال مدريد أمام سيلتا فيجو
  • أكثر من 3 ملايين سوري عادوا بعد سقوط الأسد لكن التمويل الدولي يهدد استمرار العودة
  • خبيرة للجزيرة نت: أهم التحديات التي تواجه المرأة في القدس
  • أحمد عبد القادر ميدو: سقوط كل الاتهامات التي وجهتها جماعة الإخوان الإرهابية ضدي
  • ضبط 4 أشخاص بحوزتهم أكثر من 61 ألف عبوة سجائر مهربة بمطروح